انتشر مؤخرا على أنها أقوى بمائة مره من العلاج الكيميائى فى القضاء على #السرطان !!
نقول هذه من المبالغات الموجودة على الإنترنت فلم يثبت لثمرة القشطة وجود هذا التأثير الخرافي
في القضاء على السرطان وإلا لكانت قد إنقذت ملايين الناس وأغنت عن العلاج بالكيماوي والشعاعي
وغيرها و بالغوص في كثير من الدراسات حول ثمرة القشطة تبين أن الخلاصة الكحولية لقشرتها
وليس للثمرة نفسها كانت قادرة على تثبيط حدوث تحول سرطاني عند الفئران وليس عند البشر ,
حيث تم إعطاء الفئران مادة مسرطنة للجلد ,
وتم تقسيم هذه الفئران إلى مجموعات ,
حيث وجد أن المجموعة التي تم دهن جلدها بخلاصة قشرة ثمرة القشطة تحول جلدها إلى فرط تصنع فقط hyperplasia
وليس سرطان أما الثمرة نفسها فنقول تفيد الدراسات التي أجريت على ثمرة القشطة أن هناك بعض أنواع منها تنتج سما عصبيا
وهذا بدوره إذا دخل الجسم يؤدي إلى حدوث تآكل في الجهاز العصبي وتحديدا في المنطقة البيضاء ( مثل التصلب اللويحي مثلا )
ولذلك لاحظ العلماء ذلك عند مجموعةمن الناس الذين يعيشون في جزر البحر الكاريبي حيث تكثر هذه الفواكه التي تحتوي
على هذا السم وهذا بدوره يؤدي إلى تراكم بروتين تاو وحدوث خلل فيه وهو البروتين الذي يساهم في تثبيت نوع من الأنابيب
الدقيقة الموجودة بين الخلايا العصبية وهو نفس البروتين الذي أثبت العلماء وجود خلل فيه في مرض ألزهايمر ولذلك كان
هذا السم العصبي في هذه الثمرة يؤدي بدوره إلى حدوث تآكل في المادة الدماغية
نقول هذه من المبالغات الموجودة على الإنترنت فلم يثبت لثمرة القشطة وجود هذا التأثير الخرافي
في القضاء على السرطان وإلا لكانت قد إنقذت ملايين الناس وأغنت عن العلاج بالكيماوي والشعاعي
وغيرها و بالغوص في كثير من الدراسات حول ثمرة القشطة تبين أن الخلاصة الكحولية لقشرتها
وليس للثمرة نفسها كانت قادرة على تثبيط حدوث تحول سرطاني عند الفئران وليس عند البشر ,
حيث تم إعطاء الفئران مادة مسرطنة للجلد ,
وتم تقسيم هذه الفئران إلى مجموعات ,
حيث وجد أن المجموعة التي تم دهن جلدها بخلاصة قشرة ثمرة القشطة تحول جلدها إلى فرط تصنع فقط hyperplasia
وليس سرطان أما الثمرة نفسها فنقول تفيد الدراسات التي أجريت على ثمرة القشطة أن هناك بعض أنواع منها تنتج سما عصبيا
وهذا بدوره إذا دخل الجسم يؤدي إلى حدوث تآكل في الجهاز العصبي وتحديدا في المنطقة البيضاء ( مثل التصلب اللويحي مثلا )
ولذلك لاحظ العلماء ذلك عند مجموعةمن الناس الذين يعيشون في جزر البحر الكاريبي حيث تكثر هذه الفواكه التي تحتوي
على هذا السم وهذا بدوره يؤدي إلى تراكم بروتين تاو وحدوث خلل فيه وهو البروتين الذي يساهم في تثبيت نوع من الأنابيب
الدقيقة الموجودة بين الخلايا العصبية وهو نفس البروتين الذي أثبت العلماء وجود خلل فيه في مرض ألزهايمر ولذلك كان
هذا السم العصبي في هذه الثمرة يؤدي بدوره إلى حدوث تآكل في المادة الدماغية