حلوة المذاق .. تتميّز بصبغتها البرتقالية
فوائدها تكاد لا تنتهي وهي مصدر مهم للاستفادة من منافعها..
ينصح بها مرضى السرطان ومرضى التوحد ومرضى الزهايمر وكثير من الأمراض العصبية التنكسية..
لها تاثير واقي من الالتهابات الجرثومية والفطرية..
انها البطاطا الحلوة.. #كنز من العناصر.
البطاطا الحلوة واحدة من بين أعلى الأطعمة على الإطلاق باحتوائها على فيتامين أ أو البيتاكاروتين
وهي الصبغة البرتقالية المميزة للبها , وتشير الدراسات إلى أن ليس كمية البيتاكاروتين فيها هي العالية
فحسب إنما نوع هذا البيتاكاروتين فهو من النوع الممتاز الفعال الذي يصل اسرع ويعطي مفعولا أكثر
وأقوى من ذلك الموجود في الخضروات الخضرواء , وهذه الصبغة البرتقالية الرائعة ونظرا لتأثيرها
المضاد للأكسدة فإننا ننصح بها مرضى السرطان بكافة أنواعه , وننصحهم بما يعرف باسم العصير البرتقالي
الذي يحتوي على كافة الأطعمة برتقالية اللون مثل البطاطا الحلوة والمشمش والبرتقال والمانجا والزبيب والشمام
وغيرها وتتيمز البطاطا الحلوة بوجود صباغا آخر مضادا للأكسدة ضاربا للون الزهري فيها مثل Cyanidins and peonidins
وخصوصا في المنطقة تحت القشر مباشرة وحتى في اللبة والقشرة نفسها , وتشير الدراسات إلى أن
هذين الصباغين يساهمان في منع التسمم بالمعادن الثقيلة والمواد المؤكسدة وتقليل امتصاصها إلى الأمعاء ,
ولذلك ننصح دائما مرضى التوحد ومرضى الزهايمر وكثير من مرضى الأمراض العصبية التنكسية بضرورة
تناول البطاطا الحلوة لثبوت وجود المعادن الثقيلة في دمهم وأنسجتهم أكثر من الآخرين السليمين , وحتى من
يخشى من المعادن الثقيلة في طعامه مثل الزرنيخ والكادميوم والزئبق ننصحهم بالإكثار من تناول البطاطا الحلوة ,
وتتميز البطاطا الحلوة باحتوائها على مجموعة من المركبات الكربوهيدراتية النادرية التي تعرف باسم البتاتاتوزيدات ,
من النوع batatodide III, batatoside IV, and batatoside V وهي ذات تأثير مميز مضاد للبكتيريا
ومضاد للفطريات ولذلك كان يمكن الاستفادة من البطاطا الحلوة أيضا في الوقاية من الالتهابات الجرثومية والفطرية
والتي قد تكثر عن الأطفال الصغار والحوامل والمضعفين مناعيا ومرضى السكري والمرضى الذين يتناولون
الكورتيزون بشكل مستمر والبطاطا الحلوة كنز من العناصر فهي غني بفيتامين ب ٦ الذي يمنع تراكم الهوموسيستين
والذي يعتبر سببا رئيسا لتصلب الشرايين كما أنها مصرد رائع لفيتامين ج الذي يبني الكولاجين ويعطي الجلد متنانته
ونضارته وجماله كما أنه مضاد للسرطان , والبطاطا الحلوة من الأطعمة النادرة التي تحتوي على فيتامين د الذي يلعب
أدوارا رائعة على مستوى توليد الطاقة وسلامة العظام والأسنان والمزواج والقلب والأعصاب والجلد والغدة الدرقية
كما أن البطاطا الحلوة غنية بالحديد الضروري من أجل عمل الكريات الحمراء والعضلات والشعر كما أنها غنية
بالمغنيسوم الذي يعتبر العنصر المهدي ونستخدمه للأطفال المصابين بفرط النشاط والحركة ونقص التركيز .
والله ولي التوفيق .
فوائدها تكاد لا تنتهي وهي مصدر مهم للاستفادة من منافعها..
ينصح بها مرضى السرطان ومرضى التوحد ومرضى الزهايمر وكثير من الأمراض العصبية التنكسية..
لها تاثير واقي من الالتهابات الجرثومية والفطرية..
انها البطاطا الحلوة.. #كنز من العناصر.
البطاطا الحلوة واحدة من بين أعلى الأطعمة على الإطلاق باحتوائها على فيتامين أ أو البيتاكاروتين
وهي الصبغة البرتقالية المميزة للبها , وتشير الدراسات إلى أن ليس كمية البيتاكاروتين فيها هي العالية
فحسب إنما نوع هذا البيتاكاروتين فهو من النوع الممتاز الفعال الذي يصل اسرع ويعطي مفعولا أكثر
وأقوى من ذلك الموجود في الخضروات الخضرواء , وهذه الصبغة البرتقالية الرائعة ونظرا لتأثيرها
المضاد للأكسدة فإننا ننصح بها مرضى السرطان بكافة أنواعه , وننصحهم بما يعرف باسم العصير البرتقالي
الذي يحتوي على كافة الأطعمة برتقالية اللون مثل البطاطا الحلوة والمشمش والبرتقال والمانجا والزبيب والشمام
وغيرها وتتيمز البطاطا الحلوة بوجود صباغا آخر مضادا للأكسدة ضاربا للون الزهري فيها مثل Cyanidins and peonidins
وخصوصا في المنطقة تحت القشر مباشرة وحتى في اللبة والقشرة نفسها , وتشير الدراسات إلى أن
هذين الصباغين يساهمان في منع التسمم بالمعادن الثقيلة والمواد المؤكسدة وتقليل امتصاصها إلى الأمعاء ,
ولذلك ننصح دائما مرضى التوحد ومرضى الزهايمر وكثير من مرضى الأمراض العصبية التنكسية بضرورة
تناول البطاطا الحلوة لثبوت وجود المعادن الثقيلة في دمهم وأنسجتهم أكثر من الآخرين السليمين , وحتى من
يخشى من المعادن الثقيلة في طعامه مثل الزرنيخ والكادميوم والزئبق ننصحهم بالإكثار من تناول البطاطا الحلوة ,
وتتميز البطاطا الحلوة باحتوائها على مجموعة من المركبات الكربوهيدراتية النادرية التي تعرف باسم البتاتاتوزيدات ,
من النوع batatodide III, batatoside IV, and batatoside V وهي ذات تأثير مميز مضاد للبكتيريا
ومضاد للفطريات ولذلك كان يمكن الاستفادة من البطاطا الحلوة أيضا في الوقاية من الالتهابات الجرثومية والفطرية
والتي قد تكثر عن الأطفال الصغار والحوامل والمضعفين مناعيا ومرضى السكري والمرضى الذين يتناولون
الكورتيزون بشكل مستمر والبطاطا الحلوة كنز من العناصر فهي غني بفيتامين ب ٦ الذي يمنع تراكم الهوموسيستين
والذي يعتبر سببا رئيسا لتصلب الشرايين كما أنها مصرد رائع لفيتامين ج الذي يبني الكولاجين ويعطي الجلد متنانته
ونضارته وجماله كما أنه مضاد للسرطان , والبطاطا الحلوة من الأطعمة النادرة التي تحتوي على فيتامين د الذي يلعب
أدوارا رائعة على مستوى توليد الطاقة وسلامة العظام والأسنان والمزواج والقلب والأعصاب والجلد والغدة الدرقية
كما أن البطاطا الحلوة غنية بالحديد الضروري من أجل عمل الكريات الحمراء والعضلات والشعر كما أنها غنية
بالمغنيسوم الذي يعتبر العنصر المهدي ونستخدمه للأطفال المصابين بفرط النشاط والحركة ونقص التركيز .
والله ولي التوفيق .
