الزعفران
الزعفران هو أحد التوابل الشعبية، وله كم كبيرة من الاستعمالات،
كما أنه يستخرج من مياسم وبعض أجزاء قلم زهرة الزعفران
ذات اللون البنفسجي الفاتح، واسمه العلمي الزعفران السوسني،
والزعفران من التوابل باهظة الثمن وذلك بسبب شحه حيث
إن أربعة آلاف زهرة تنتج ما يقارب ثمانية وعشرين غراماً
من الزعفران، بالإضافة للصعوبة التي تواجه المزارعين أثناء
تجميعه، وموطن الزعفران الأصلي جنوب أوروبا وتحديداً
في اليونان، ولكن في الوقت الحالي هناك العديد من الدول
حول العالم تقوم بزراعته.
أنواع الزعفران
الزعفران الأصلي وهذا الزعفران ينتج فقط من بعض أجزاء زهرة الزعفران،
وهذا الزعفران غالي جداً، ويوجد منه نوعان وهما الزعفران الأصفر،
والزعفران الأحمر والأبيض.
الزعفران التقليدي وفي هذا النوع من الزعفران، يتم خلط الزعفران
الأصلي مع بعض المواد التي تشبهه مثل العصفر، وهذا النوع من
الزعفران في الغالب يكون زهيد الثمن.
فوائد الزعفران
يحمي الجسم من العديد من الأمراض، فالزعفران غني بالعديد
من الخصائص التي تساعد الجسم على محاربة مسببات الأمراض،
والحصول على هذه النتيجة من خلال إضافة الزعفران للطعام.
يستخدم في علاج العديد من الطرق العلاجية،
فهو يستخدم في طرد السموم من الجسم.
غني بكمية وفيرة من البوتاسيوم، المهم في تكوين الخلايا،
ويساعد أيضاً على علاج الخلل الذي يلحق بالخلايا.
يحارب الخصائص والعوامل التي تؤدي إلى شعور الفرد
بالإحباط والاكتئاب لذا يعّد من أفضل المواد الطبيعية
المستخدمة في التخليص من مشاعر الاكتئاب.
يساعد الجسم على إنتاج كريات الدم الحمراء،
وذلك بفضل غناه بعنصر الحديد الذي هو أحد العناصر
الأساسية المكونة لمادة الهيموغلوبين في الجسم.
يسهل عملية الهضم،
ويقي من الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي والقولون،
ويحمي من الإصابة بالإسهال والإمساك.
يقضي على البكتيريا التي تسبب حب الشباب،
وذلك هو أحد العلاجات الطبيعية الفعالية في مكافحة البثور وحب الشباب،
وطريقة استخدامه تكون بطحن اثني عشرة خيطاً من الزعفران
وست ورقات من الريحان مع بعضها البعض،
وتطبيق المطحون على الوجه،
وترك المطحون عليه لخمس عشرة دقيقة قبل غسله بالماء البارد.
يحد من تهيج البشرة،
وذلك من خلال إضافة بعض عودان الزعفران إلى ماء الاستحمام،
ونقع الجسم بالماء لثلث ساعة.
يوقف تساقط الشعر ويشجع على نمو الشعر من جديد،
وذلك من خلال تطبيق مزيج الحليب والزعفران وعرق السوس
على فروة الرأس لساعة، ثم غسلها بصورة جيدة.
يحافظ على صحة الإنسان لأبعد الحدود،
وذلك بسبب غناه بالعديد من البروتينات والكالسيوم والفيتامينات.
الزعفران هو أحد التوابل الشعبية، وله كم كبيرة من الاستعمالات،
كما أنه يستخرج من مياسم وبعض أجزاء قلم زهرة الزعفران
ذات اللون البنفسجي الفاتح، واسمه العلمي الزعفران السوسني،
والزعفران من التوابل باهظة الثمن وذلك بسبب شحه حيث
إن أربعة آلاف زهرة تنتج ما يقارب ثمانية وعشرين غراماً
من الزعفران، بالإضافة للصعوبة التي تواجه المزارعين أثناء
تجميعه، وموطن الزعفران الأصلي جنوب أوروبا وتحديداً
في اليونان، ولكن في الوقت الحالي هناك العديد من الدول
حول العالم تقوم بزراعته.
أنواع الزعفران
الزعفران الأصلي وهذا الزعفران ينتج فقط من بعض أجزاء زهرة الزعفران،
وهذا الزعفران غالي جداً، ويوجد منه نوعان وهما الزعفران الأصفر،
والزعفران الأحمر والأبيض.
الزعفران التقليدي وفي هذا النوع من الزعفران، يتم خلط الزعفران
الأصلي مع بعض المواد التي تشبهه مثل العصفر، وهذا النوع من
الزعفران في الغالب يكون زهيد الثمن.
فوائد الزعفران
يحمي الجسم من العديد من الأمراض، فالزعفران غني بالعديد
من الخصائص التي تساعد الجسم على محاربة مسببات الأمراض،
والحصول على هذه النتيجة من خلال إضافة الزعفران للطعام.
يستخدم في علاج العديد من الطرق العلاجية،
فهو يستخدم في طرد السموم من الجسم.
غني بكمية وفيرة من البوتاسيوم، المهم في تكوين الخلايا،
ويساعد أيضاً على علاج الخلل الذي يلحق بالخلايا.
يحارب الخصائص والعوامل التي تؤدي إلى شعور الفرد
بالإحباط والاكتئاب لذا يعّد من أفضل المواد الطبيعية
المستخدمة في التخليص من مشاعر الاكتئاب.
يساعد الجسم على إنتاج كريات الدم الحمراء،
وذلك بفضل غناه بعنصر الحديد الذي هو أحد العناصر
الأساسية المكونة لمادة الهيموغلوبين في الجسم.
يسهل عملية الهضم،
ويقي من الإصابة باضطرابات الجهاز الهضمي والقولون،
ويحمي من الإصابة بالإسهال والإمساك.
يقضي على البكتيريا التي تسبب حب الشباب،
وذلك هو أحد العلاجات الطبيعية الفعالية في مكافحة البثور وحب الشباب،
وطريقة استخدامه تكون بطحن اثني عشرة خيطاً من الزعفران
وست ورقات من الريحان مع بعضها البعض،
وتطبيق المطحون على الوجه،
وترك المطحون عليه لخمس عشرة دقيقة قبل غسله بالماء البارد.
يحد من تهيج البشرة،
وذلك من خلال إضافة بعض عودان الزعفران إلى ماء الاستحمام،
ونقع الجسم بالماء لثلث ساعة.
يوقف تساقط الشعر ويشجع على نمو الشعر من جديد،
وذلك من خلال تطبيق مزيج الحليب والزعفران وعرق السوس
على فروة الرأس لساعة، ثم غسلها بصورة جيدة.
يحافظ على صحة الإنسان لأبعد الحدود،
وذلك بسبب غناه بالعديد من البروتينات والكالسيوم والفيتامينات.