حب الرشاد
الرشاد، أو كما يُطلق عليه أحياناً اسم الثفاء، أو الحُرف،
من النباتات العشبية، والمعروفة جداً، الذي ينتمي إلى الفصيلة
الصليبية، وهو من الأعشاب الحولية، التي تتكون من ساق غضة،
وأوراقٍ متفرعةٍ، تُزهر ازهاراً باللون الأبيض، وتنتجُ بذوراّ بحجم
حبة الخردل تقريباً، وتكون البذور ملساء، ولونها بني مائل للأحمر،
وجميع أجزاء الرشاد تعتبر فعالة، من الساق إلى الأوراق إلى البذور.
يعيش الرشاد بشكلٍ كبيرٍ في دول الشرق الأوسط، وخصوصاً في سوريا،
والأردن، وفلسطين، وسهول حوران، وكذلك في تركيا، وتحتوي بذور
الرشاد على العديد من العناصر المعدنية المهمة، والفيتامينات، مثل
الفسفور، والزرنيخ، والمنغنيز، والبوتاسيوم، والكالسيوم، واليود،
والحديد، وفيتامين أ، وفيتامين ب المركب، وفيتامين هـ، وفيتامين ج،
وألفا كاروتين، وبيتا كاروتين، وزيوت طيارة، وجلوكوزيد، والكبريت،
والعديد من المضادات الحيوية الطبيعية.
يتم الحصول على الفائدة المرجوة من حب الرشاد، والاستفادة من
خصائصه الفعالة، عن طريق تناول مغلي حب الرشاد بمعدل ثلاث مرات يومياً،
أو صباحاً على الريق، ومساءً قبل النوم، بعد تحلية المنقوع بالعسل لتكتمل الفائدة.
فوائد حب الرشاد
يمنح الجسم النشاط والحيوية والطاقة.
ينشط القدرة الجنسية خصوصاً عند الرجال.
يفتح الشهية لتناول الطعام، ويفيد في التخلص من نحافة الجسم،
وللوصول إلى الوزن المطلوب يجب تناوله ثلاث مرات في الأسبوع.
يدرّ البول، وينقي الدم من الفضلات والسموم والأملاح الضارة.
يطرد الغازات من تجويف البطن، ويمتص روائح الجسم الكريهة.
يحسّن عملية التنفس، ويخفف من أعراض مرض الربو التحسسي.
يطرد البلغم من الصدر، ويخفف حدة السعال.
يقلل من نسبة النيكوتين المترسب في الرئتين، الذي يتكون من أثر التدخين.
يفتت الرمل في المجاري البولية، والحصوات في الكلى والمثانة.
يكافح الجذور الحرة للخلايا، ويمنع الإصابة بالسرطان.
يخفف من حدة التهاب المفاصل الروماتيزمي.
ينظم مستوى السكر في الدم، ويمنع تذبذبه.
يشفي من كثيرٍ من الأمراض، مثل مرض السل الرئوي.
يخفف آلام الصداع، والصداع النصفي " الشقيقة ".
يقي من الإصابة بالأمراض الجلدية، ويعالج النمش،
والبرص، والكلف، والجرب، والأكزيما.
يقوي الدم، ويحمي من الإصابة بالأنيميا.
يقوي مناعة الجسم، ويحمي من الإصابة
بالعدوات الفيروسية والبكتيرية.
يسهل عملية الهضم، ويقضي على الديدان
المعوية، ويليّن المعدة والأمعاء.
يهدئ الأعصاب، ويساعد على الاسترخاء.
يزيد إفراز الحليب لدى الأمهات المرضعات،
ويساعد المرأة النفاس على التخلص من آثار الولادة،
والتخلص من فضلات الرحم، مثل الدم الفاسد،
ويقوي جسم المرأة بشكلٍ عام.
يقلل ضغط الدم المرتفع، ويمنع تصلب الشرايين.
الرشاد، أو كما يُطلق عليه أحياناً اسم الثفاء، أو الحُرف،
من النباتات العشبية، والمعروفة جداً، الذي ينتمي إلى الفصيلة
الصليبية، وهو من الأعشاب الحولية، التي تتكون من ساق غضة،
وأوراقٍ متفرعةٍ، تُزهر ازهاراً باللون الأبيض، وتنتجُ بذوراّ بحجم
حبة الخردل تقريباً، وتكون البذور ملساء، ولونها بني مائل للأحمر،
وجميع أجزاء الرشاد تعتبر فعالة، من الساق إلى الأوراق إلى البذور.
يعيش الرشاد بشكلٍ كبيرٍ في دول الشرق الأوسط، وخصوصاً في سوريا،
والأردن، وفلسطين، وسهول حوران، وكذلك في تركيا، وتحتوي بذور
الرشاد على العديد من العناصر المعدنية المهمة، والفيتامينات، مثل
الفسفور، والزرنيخ، والمنغنيز، والبوتاسيوم، والكالسيوم، واليود،
والحديد، وفيتامين أ، وفيتامين ب المركب، وفيتامين هـ، وفيتامين ج،
وألفا كاروتين، وبيتا كاروتين، وزيوت طيارة، وجلوكوزيد، والكبريت،
والعديد من المضادات الحيوية الطبيعية.
يتم الحصول على الفائدة المرجوة من حب الرشاد، والاستفادة من
خصائصه الفعالة، عن طريق تناول مغلي حب الرشاد بمعدل ثلاث مرات يومياً،
أو صباحاً على الريق، ومساءً قبل النوم، بعد تحلية المنقوع بالعسل لتكتمل الفائدة.
فوائد حب الرشاد
يمنح الجسم النشاط والحيوية والطاقة.
ينشط القدرة الجنسية خصوصاً عند الرجال.
يفتح الشهية لتناول الطعام، ويفيد في التخلص من نحافة الجسم،
وللوصول إلى الوزن المطلوب يجب تناوله ثلاث مرات في الأسبوع.
يدرّ البول، وينقي الدم من الفضلات والسموم والأملاح الضارة.
يطرد الغازات من تجويف البطن، ويمتص روائح الجسم الكريهة.
يحسّن عملية التنفس، ويخفف من أعراض مرض الربو التحسسي.
يطرد البلغم من الصدر، ويخفف حدة السعال.
يقلل من نسبة النيكوتين المترسب في الرئتين، الذي يتكون من أثر التدخين.
يفتت الرمل في المجاري البولية، والحصوات في الكلى والمثانة.
يكافح الجذور الحرة للخلايا، ويمنع الإصابة بالسرطان.
يخفف من حدة التهاب المفاصل الروماتيزمي.
ينظم مستوى السكر في الدم، ويمنع تذبذبه.
يشفي من كثيرٍ من الأمراض، مثل مرض السل الرئوي.
يخفف آلام الصداع، والصداع النصفي " الشقيقة ".
يقي من الإصابة بالأمراض الجلدية، ويعالج النمش،
والبرص، والكلف، والجرب، والأكزيما.
يقوي الدم، ويحمي من الإصابة بالأنيميا.
يقوي مناعة الجسم، ويحمي من الإصابة
بالعدوات الفيروسية والبكتيرية.
يسهل عملية الهضم، ويقضي على الديدان
المعوية، ويليّن المعدة والأمعاء.
يهدئ الأعصاب، ويساعد على الاسترخاء.
يزيد إفراز الحليب لدى الأمهات المرضعات،
ويساعد المرأة النفاس على التخلص من آثار الولادة،
والتخلص من فضلات الرحم، مثل الدم الفاسد،
ويقوي جسم المرأة بشكلٍ عام.
يقلل ضغط الدم المرتفع، ويمنع تصلب الشرايين.