فوائد الحلبة
للحلبة العديد من الفوائد الصحية نذكر منها الآتي:[١]
فوائد الحلبة العامة
زيادة إنتاج حليب الثدي، حيث وجدت دراسة أُجريت لمدّة أربعة
عشر يوماً على سبعٍ وسبعين من الأمهات الجُدد أنّ استهلاك شاي
الحلبة يزيد إنتاج حليب الثدي، مما يساهم في زيادة
وزن الأطفال حديثي الولادة.
تعزيز مستويات هرمون التستستيرون لدى الرجال، مما يساهم في
تعزيز الرغبة الجنسية، فقد أظهرت دراسة أجريت لمدّة ستة أسابيع
على ثلاثين رجلاً تم إعطائهم 600 ملليغرام من الحلبة،
وأفادت الدراسة أنّ غالبيتهم قد ازدادت لديهم القوة وتحسنت
الوظيفة الجنسية.
السيطرة على مستويات السكر في الدم، ففي دراسة أُجريت لدى مرضى
السكري من النوع النوع الأول، وأضاف الباحثون خمسين غراماً من
مسحوق بذور الحلبة إلى وجبات الغداء والعشاء للمرضى لمدّة عشرة أيام،
وتوصلوا أنّ الحلبة ساهمت في تحسين إدرار البول بنسبة 54% في 24
ساعة، كما أُجريت دراسة أخرى على أشخاص غير مصابين بالسكري،
وكانت النتيجة انخفاض بنسبة 13.4% في مستويات السكر في الدم
بعد أربع ساعات من تناول الحلبة.
السيطرة على الشهية، وبالتالي تقليل تناول الدهون.
علاج الأمراض
علاج حرقة المعدة؛ حيث وجدت دراسة تجريبية
لمدّة أسبوعين أنّ الحلبة قد خففت من أعراض حرقة المعدة المتكررة.
تساعد في حالات التهاب القولون التقرحي.
علاج الإكزيما، واضطرابات المعدة، والإمساك، والحيض المؤلم،
ومتلازمة المبيض المتعدد الكيسات.[٢]
علاج أمراض الكلى، وتقرحات الفم، والدمامل، والتهاب الشعب
الهوائية، وعدوى الأنسجة تحت سطح الجلد أو ما يُسمى بالتهاب
النسيج الخلوي، والسل، والسعال المزمن، والصلع، والسرطان.[٢]
علاج ضعف الانتصاب لدى بعض الرجال، كما تُستخدم أيضاً موضعياً
لعلاج التورم، وآلام العضلات، ومرض النقرس، والإكزيما، والجروح.[٢]
فوائد الزنجبيل
للزنجبيل الكثير من الفوائد المختلفة، ومن أهمها:[٣]
الوقاية من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
علاج الغثيان.
علاج البرد والإنفلونزا خاصة أثناء الطقس البارد،
حيث إنّ شرب شاي الزنجبيل يعتبر وسيلة جيدة
للحفاظ على الدفء، وذلك لاحتوائه على مادة ديافوريتيك
التي تعزز التعرق، وبالتالي تدفئ الجسم من الداخل.
علاج مشاكل الجهاز التنفسي، والتهابات الجهاز التنفسي العلوي،
والتهاب الشعب الهوائية.[٤]
تخفيف ألم التهاب المفاصل الروماتويدي، والصداع النصفي، والكوليرا،
والنزيف، والحروق.[٤]
علاج الإسهال الدموي البكتيري، والصلع، ولدغات الحشرات السامة.[٤]
التقليل من آلام هشاشة العظام عند تطبيق الزنجبيل موضعياً، حيث وجدت
بعض الدراسات أنّ الزنجبيل فعال في الحدّ من أعراض هشاشة العظام،
وهي مشكلة صحية شائعة جداً.[٥]
تقليل نسبة السكر في الدم، ففي دراسة أُجريت مؤخراً على واحدٍ وأربعين
مصاباً بداء السكري من النوع الثاني أنّ تناول غرامين من مسحوق الزنجبيل
يومياً، يخفض مستوى السكر في الدم بنسبة 12%.[٥]
علاج عسر الهضم المزمن، ومن أهم أعراضه الألم المتكرر وعدم الراحة
في الجزء العلوي من المعدة، فقد ثبت أنّ تناول الزنجبيل يؤدي إلى
تسريع إفراغ المعدة لدى الأشخاص الذين يعانون من عسر الهضم.[٥]
التخفيف من آلام الطمث وخاصة إذا ما تمّ تناوله في بداية فترة الحيض.[٥]
للحلبة العديد من الفوائد الصحية نذكر منها الآتي:[١]
فوائد الحلبة العامة
زيادة إنتاج حليب الثدي، حيث وجدت دراسة أُجريت لمدّة أربعة
عشر يوماً على سبعٍ وسبعين من الأمهات الجُدد أنّ استهلاك شاي
الحلبة يزيد إنتاج حليب الثدي، مما يساهم في زيادة
وزن الأطفال حديثي الولادة.
تعزيز مستويات هرمون التستستيرون لدى الرجال، مما يساهم في
تعزيز الرغبة الجنسية، فقد أظهرت دراسة أجريت لمدّة ستة أسابيع
على ثلاثين رجلاً تم إعطائهم 600 ملليغرام من الحلبة،
وأفادت الدراسة أنّ غالبيتهم قد ازدادت لديهم القوة وتحسنت
الوظيفة الجنسية.
السيطرة على مستويات السكر في الدم، ففي دراسة أُجريت لدى مرضى
السكري من النوع النوع الأول، وأضاف الباحثون خمسين غراماً من
مسحوق بذور الحلبة إلى وجبات الغداء والعشاء للمرضى لمدّة عشرة أيام،
وتوصلوا أنّ الحلبة ساهمت في تحسين إدرار البول بنسبة 54% في 24
ساعة، كما أُجريت دراسة أخرى على أشخاص غير مصابين بالسكري،
وكانت النتيجة انخفاض بنسبة 13.4% في مستويات السكر في الدم
بعد أربع ساعات من تناول الحلبة.
السيطرة على الشهية، وبالتالي تقليل تناول الدهون.
علاج الأمراض
علاج حرقة المعدة؛ حيث وجدت دراسة تجريبية
لمدّة أسبوعين أنّ الحلبة قد خففت من أعراض حرقة المعدة المتكررة.
تساعد في حالات التهاب القولون التقرحي.
علاج الإكزيما، واضطرابات المعدة، والإمساك، والحيض المؤلم،
ومتلازمة المبيض المتعدد الكيسات.[٢]
علاج أمراض الكلى، وتقرحات الفم، والدمامل، والتهاب الشعب
الهوائية، وعدوى الأنسجة تحت سطح الجلد أو ما يُسمى بالتهاب
النسيج الخلوي، والسل، والسعال المزمن، والصلع، والسرطان.[٢]
علاج ضعف الانتصاب لدى بعض الرجال، كما تُستخدم أيضاً موضعياً
لعلاج التورم، وآلام العضلات، ومرض النقرس، والإكزيما، والجروح.[٢]
فوائد الزنجبيل
للزنجبيل الكثير من الفوائد المختلفة، ومن أهمها:[٣]
الوقاية من الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
علاج الغثيان.
علاج البرد والإنفلونزا خاصة أثناء الطقس البارد،
حيث إنّ شرب شاي الزنجبيل يعتبر وسيلة جيدة
للحفاظ على الدفء، وذلك لاحتوائه على مادة ديافوريتيك
التي تعزز التعرق، وبالتالي تدفئ الجسم من الداخل.
علاج مشاكل الجهاز التنفسي، والتهابات الجهاز التنفسي العلوي،
والتهاب الشعب الهوائية.[٤]
تخفيف ألم التهاب المفاصل الروماتويدي، والصداع النصفي، والكوليرا،
والنزيف، والحروق.[٤]
علاج الإسهال الدموي البكتيري، والصلع، ولدغات الحشرات السامة.[٤]
التقليل من آلام هشاشة العظام عند تطبيق الزنجبيل موضعياً، حيث وجدت
بعض الدراسات أنّ الزنجبيل فعال في الحدّ من أعراض هشاشة العظام،
وهي مشكلة صحية شائعة جداً.[٥]
تقليل نسبة السكر في الدم، ففي دراسة أُجريت مؤخراً على واحدٍ وأربعين
مصاباً بداء السكري من النوع الثاني أنّ تناول غرامين من مسحوق الزنجبيل
يومياً، يخفض مستوى السكر في الدم بنسبة 12%.[٥]
علاج عسر الهضم المزمن، ومن أهم أعراضه الألم المتكرر وعدم الراحة
في الجزء العلوي من المعدة، فقد ثبت أنّ تناول الزنجبيل يؤدي إلى
تسريع إفراغ المعدة لدى الأشخاص الذين يعانون من عسر الهضم.[٥]
التخفيف من آلام الطمث وخاصة إذا ما تمّ تناوله في بداية فترة الحيض.[٥]