الزنجبيل والليمون
لا يخفى على أحد الفوائد الجمة التي يمنحها كلٌ من الزنجبيل
والليمون للجسم؛ فكلاهما من المشروبات اللاذعة والقوية،
التي يحرص أخصائيو التغذية على وصفها للجميع لما لها
من آثارٍ فعالة على جسم الإنسان، خاصة إذا تم خلط
الزنجبيل مع الليمون في مشروبٍ واحد، ليصبح ذا مفعولٍ
علاجيٍ مضاعف، ينعش خلايا الجسم، ويخلص الجسم
من مشكلاتٍ صحيةٍ كثيرة وشائعة بين الناس، ونعرضها فيما يلي:
فوائد الزنجبيل مع الليمون
يساعد مشروب الزنجبيل بالليمون على فتح الشهية للطعام خلال اليوم،
وذلك لما يحتويه من الريبوفلافين والكاليسيوم والبوتاسيوم
وغيرها من الفيتامينات التي تزيد الرغبة في تناول الأكل،
لذا يفضل تناوله على وجبة الإفطار للاستمتاع بالوجبات الشهية خلال اليوم.
ينظم ضربات القلب ويمنع مشاكل التسارع فيه،
كما يقوي جدران الأوعية الدموية،
ويقلل من مخاطر الجلطات والتصلب في الشرايين.
يفيد في علاج التهابات الحلق واللوزتين إذا
تم استخدامه كغرغرة مراتٍ متكررة خلال النهار،
كما يساعد في التخلص من الإنفلونزا والزكام،
ويعمل على طرد البلغم من الجهاز التنفسي،
حيث يساعد على قتل البكتيريا والجراثيم المسببة للالتهاب
يفتت حصوات المرارة والكلى،
ويخرج الرمل المتراكم في الجهاز البولي،
ويدر البول ويعالج التهابات الكلى المزمنة.
يعقم الجروح البسيطة ويهدئ من آلامها،
كما يمكن استخدامه كمعقم للدغات الحشرات كالنحل والدبور.
يساعد على حرق الدهون المتراكمة وتخفيف الوزن الزائد
وعلاج مشاكل السمنة خاصة في منطقة الأرداف والأفخاذ
والكرش" البطن"، وذلك بالانتظام على شرب كوب واحد
يوميٍ منه محلى بملعقة من العسل الطبيعي.
يعالج مشاكل البشرة ويزيل البقع الداكنة ويحميها من
التجاعيد والخطوط الرفيعة التي تتزايد مع تقدم السن،
كما ينقي البشرة من الشوائب ويساعد على تفتيحها وزيادة نضارتها،
وذلك إذا استخدم كشرابٍ أو قناعٍ على الوجه
بإضافة القليل من زيت الزيتون والعسل.
ينقي الدم من السموم ويعالج التهابات البكتيريا بجميع أنواعها،
كما يحسن عمل الجهاز الهضمي ويعالج مشاكل
عسر الهضم والإمساك والإسهال.
يعالج مشاكل انخفاض الضغط المزمن،
لما للزنجبيل من تأثيرٍ مباشرٍ في تنظيم معدل
ضغط الدم الشرياني في الجسم.
ينشط الدورة الدموية الضعيفة ويزيد من تدفق الدم للخلايا والأعضاء،
مما يسهل وصول الأوكسجين لللدماغ والأعصاب والشرايين.
يعدل مستوى السكر في الدم،
من خلال قدرته على حرق السعرات الحرارية
وتنظيم نسبة إفراز الإنسولين في الدم.
يريح الجهاز العصبي ويحسن المزاج العام
ويقلل من العصبية المفرطة.
ينشط الجسم الضعيف،
ويعالج الهزال والانحطاط المزمن.
لا يخفى على أحد الفوائد الجمة التي يمنحها كلٌ من الزنجبيل
والليمون للجسم؛ فكلاهما من المشروبات اللاذعة والقوية،
التي يحرص أخصائيو التغذية على وصفها للجميع لما لها
من آثارٍ فعالة على جسم الإنسان، خاصة إذا تم خلط
الزنجبيل مع الليمون في مشروبٍ واحد، ليصبح ذا مفعولٍ
علاجيٍ مضاعف، ينعش خلايا الجسم، ويخلص الجسم
من مشكلاتٍ صحيةٍ كثيرة وشائعة بين الناس، ونعرضها فيما يلي:
فوائد الزنجبيل مع الليمون
يساعد مشروب الزنجبيل بالليمون على فتح الشهية للطعام خلال اليوم،
وذلك لما يحتويه من الريبوفلافين والكاليسيوم والبوتاسيوم
وغيرها من الفيتامينات التي تزيد الرغبة في تناول الأكل،
لذا يفضل تناوله على وجبة الإفطار للاستمتاع بالوجبات الشهية خلال اليوم.
ينظم ضربات القلب ويمنع مشاكل التسارع فيه،
كما يقوي جدران الأوعية الدموية،
ويقلل من مخاطر الجلطات والتصلب في الشرايين.
يفيد في علاج التهابات الحلق واللوزتين إذا
تم استخدامه كغرغرة مراتٍ متكررة خلال النهار،
كما يساعد في التخلص من الإنفلونزا والزكام،
ويعمل على طرد البلغم من الجهاز التنفسي،
حيث يساعد على قتل البكتيريا والجراثيم المسببة للالتهاب
يفتت حصوات المرارة والكلى،
ويخرج الرمل المتراكم في الجهاز البولي،
ويدر البول ويعالج التهابات الكلى المزمنة.
يعقم الجروح البسيطة ويهدئ من آلامها،
كما يمكن استخدامه كمعقم للدغات الحشرات كالنحل والدبور.
يساعد على حرق الدهون المتراكمة وتخفيف الوزن الزائد
وعلاج مشاكل السمنة خاصة في منطقة الأرداف والأفخاذ
والكرش" البطن"، وذلك بالانتظام على شرب كوب واحد
يوميٍ منه محلى بملعقة من العسل الطبيعي.
يعالج مشاكل البشرة ويزيل البقع الداكنة ويحميها من
التجاعيد والخطوط الرفيعة التي تتزايد مع تقدم السن،
كما ينقي البشرة من الشوائب ويساعد على تفتيحها وزيادة نضارتها،
وذلك إذا استخدم كشرابٍ أو قناعٍ على الوجه
بإضافة القليل من زيت الزيتون والعسل.
ينقي الدم من السموم ويعالج التهابات البكتيريا بجميع أنواعها،
كما يحسن عمل الجهاز الهضمي ويعالج مشاكل
عسر الهضم والإمساك والإسهال.
يعالج مشاكل انخفاض الضغط المزمن،
لما للزنجبيل من تأثيرٍ مباشرٍ في تنظيم معدل
ضغط الدم الشرياني في الجسم.
ينشط الدورة الدموية الضعيفة ويزيد من تدفق الدم للخلايا والأعضاء،
مما يسهل وصول الأوكسجين لللدماغ والأعصاب والشرايين.
يعدل مستوى السكر في الدم،
من خلال قدرته على حرق السعرات الحرارية
وتنظيم نسبة إفراز الإنسولين في الدم.
يريح الجهاز العصبي ويحسن المزاج العام
ويقلل من العصبية المفرطة.
ينشط الجسم الضعيف،
ويعالج الهزال والانحطاط المزمن.
