تفقد واقع مدارس أبناء وبنات الشهداء
تفقد_واقع_مدارس_أبناء_وبنات_الشهداء
وزير التربية الدكتور دارم طباع تفقد اليوم واقع مدارس أبناء و بنات الشهداء، والتقى المشاركين في ورشة العمل التدريبية للمشرفين في المدارس حول كيفية التعامل مع الأطفال واليافعين، مؤكداً أهمية تطوير مهارات الأطر العاملة في تلك المدارس من خلال سلسلة دورات تدريبية تركز على مهارات الحياة والجانب الوجداني والاجتماعي بما ينعكس ايجاباً على الأطفال ليكونوا مواطنين صالحين يشعرون بعبء المسؤولية، مشيراً الى طرح جائزة مادية سنوية لأفضل خمسة آباء وخمس امهات للمشرفين مع شهادة تقدير بناء على تطور قدراتهم، وتقييمهم من قبل الاختصاصيين في المدرسة، لافتاً إلى ضرورة وضع استمارة بيانات لتحديد المشكلات النفسية والبدنية والاخلاقية في نهاية كل دورة ليتم معالجتها في الدورات اللاحقة مع تنظيم حملات مرافقة عند الحاجة، ووعد برفد المدارس بمتطلباتها من الأطر التدريسية.
#مدير_مديرية_شؤون_الشهداء_والجرحى_والمفقودين اللواء بسام بري أشاد بالتعاون مابين الوزارة ومديرية أبناء الشهداء لاسيما الاهتمام بالأطر التدريسية ورعايتها وتدريبها.
#مديرة_مدارس_أبناء_وبنات_الشهداء العميد لميس نصر رجب، أوضحت أن هدف الورشة رفع سوية المشرفين والمشرفات في كيقية التعامل مع الابناء من خلال اتباع أدوار ومهارات عدة لدعمهم نفسياً واجتماعياً،وقدمت باسمها وباسم المشرفين شكرها لوزارة التربية لدورها الداعم. .
المدرب_والموجه_الأول_لمادة الفلسفة_بالوزارة الدكتور عهد شلغين، بين أهمية دور المشرف التربوي بقدر ما يحمله من مهارات وقدرات وتعزيز روح الانتماء، يستطيع التعامل مع برنامج الدعم النفسي والاجتماعي حسب المراحل التعليمية والمراحل النمائية لبناء جيل يتمتع بمهارات مختلفة.
فيما أوضحت #المدربة_والموجهة_الأولى_لرياض_الأطفال_بالوزارة سهى بسيسيني أن الورشة سعت إلى تطوير مهارات المشرفين والمشرفات في التعامل مع الأطفال واليافعين، وتمكينهم من الأساليب التربوية الفعالية وحل المشكلات، وتضمنت موضوعاتها التواصل-حاجات نمائية للأطفال اليافعين، والتعاون، وحل المشكلات، والحوار، وإدارة الذات، وأساسيات الدعم النفسي والاجتماعي، وأدوار المشرف الفعال
وفي ختام الزيارة قدم الوزير طباع واللواء برى والعميد رجب للمشاركين شهادة حضور الورشة، أيماناً بأهمية دورهم في رعاية أبناء وبنات الشهداء من الجوانب الحياتية كافة، ودعمهم نفسياً واجتماعياً في مراحل حياتهم كافة.
تفقد_واقع_مدارس_أبناء_وبنات_الشهداء
وزير التربية الدكتور دارم طباع تفقد اليوم واقع مدارس أبناء و بنات الشهداء، والتقى المشاركين في ورشة العمل التدريبية للمشرفين في المدارس حول كيفية التعامل مع الأطفال واليافعين، مؤكداً أهمية تطوير مهارات الأطر العاملة في تلك المدارس من خلال سلسلة دورات تدريبية تركز على مهارات الحياة والجانب الوجداني والاجتماعي بما ينعكس ايجاباً على الأطفال ليكونوا مواطنين صالحين يشعرون بعبء المسؤولية، مشيراً الى طرح جائزة مادية سنوية لأفضل خمسة آباء وخمس امهات للمشرفين مع شهادة تقدير بناء على تطور قدراتهم، وتقييمهم من قبل الاختصاصيين في المدرسة، لافتاً إلى ضرورة وضع استمارة بيانات لتحديد المشكلات النفسية والبدنية والاخلاقية في نهاية كل دورة ليتم معالجتها في الدورات اللاحقة مع تنظيم حملات مرافقة عند الحاجة، ووعد برفد المدارس بمتطلباتها من الأطر التدريسية.
#مدير_مديرية_شؤون_الشهداء_والجرحى_والمفقودين اللواء بسام بري أشاد بالتعاون مابين الوزارة ومديرية أبناء الشهداء لاسيما الاهتمام بالأطر التدريسية ورعايتها وتدريبها.
#مديرة_مدارس_أبناء_وبنات_الشهداء العميد لميس نصر رجب، أوضحت أن هدف الورشة رفع سوية المشرفين والمشرفات في كيقية التعامل مع الابناء من خلال اتباع أدوار ومهارات عدة لدعمهم نفسياً واجتماعياً،وقدمت باسمها وباسم المشرفين شكرها لوزارة التربية لدورها الداعم. .
المدرب_والموجه_الأول_لمادة الفلسفة_بالوزارة الدكتور عهد شلغين، بين أهمية دور المشرف التربوي بقدر ما يحمله من مهارات وقدرات وتعزيز روح الانتماء، يستطيع التعامل مع برنامج الدعم النفسي والاجتماعي حسب المراحل التعليمية والمراحل النمائية لبناء جيل يتمتع بمهارات مختلفة.
فيما أوضحت #المدربة_والموجهة_الأولى_لرياض_الأطفال_بالوزارة سهى بسيسيني أن الورشة سعت إلى تطوير مهارات المشرفين والمشرفات في التعامل مع الأطفال واليافعين، وتمكينهم من الأساليب التربوية الفعالية وحل المشكلات، وتضمنت موضوعاتها التواصل-حاجات نمائية للأطفال اليافعين، والتعاون، وحل المشكلات، والحوار، وإدارة الذات، وأساسيات الدعم النفسي والاجتماعي، وأدوار المشرف الفعال
وفي ختام الزيارة قدم الوزير طباع واللواء برى والعميد رجب للمشاركين شهادة حضور الورشة، أيماناً بأهمية دورهم في رعاية أبناء وبنات الشهداء من الجوانب الحياتية كافة، ودعمهم نفسياً واجتماعياً في مراحل حياتهم كافة.
