تشير الدراسات إلى أن الهواء العادي الذي نتنفسه يحتوي على الأكسجين بنسبة 21%
غير أن الدراسات تشير أيضا إلى أن الطائرات الحديثة تطير عادة على ارتفاع 9000-12000 متر،
أي بين 30000-40000 قدم، وهذا يؤدي إلى انخفاض تركيز الأكسجين لتكون نسبته من الهواء
في هذا الارتفاع إلى 4% فقط، ولكن الطائرات الحديثة مزودة بوسائل تحافظ على الضغط داخل الكبينة،
بحيث يحافظ على الأكسجين وكأن الارتفاع هو بين 5000-8000 قدم، عند هذا الارتفاع، يكون تركيز
الأكسجين بين 15_17% وليس 21% كما نكون على سطح الأرض.
وتشير دراسات أخرى إلى أن نقص الأكسجين لا يحدث إلا عند ارتفاع بين 10000-12000 قدم،
هذا بالنسبة للأشخاص العاديين، ولكن العلماء لاحظوا أن حديثي الولادة, وخصوصا إذا كانوا
قد ولدوا قبل نهاية الشهر التاسع في الرحم، أو إذا كانوا مصابين بمشاكل في الرئة،
قد يسبب تعرض هذا الطفل إلى نقص الأكسجين. ومن هنا كانت التوصيات البريطانية بمنع سفر
الأطفال الرضع حديثي الولادة إذا كانوا يعانون من مشاكل صدرية، أو ولدوا قبل اكتمال الأشهر التسعة.
غير أن الدراسات تشير أيضا إلى أن الطائرات الحديثة تطير عادة على ارتفاع 9000-12000 متر،
أي بين 30000-40000 قدم، وهذا يؤدي إلى انخفاض تركيز الأكسجين لتكون نسبته من الهواء
في هذا الارتفاع إلى 4% فقط، ولكن الطائرات الحديثة مزودة بوسائل تحافظ على الضغط داخل الكبينة،
بحيث يحافظ على الأكسجين وكأن الارتفاع هو بين 5000-8000 قدم، عند هذا الارتفاع، يكون تركيز
الأكسجين بين 15_17% وليس 21% كما نكون على سطح الأرض.
وتشير دراسات أخرى إلى أن نقص الأكسجين لا يحدث إلا عند ارتفاع بين 10000-12000 قدم،
هذا بالنسبة للأشخاص العاديين، ولكن العلماء لاحظوا أن حديثي الولادة, وخصوصا إذا كانوا
قد ولدوا قبل نهاية الشهر التاسع في الرحم، أو إذا كانوا مصابين بمشاكل في الرئة،
قد يسبب تعرض هذا الطفل إلى نقص الأكسجين. ومن هنا كانت التوصيات البريطانية بمنع سفر
الأطفال الرضع حديثي الولادة إذا كانوا يعانون من مشاكل صدرية، أو ولدوا قبل اكتمال الأشهر التسعة.