من المعروف أنّ المشروبات الباردة تشهد إقبالاً كبيراًمن الناس
في فصل الصيف وخصوصاً عند ارتفاع درجات الحرارة،
وذلك لما لها من تأثير منعش للجسم، ونجد أنّ هذهالمشروبات
تختلف في قيمتها الغذائية وما تحتويه من العناصر الغذائية
الرئيسية المفيدة لجسم الإنسان، ويعتبر نبات الشعير
من أغنى النباتات من حيث المحتوى الغذائي والتأثير البيولوجي
على جسم الإنسان، وتكمن القيمة الغذائية لأوراق الشعير في
أنّها تحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من العناصرالغذائية الهامة
ومنها الفيتامينات والمعادن العديدة التي تزيد من مقاومته ومناعته.
الشعير
تحصل الفائدة من أوراق الشعير بعد أن تتمّ معالجتها واستخلاص ماء الشعير منها،
وهذا الماء هو الذي يطلق عليه اسم الجعة أو البيرة، ولكن يهمنّا هنا التحدّث عن
ماء الشعير الذي لم يتمّ تخميره، وهو ماء الشعير الخالي من الكحول وأي أثر مسكرٍ بشكلٍ عام،
وقد ثبت مخبرياً وعملياً أنّ هذا الشراب من شأنه أن يعود على الانسان بفوائدٍ جمةٍ وكبيرة،
وقد بدأت الكثير من المصانع المتخصصة بإنتاج عدّة أصناف منه بنكهاتٍ مختلفة،فبعضها بطعم الكرز
وبعضها بطعم الفريز أو التوت او الليمون كيما يصبح طعمها مستساغاً ومقبولاً لكافة الناس.
فوائد ماء الشعير بدون كحول
مصدر جيّد للطاقة ويعطي شعوراً بالحيوية والانتعاش.
مصدر ممتاز للبروتينات المفيدة لنمو العضلات والعظام،
ويساعد على تكوين الهرمونات والإنزيمات والأجسام
المضادة المفيدة للجسم في مقاومة العديد من الأمراض.
مصدر للعديد من الفيتامينات والمعادن المتعدّدة والضرورية لمساعدة
الجسم على إتمام وظائفه الحيوية والبيولوجية على اتم وجه.
يحتوي على نسبة قليلة من الدهون مقارنةً بغيره من الحبوب،
كما توجد فيه أعلى نسبةٍ من الألياف في ذات الوقت،
وخاصية أليافه الكيميائية أنّها تذوب بسهولة في الماء.
يخفّض نسبة الكولسترول في الدم بشكلٍ لافتٍ لذلك فهو
مفيد لمن يعانون من مشاكل تتعلق بالقلب أو الشرايين.
مفيد في علاج العديد من مشاكل وأمراض المرارة.
مفيدٌ في علاج حالات الجفاف والشعور الدائم بالظمأ.
يعمل على تصفية الدم من الأملاح الزائدة فيه.
يعمل على تنظيم معدل السكر في الدم ولهذا السبب
يُنصح بشربه لمن يعاني من مرض السكري.
يحافظ على رطوبة البراز وعدم تكتّله لذلك فهو معالجٌ فعالٌ
لحالات الامساك ولكثير من أمراض القولون والأمعاء الغليظة والدقيقة.
مفيد للكلى وتنظيم أدائها لأنّه مدرٌ قويٌ للبول، ويعمل على غسل الكلىى
من الرمل والحصى والشوائب التي تتكوّن في البول، ممّا يخفّف
الضغط عن الكليتين ويعمل على تصفيتهما بشكل دوري وفعال.
في فصل الصيف وخصوصاً عند ارتفاع درجات الحرارة،
وذلك لما لها من تأثير منعش للجسم، ونجد أنّ هذهالمشروبات
تختلف في قيمتها الغذائية وما تحتويه من العناصر الغذائية
الرئيسية المفيدة لجسم الإنسان، ويعتبر نبات الشعير
من أغنى النباتات من حيث المحتوى الغذائي والتأثير البيولوجي
على جسم الإنسان، وتكمن القيمة الغذائية لأوراق الشعير في
أنّها تحتوي على كمياتٍ كبيرةٍ من العناصرالغذائية الهامة
ومنها الفيتامينات والمعادن العديدة التي تزيد من مقاومته ومناعته.
الشعير
تحصل الفائدة من أوراق الشعير بعد أن تتمّ معالجتها واستخلاص ماء الشعير منها،
وهذا الماء هو الذي يطلق عليه اسم الجعة أو البيرة، ولكن يهمنّا هنا التحدّث عن
ماء الشعير الذي لم يتمّ تخميره، وهو ماء الشعير الخالي من الكحول وأي أثر مسكرٍ بشكلٍ عام،
وقد ثبت مخبرياً وعملياً أنّ هذا الشراب من شأنه أن يعود على الانسان بفوائدٍ جمةٍ وكبيرة،
وقد بدأت الكثير من المصانع المتخصصة بإنتاج عدّة أصناف منه بنكهاتٍ مختلفة،فبعضها بطعم الكرز
وبعضها بطعم الفريز أو التوت او الليمون كيما يصبح طعمها مستساغاً ومقبولاً لكافة الناس.
فوائد ماء الشعير بدون كحول
مصدر جيّد للطاقة ويعطي شعوراً بالحيوية والانتعاش.
مصدر ممتاز للبروتينات المفيدة لنمو العضلات والعظام،
ويساعد على تكوين الهرمونات والإنزيمات والأجسام
المضادة المفيدة للجسم في مقاومة العديد من الأمراض.
مصدر للعديد من الفيتامينات والمعادن المتعدّدة والضرورية لمساعدة
الجسم على إتمام وظائفه الحيوية والبيولوجية على اتم وجه.
يحتوي على نسبة قليلة من الدهون مقارنةً بغيره من الحبوب،
كما توجد فيه أعلى نسبةٍ من الألياف في ذات الوقت،
وخاصية أليافه الكيميائية أنّها تذوب بسهولة في الماء.
يخفّض نسبة الكولسترول في الدم بشكلٍ لافتٍ لذلك فهو
مفيد لمن يعانون من مشاكل تتعلق بالقلب أو الشرايين.
مفيد في علاج العديد من مشاكل وأمراض المرارة.
مفيدٌ في علاج حالات الجفاف والشعور الدائم بالظمأ.
يعمل على تصفية الدم من الأملاح الزائدة فيه.
يعمل على تنظيم معدل السكر في الدم ولهذا السبب
يُنصح بشربه لمن يعاني من مرض السكري.
يحافظ على رطوبة البراز وعدم تكتّله لذلك فهو معالجٌ فعالٌ
لحالات الامساك ولكثير من أمراض القولون والأمعاء الغليظة والدقيقة.
مفيد للكلى وتنظيم أدائها لأنّه مدرٌ قويٌ للبول، ويعمل على غسل الكلىى
من الرمل والحصى والشوائب التي تتكوّن في البول، ممّا يخفّف
الضغط عن الكليتين ويعمل على تصفيتهما بشكل دوري وفعال.