المحافظة على صحة العظام
يساهم الشمر في الحفاظ على هيكل العظام وقوتها، ذلك
لاحتوائه على الفوسفور، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والمنغنيز،
والزنك، وفيتامين K، حيث يقوم الفوسفات والكالسيوم الحفاظ
على بُنية العظام، أما الحديد والزنك فهما مهمان في إنتاج الكولاجين،
وفيتامين K يُحسّن امتصاص الكالسيوم، كما يمكن أن يُقلل من إفراز
الكالسيوم في البول.
تخفيف ضغط الدم
يساهم الشمرعلى انخفاض كمية الصوديوم، وذلك لاحتوائه على
المعادن والنترات الغذائية، وهناك أدلّة على أنّ البوتاسيوم،
والكالسيوم، والمغنيسيوم، والموجودة في الشمر تُخفّض ضغط
الدم بشكلٍ طبيعي، بالإضافة إلى أنّه البوتاسيوم يلعب دوراً
ضرورياً في تخفيض ضغط الدم عن طريق توسع الأوعية،
وتمدّد وانكماش الأوعية الدموية.
تعزيز صحّة القلب
يتميز الشمر بخلوّه من الكوليسترول، واحتوائه على الكثير من
المغذيات النباتية، والفولات، وفيتامين C، وفيتامين B-6، وجميعها
تدعم صحة القلب، بالإضافة لاحتوائه على نسبة مرتفعة من الألياف،
والتي تساهم في التقليل من نسبة الكولسترول، وبالتالي فإنّه يُقلّل
من خطر الإصابة بأمراض القلب.
الوقاية من الالتهابات
يعد الشمر مضاداً للالتهابات والميكروبات، ووفقاً لدراسات متعددة
فإنّ شاي الشمر يساعد الجسم في تقوية جهاز المناعة، ووقاية الجسم
من الإصابة بالأمراض المختلفة.
زيادة نسبة المواد المضادة للأكسدة يحتوي الشمر على مضادات الأكسدة،
والتي يحتاجها الجسم لمحاربة الأمراض، مما يقلل الضغط على الكبد والكلى،
ويساعد على إنتاج خلايا جديدة، كما يُقلل من علامات الشيخوخة.
تخفيف رائحة الفم الكريهة
يعد الشمر من الطرق الفعالة في التخفيف من رائحة الفم الكريهة، ذلك
لاحتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا، والتي تُطهّر الفم من جميع مسببات
الرائحة الكريهة، لذلك بُنصح بتناول كوب من شاي الشمر قبل النوم أو
صباحاً بعد الاستيقاظ
تخفيف المغص لدى الأطفال الرضع
تشير البحوث إلى أنّ إعطاء زيت بذور الشمر يمكن أن يُخفف مغص الأطفال
الرضع التي تتراواح أعمارهم ما بين 2-12 أسبوعاً، بالإضافة إلى ذلك
فإنّ إعطاء شاي يحتوي على الشمر، والبابونج، والفيرفان،وعرق السوس
وبلسم النعناع، يمكن أن يقلّل من شدّة المغص لدى الرضّع.
تقليل حروق الشمس
تشير البحوث الحديثة إلى أنّ تطبيق الشمر على الجلد قبل التعرّض للأشعّة
فوق البنفسجية، يمكن أن يُقلل من حروق الشمس، كما أن
الشمر يحمي من الإصابة بضربة الشمس.
يساهم الشمر في الحفاظ على هيكل العظام وقوتها، ذلك
لاحتوائه على الفوسفور، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والمنغنيز،
والزنك، وفيتامين K، حيث يقوم الفوسفات والكالسيوم الحفاظ
على بُنية العظام، أما الحديد والزنك فهما مهمان في إنتاج الكولاجين،
وفيتامين K يُحسّن امتصاص الكالسيوم، كما يمكن أن يُقلل من إفراز
الكالسيوم في البول.
تخفيف ضغط الدم
يساهم الشمرعلى انخفاض كمية الصوديوم، وذلك لاحتوائه على
المعادن والنترات الغذائية، وهناك أدلّة على أنّ البوتاسيوم،
والكالسيوم، والمغنيسيوم، والموجودة في الشمر تُخفّض ضغط
الدم بشكلٍ طبيعي، بالإضافة إلى أنّه البوتاسيوم يلعب دوراً
ضرورياً في تخفيض ضغط الدم عن طريق توسع الأوعية،
وتمدّد وانكماش الأوعية الدموية.
تعزيز صحّة القلب
يتميز الشمر بخلوّه من الكوليسترول، واحتوائه على الكثير من
المغذيات النباتية، والفولات، وفيتامين C، وفيتامين B-6، وجميعها
تدعم صحة القلب، بالإضافة لاحتوائه على نسبة مرتفعة من الألياف،
والتي تساهم في التقليل من نسبة الكولسترول، وبالتالي فإنّه يُقلّل
من خطر الإصابة بأمراض القلب.
الوقاية من الالتهابات
يعد الشمر مضاداً للالتهابات والميكروبات، ووفقاً لدراسات متعددة
فإنّ شاي الشمر يساعد الجسم في تقوية جهاز المناعة، ووقاية الجسم
من الإصابة بالأمراض المختلفة.
زيادة نسبة المواد المضادة للأكسدة يحتوي الشمر على مضادات الأكسدة،
والتي يحتاجها الجسم لمحاربة الأمراض، مما يقلل الضغط على الكبد والكلى،
ويساعد على إنتاج خلايا جديدة، كما يُقلل من علامات الشيخوخة.
تخفيف رائحة الفم الكريهة
يعد الشمر من الطرق الفعالة في التخفيف من رائحة الفم الكريهة، ذلك
لاحتوائه على خصائص مضادة للبكتيريا، والتي تُطهّر الفم من جميع مسببات
الرائحة الكريهة، لذلك بُنصح بتناول كوب من شاي الشمر قبل النوم أو
صباحاً بعد الاستيقاظ
تخفيف المغص لدى الأطفال الرضع
تشير البحوث إلى أنّ إعطاء زيت بذور الشمر يمكن أن يُخفف مغص الأطفال
الرضع التي تتراواح أعمارهم ما بين 2-12 أسبوعاً، بالإضافة إلى ذلك
فإنّ إعطاء شاي يحتوي على الشمر، والبابونج، والفيرفان،وعرق السوس
وبلسم النعناع، يمكن أن يقلّل من شدّة المغص لدى الرضّع.
تقليل حروق الشمس
تشير البحوث الحديثة إلى أنّ تطبيق الشمر على الجلد قبل التعرّض للأشعّة
فوق البنفسجية، يمكن أن يُقلل من حروق الشمس، كما أن
الشمر يحمي من الإصابة بضربة الشمس.
