يتميز شهر رمضان بأنه شهر الصوم وشهر القيام بصلاة التراويح والتهجد ، وهو شهر التواصل والتكافل والتسامح والتراحم .. ومن أهم السُّنن التي نتعبد بها في هذا الشهر هي صلاة التراويح ، وأُخذ هذا الإسم عن الإسترواح والترويح عن النفس والبدن بها ، فبها تستريح النفس ويستعيد البدن لياقته بعد عناء يوم طويل من الصوم والتعب البدني الذي نختتمه بالإفطار ، ما يضفي علينا حالة من الخمول والكسل نستعين عليها بصلاة التراويح لإسترداد اللياقة البدنية المفقودة ..
صلاة التراويح سُنة سنَّها النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، ولم يُحافظ عليها جماعةً خشية أن تُفرض ، فمن ترك هذه الصلاة فلا إثم عليه ، إلا أنه ينبغي على المسلم أن يُصليها جماعة حتى يحصل على فضلها الذي جاء في قوله صلى الله عليه وسلم : { من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر } متفق عليه .
عدد ركعاتها إحدى عشر ركعة كما قالتْ السيدة عائشة رضي الله عنها :{ ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشر ركعة} متفق عليه .. ويجوز الزيادة عليها ، إلا أن الأفضل الإقتداء بالنبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم
صلاة التراويح سُنة سنَّها النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، ولم يُحافظ عليها جماعةً خشية أن تُفرض ، فمن ترك هذه الصلاة فلا إثم عليه ، إلا أنه ينبغي على المسلم أن يُصليها جماعة حتى يحصل على فضلها الذي جاء في قوله صلى الله عليه وسلم : { من قام رمضان إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر } متفق عليه .
عدد ركعاتها إحدى عشر ركعة كما قالتْ السيدة عائشة رضي الله عنها :{ ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشر ركعة} متفق عليه .. ويجوز الزيادة عليها ، إلا أن الأفضل الإقتداء بالنبي عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم