شَرع يُمرغُ جبينَ الحُلمِ بِأصابعهِ المقرورةْ .. يَبسط سجاداً أحمر لتدشين عصرٍ مرٍ من عصورِ الآه !
وَ تارةً أُخرى .. يُربتُ على كتفِ الوجع بِحنوٍ مكسور الملامح ..
كيفَ يهدأ إعصارهُ المزمن ؟
و كيفَ تخمد عواصفه الهوجـاء ؟
وَ هيَ .. تِلك ْ .. التي جعلت من حيـاته الورديةِ جحيماً لا يماثلُ أي جحيمٍ آخر ..
تَصحو من الموتِ ثـانيةً كمـا العَنقـــآء !
أيُ لعنةٍ تلك التي تلاحقهُ ما دام حياً نـابضَ الفـؤاد ..
" لا ذنبَ لها .. أجل ! .. أنا من نصبَ ذلك الشـَرك
و لسوءِ سوءِ الحظ!أنـآ من وقع فيه "
يَقولُ .. معترفاً بِـأنّ الجانب السوداويّ من كينونته هو من ساقـه لذاكَ الجُرمِ الأشنع !
كيف يطيق العيشْ .. على هذه المجرة .. و ما زالَ طيفها الملائكي يلوحُ في أفقهِ الأسود
كـ فراشةٍ حبيسة .. تستنجدُ .. لكنْ بلا جدوى !!!
وَ تارةً أُخرى .. يُربتُ على كتفِ الوجع بِحنوٍ مكسور الملامح ..
كيفَ يهدأ إعصارهُ المزمن ؟
و كيفَ تخمد عواصفه الهوجـاء ؟
وَ هيَ .. تِلك ْ .. التي جعلت من حيـاته الورديةِ جحيماً لا يماثلُ أي جحيمٍ آخر ..
تَصحو من الموتِ ثـانيةً كمـا العَنقـــآء !
أيُ لعنةٍ تلك التي تلاحقهُ ما دام حياً نـابضَ الفـؤاد ..
" لا ذنبَ لها .. أجل ! .. أنا من نصبَ ذلك الشـَرك
و لسوءِ سوءِ الحظ!أنـآ من وقع فيه "
يَقولُ .. معترفاً بِـأنّ الجانب السوداويّ من كينونته هو من ساقـه لذاكَ الجُرمِ الأشنع !
كيف يطيق العيشْ .. على هذه المجرة .. و ما زالَ طيفها الملائكي يلوحُ في أفقهِ الأسود
كـ فراشةٍ حبيسة .. تستنجدُ .. لكنْ بلا جدوى !!!