الفرعون* محمد خليفة* بطل أوروبا في الكيك بوكس
بطل مصري هوي ممارسة الألعاب العنيفة منذ صغره،* فلفت إليه الأنظار عندما فاز علي منافسيه الكبار في المباريات التي أقيمت علي مستوي العالم،* وبالرغم من أنه يعيش في الخارج منذ طفولته إلا أنه حريص علي رفع علم مصر وطنه الاول عند فوزه في البطولات*.
إنه* "محمد خليفة*" البالغ* من العمر* 26* عاما،* شاب مصري الهوية والعشق ولكنه يعيش في هولندا منذ عدة سنوات* ،والتي شهدت بدايته مع لعبة* "الكيك بوكس*" وهي لعبة قتالية تجمع بين الملاكمة والضرب بالأرجل،* ولها شعبية كبيرة في هولندا بعد كرة القدم*.
لاحظ والداه منذ الصغر أن لياقته البدنية ممتازة أثناء لعبه مع أصدقائه ويميل إلي العنف* ،* فقررا تنمية موهبته الرياضية بإرساله إلي مدرسة لتعلم الكاراتيه وقد لاحظ مدربه تفوقه علي أقرانه في الكاراتية،* فألحقه بلعبة الكيك بوكس وكان يبلغ* من العمر* 15* سنة وقتها* ،وكانت أول مباراة له بعد عامين*.. يشير الكابتن* "محمد*" إلي أن هناك مهارات كثيرة لابد أن تتوافر في لاعب الكيك بوكس* ،مثل*: المرونة والسرعة والقوة ورد الفعل السريع لكي يكون ملاكما جيدا،* ويتحمل شدة التدريبات التي لا تقل عن ثلاث مرات أسبوعيا*.
تحكم اللعبة العديد من القوانين الصارمة للمحافظة علي سلامة المتبارين من الإصابات والضربات الخاطئة وذلك من خلال ارتداء خوذة لحماية الرأس،* ومن الممكن توجية الضربة في أي مكان من الجسم باستثناء منطقة أسفل البطن وخلف الرقبة والركبة*. حصل محمد علي العديد من البطولات الدولية* ،مثل بطولة هولندا عام* 2001* وفاز بعدها بكأس أوروبا،* وتلا ذلك سلسلة من الانتصارات في المباريات الدولية المقامة في اليونان واليابان والمكسيك*.
وقد حقق فوزا كبيرا لم يسبقه أحد من قبل في البطولة المقامة في إنجلترا عام* 2006* حيث لعب أمام بطل الكيك بوكس العالمي* آدم سميث* وفاز عليه بفارق نقطتين وحصل علي حزام بطل العالم وسط تصفيق حاد من المشجعين،* وشعر بسعادة* غامرة وخصوصا عندما لقبوه باسم* "الفرعون المصري*"،* ولكنه يتمني أن يتم الاهتمام بهذه اللعبة في مصر والبلدان العربية حيث إن المشاركات العربية في هذه اللعبة ضعيفة جدا،* وذلك من خلال إنشاء إتحاد علي* غرار الألعاب الأخري*.
وفي النهاية* ،يحلم بالفوز في بطولة العالم المقامة في شهر مارس عام* 2010* ليرفع اسم مصر عالياً*.
بطل مصري هوي ممارسة الألعاب العنيفة منذ صغره،* فلفت إليه الأنظار عندما فاز علي منافسيه الكبار في المباريات التي أقيمت علي مستوي العالم،* وبالرغم من أنه يعيش في الخارج منذ طفولته إلا أنه حريص علي رفع علم مصر وطنه الاول عند فوزه في البطولات*.
إنه* "محمد خليفة*" البالغ* من العمر* 26* عاما،* شاب مصري الهوية والعشق ولكنه يعيش في هولندا منذ عدة سنوات* ،والتي شهدت بدايته مع لعبة* "الكيك بوكس*" وهي لعبة قتالية تجمع بين الملاكمة والضرب بالأرجل،* ولها شعبية كبيرة في هولندا بعد كرة القدم*.
لاحظ والداه منذ الصغر أن لياقته البدنية ممتازة أثناء لعبه مع أصدقائه ويميل إلي العنف* ،* فقررا تنمية موهبته الرياضية بإرساله إلي مدرسة لتعلم الكاراتيه وقد لاحظ مدربه تفوقه علي أقرانه في الكاراتية،* فألحقه بلعبة الكيك بوكس وكان يبلغ* من العمر* 15* سنة وقتها* ،وكانت أول مباراة له بعد عامين*.. يشير الكابتن* "محمد*" إلي أن هناك مهارات كثيرة لابد أن تتوافر في لاعب الكيك بوكس* ،مثل*: المرونة والسرعة والقوة ورد الفعل السريع لكي يكون ملاكما جيدا،* ويتحمل شدة التدريبات التي لا تقل عن ثلاث مرات أسبوعيا*.
تحكم اللعبة العديد من القوانين الصارمة للمحافظة علي سلامة المتبارين من الإصابات والضربات الخاطئة وذلك من خلال ارتداء خوذة لحماية الرأس،* ومن الممكن توجية الضربة في أي مكان من الجسم باستثناء منطقة أسفل البطن وخلف الرقبة والركبة*. حصل محمد علي العديد من البطولات الدولية* ،مثل بطولة هولندا عام* 2001* وفاز بعدها بكأس أوروبا،* وتلا ذلك سلسلة من الانتصارات في المباريات الدولية المقامة في اليونان واليابان والمكسيك*.
وقد حقق فوزا كبيرا لم يسبقه أحد من قبل في البطولة المقامة في إنجلترا عام* 2006* حيث لعب أمام بطل الكيك بوكس العالمي* آدم سميث* وفاز عليه بفارق نقطتين وحصل علي حزام بطل العالم وسط تصفيق حاد من المشجعين،* وشعر بسعادة* غامرة وخصوصا عندما لقبوه باسم* "الفرعون المصري*"،* ولكنه يتمني أن يتم الاهتمام بهذه اللعبة في مصر والبلدان العربية حيث إن المشاركات العربية في هذه اللعبة ضعيفة جدا،* وذلك من خلال إنشاء إتحاد علي* غرار الألعاب الأخري*.
وفي النهاية* ،يحلم بالفوز في بطولة العالم المقامة في شهر مارس عام* 2010* ليرفع اسم مصر عالياً*.