"من قال:
" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله،
وأن الجنة حق ، وأن النار حق ، أدخله الله من أيّ أبواب الجنة الثمانية شاء"
للجنة ثمانية أبواب فاعرِف بابك واسعى لتكن ممن يدخلون منه يوم العرض ..
الصلاة
خاص بأهل الصلاة
هى[ صلة ] بين العبد و ربه
و هي عامود الدين.. لهذا امرنا
بأبي هو و أمي بالمحافظة عليها
و تعزيز هذه الصلة[ بالنافله ]..
فقد كان إذا صلى صلاة التطوع أثبتها
وداوم عليها ..
فلنجعل من رسولنا قدوه
لندخل من باب هذه العبادة الجليله.
كم هو جميل ورائع أن يسرع المسلم إلى بيت من بيوت الله في الأرض لتأدية فريضة
الصلاة بمجرد ارتفاع صوت المؤذن منادياً للصلاة ،
ولكن الأجمل من ذلك أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة
حينما يجتزئ الإنسان من وقته المزدحم بشئون الحياة ومشاغلها ولو جزءاً يسيراً
يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى
مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب
الجهاد
خاص بأهل الجهاد في سبيل الله
الجهاد في سبيل الله من [ أعظم ] الطاعات وأشرف الأوامرالإلهية
هذه الصورة مصغره ... نقره على هذا الشريط لعرض الصوره بالمقاس الحقيقي ... المقاس الحقيقي 800x600 والحجم 156 كيلوبايت .
ولأنه كذلك فقد أصبح الباب العظيم
الذي يدخل منه الشهداء والصالحين
حيث السعادة العظمى
وما لا عين رأت ولا أذن سمعت
ولا خطر على قلب بشر.
الطاعات وأشرف الأوامرالإلهية
التوبة
خاص بالتائبين
الصدقات
خاص بأهل الصدقات
يربي الله الصدقات ويضاعف لأصحابها
" أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله،
وأن الجنة حق ، وأن النار حق ، أدخله الله من أيّ أبواب الجنة الثمانية شاء"
للجنة ثمانية أبواب فاعرِف بابك واسعى لتكن ممن يدخلون منه يوم العرض ..
الصلاة
خاص بأهل الصلاة
هى[ صلة ] بين العبد و ربه
و هي عامود الدين.. لهذا امرنا
بأبي هو و أمي بالمحافظة عليها
و تعزيز هذه الصلة[ بالنافله ]..
فقد كان إذا صلى صلاة التطوع أثبتها
وداوم عليها ..
فلنجعل من رسولنا قدوه
لندخل من باب هذه العبادة الجليله.
كم هو جميل ورائع أن يسرع المسلم إلى بيت من بيوت الله في الأرض لتأدية فريضة
الصلاة بمجرد ارتفاع صوت المؤذن منادياً للصلاة ،
ولكن الأجمل من ذلك أن تستمر صلة العبد بربه جل وعلا حتى في غير وقت الفريضة
حينما يجتزئ الإنسان من وقته المزدحم بشئون الحياة ومشاغلها ولو جزءاً يسيراً
يقف فيه بين يدي مولاه العظيم وخالقه الكريم ، طاهراً متطهراً ليؤدي صلاة الضحى
مبتغياً بذلك الأجر والثواب من الكريم الوهاب
الجهاد
خاص بأهل الجهاد في سبيل الله
الجهاد في سبيل الله من [ أعظم ] الطاعات وأشرف الأوامرالإلهية
ولأنه كذلك فقد أصبح الباب العظيم
الذي يدخل منه الشهداء والصالحين
حيث السعادة العظمى
وما لا عين رأت ولا أذن سمعت
ولا خطر على قلب بشر.
الطاعات وأشرف الأوامرالإلهية
التوبة
خاص بالتائبين
الصدقات
خاص بأهل الصدقات
يربي الله الصدقات ويضاعف لأصحابها
المثوبات
من لا حساب عليه ولاعذاب
ويُعلي الدرجات.. بهذا تواترت النصوص وعليه تضافرت
(( إن المصدقين والمصدقاتوأقرضوا الله قرضاحسنا يضاعف لهم ولهم أجركريم ))..
فلتكن جوّاداً ومنفقا للمال لتنال
الفوز بالولوج من باب الصدقه..
الرَّيَّان
خاص بأهل الصيام
إنَّ في الجنة باباً يقال له : الريان
يدخل منه الصائمون يوم القيامة
لا يدخل منه أحدٌ غيرُهم
فمن صام يوما تطوعا حاز الدرجات العلى
وأحبه الرحمن ... والاستمرارعلى ذلك جالب للأجر الجزيل
والتوفيق العظيم.
المتوكلين
وهو البابالذي يدخل منه
(( إن المصدقين والمصدقاتوأقرضوا الله قرضاحسنا يضاعف لهم ولهم أجركريم ))..
فلتكن جوّاداً ومنفقا للمال لتنال
الفوز بالولوج من باب الصدقه..
الرَّيَّان
خاص بأهل الصيام
إنَّ في الجنة باباً يقال له : الريان
يدخل منه الصائمون يوم القيامة
لا يدخل منه أحدٌ غيرُهم
فمن صام يوما تطوعا حاز الدرجات العلى
وأحبه الرحمن ... والاستمرارعلى ذلك جالب للأجر الجزيل
والتوفيق العظيم.
المتوكلين
وهو البابالذي يدخل منه
من لا حساب عليه ولاعذاب
جعلنا الله وإياكم من المتوكلين
عليه حق التوكل .
بعفوك وكظم غيظك ستكون
في اعلى درجة ..انها درجة المحسنين ..
قال الله تعالى:
" والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين "
(( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ))
نعم يحب من تاب و اقلع عن الذنوب
من هجر الغفله والهوى
و اقبل على ربه متذللاً
نادماً يطلُبه العفو ..
حيث هناك ربّ غافر توّاب رحيم
الوالد
خاص للذين يبرون والديهم
الضحي
خاص للذين يصلون الضحى
ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس مشغولين خلاله بأعمالهم فالموظف في وظيفته ،
والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ، والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ،
والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر له اغتنام بعض الشيء من وقته
لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ، وليكون بذلك واحداً من الموفقين
الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،
ويواظب على سنة من سنن المصطفى ( صلى الله عليه وسلم )
فعن أبي الدرداء وأبي ذرِّ ( رضي الله عنهما ) عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) :
" عن الله تبارك وتعالى أنه قال : ابن آدم ، اركع لي أربع ركعاتٍ من أول النهار أكفك آخره "
( رواه الترمذي ، الحديث رقم 475 ، ص 126 ) .
فهنيئاً لمن حافظ على صلاة الضحى ، وهنيئاً لمن لم يشغله عنها شاغل ،
وهنيئاً لمن عمل بوصية رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) التي ورد في شأنها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال :
" أوصاني خليلي بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام "
( رواه البخاري ، الحديث رقم 1981 ، ص 319 ) .
هذا ما قاله أنس بن النضر لسعد بن معاذ رضوان الله عليهما حين قاتل
المشركين بعد قوله لئن الله أشهدني قتالا للمشركين ليرينَّ ما أصنع
مستحضرا شوقه و ترنمه و عزمه لبلوغ ما وِعِد به المجاهدون..
فأين أنت يا عبد الله من هذا ؟!
أعمِلت و اجتهدت لتبلغ مبلغ أنس ؟
أفكرت بدخول الجنة من الباب الذي تريده انت ؟!
نفعنا الله ونفعكم به والمسلمين أجمعين
عليه حق التوكل .
بعفوك وكظم غيظك ستكون
في اعلى درجة ..انها درجة المحسنين ..
قال الله تعالى:
" والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين "
(( إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ))
نعم يحب من تاب و اقلع عن الذنوب
من هجر الغفله والهوى
و اقبل على ربه متذللاً
نادماً يطلُبه العفو ..
حيث هناك ربّ غافر توّاب رحيم
الوالد
خاص للذين يبرون والديهم
الضحي
خاص للذين يصلون الضحى
ولأن لصلاة الضحى زمناً محددا يكون الناس مشغولين خلاله بأعمالهم فالموظف في وظيفته ،
والطالب في فصله ، والعامل في عمله ، والتاجر في محله ، والطبيب في عيادته ، والجندي في ثكنته ،
والمرأة في بيتها ؛ إلا أن هناك من يوفقه الله سبحانه وييسر له اغتنام بعض الشيء من وقته
لتأدية صلاة الضحى تقرباً إلى الله جل وعلا ، وطمعاً في ثوابه ، وليكون بذلك واحداً من الموفقين
الذين يحرصون على إحياء شعيرة من شعائر الدين ،
ويواظب على سنة من سنن المصطفى ( صلى الله عليه وسلم )
فعن أبي الدرداء وأبي ذرِّ ( رضي الله عنهما ) عن رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) :
" عن الله تبارك وتعالى أنه قال : ابن آدم ، اركع لي أربع ركعاتٍ من أول النهار أكفك آخره "
( رواه الترمذي ، الحديث رقم 475 ، ص 126 ) .
فهنيئاً لمن حافظ على صلاة الضحى ، وهنيئاً لمن لم يشغله عنها شاغل ،
وهنيئاً لمن عمل بوصية رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) التي ورد في شأنها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال :
" أوصاني خليلي بثلاثٍ : صيامِ ثلاثةِ أيامٍ من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام "
( رواه البخاري ، الحديث رقم 1981 ، ص 319 ) .
هذا ما قاله أنس بن النضر لسعد بن معاذ رضوان الله عليهما حين قاتل
المشركين بعد قوله لئن الله أشهدني قتالا للمشركين ليرينَّ ما أصنع
مستحضرا شوقه و ترنمه و عزمه لبلوغ ما وِعِد به المجاهدون..
فأين أنت يا عبد الله من هذا ؟!
أعمِلت و اجتهدت لتبلغ مبلغ أنس ؟
أفكرت بدخول الجنة من الباب الذي تريده انت ؟!
نفعنا الله ونفعكم به والمسلمين أجمعين