حين يثور الشوق و يتمرد عليك ... تعلن جيوشه الإنتفاضه على أحكامك التعسفية ... أنا لست بقايا سقطت سهواً من حساب الزمن لديك ... تأتيها عندما ترغب و تتجاهل حين تشاء ....!
يجتاحني حنيني بقوة الريح العاصف ... و أحتمي ... تدمر حصوني في ثواني... و لكن ... أصمد! .... أتدري لما ؟ .... أما تسألت يوماً عني ...و ذاك السر في عيني .... ؟
ربما لم تعد تعرفني .... قلبي يهواك بجنون .... و يكرهك بجنون أيضاً .... فحل لي معادلتي .... الخيوط بين يديك ....
حين تتجاهلني .... أعود فأحرق كل ما حولك بنيران غيرتي و حبي ...ألم يقولون لك : و من الحب ما قتل ؟! .... هو ذا .... و لكن بأثر رجعي .... فمن يتلاعب بالنار تحرقه .... فلا تتلاعب بي ....
قلت لك أنك لم تعرفني ....!
عشقي أنا يتميز بنكهة خاصه ... حلو وجذاب و لكن .. مر و لاذع ... بيدي أسقيك الشهد ..و بالأُخرى أسقيك كأس العلقم ... رغم ولهي بك .... إلا أني أمتلك مساحتي أنا وحدي .... أعرف كيف أُدخلك إليها و أعرف كيف أغلق الباب و أرحل ... تاركة كل الضجيج و الفوضي بين يديك .... لن تسمع صراخي حتى و إن نزلت دموعي ... ولكن ... تجول فقط بين أهدابي و في عالمي إلى ما لا نهاية فلا تجازف ...
لن يعم السلام في عالمك عندما تحرمني من شوقي هذا ... فأني اليوم أقدم وثيقة إحتجاج وإعتراض و ليس تنازل ... أما في الغد ... لكل حادث حديث ...
و .... غداً يوماً أخر ... فقط... دعني أهدأ و لا تذيد النار حطباً ...
:
تدعوني لحفلتك الخاصة ..
و ألبس أغلى الأثواب ...
ولا تعد تهتم ...
فألتمس لك العذر و الأسباب
و يتودد قلبي لك ....
فتضحك ... و تسميه عتاب !
أقبل نعم وليس لي حيلة ...
فأنت أغلى الأحباب
وتعود لطبعك المتمرد ....
وتكرر الغياب تلو الغياب
فأعلن عليك اليوم ثورتي
فلا تعد ....
إني أغلقت كل الأبواب :
يجتاحني حنيني بقوة الريح العاصف ... و أحتمي ... تدمر حصوني في ثواني... و لكن ... أصمد! .... أتدري لما ؟ .... أما تسألت يوماً عني ...و ذاك السر في عيني .... ؟
ربما لم تعد تعرفني .... قلبي يهواك بجنون .... و يكرهك بجنون أيضاً .... فحل لي معادلتي .... الخيوط بين يديك ....
حين تتجاهلني .... أعود فأحرق كل ما حولك بنيران غيرتي و حبي ...ألم يقولون لك : و من الحب ما قتل ؟! .... هو ذا .... و لكن بأثر رجعي .... فمن يتلاعب بالنار تحرقه .... فلا تتلاعب بي ....
قلت لك أنك لم تعرفني ....!
عشقي أنا يتميز بنكهة خاصه ... حلو وجذاب و لكن .. مر و لاذع ... بيدي أسقيك الشهد ..و بالأُخرى أسقيك كأس العلقم ... رغم ولهي بك .... إلا أني أمتلك مساحتي أنا وحدي .... أعرف كيف أُدخلك إليها و أعرف كيف أغلق الباب و أرحل ... تاركة كل الضجيج و الفوضي بين يديك .... لن تسمع صراخي حتى و إن نزلت دموعي ... ولكن ... تجول فقط بين أهدابي و في عالمي إلى ما لا نهاية فلا تجازف ...
لن يعم السلام في عالمك عندما تحرمني من شوقي هذا ... فأني اليوم أقدم وثيقة إحتجاج وإعتراض و ليس تنازل ... أما في الغد ... لكل حادث حديث ...
و .... غداً يوماً أخر ... فقط... دعني أهدأ و لا تذيد النار حطباً ...
:
تدعوني لحفلتك الخاصة ..
و ألبس أغلى الأثواب ...
ولا تعد تهتم ...
فألتمس لك العذر و الأسباب
و يتودد قلبي لك ....
فتضحك ... و تسميه عتاب !
أقبل نعم وليس لي حيلة ...
فأنت أغلى الأحباب
وتعود لطبعك المتمرد ....
وتكرر الغياب تلو الغياب
فأعلن عليك اليوم ثورتي
فلا تعد ....
إني أغلقت كل الأبواب :