و طارت تلك الحمامة الرقيقة بعدما غمرت أبويها بأريج البسمة بعدما تعلقت بها قلوبهم ..و قلووبنا رحلت بلا عودة رحلت و صفحتها بيضاء كثوبها الناصع..كروحها المرحة
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.