أهداف العامة لتدريس مادة الاجتماعيات و التاريخ والجغرافيا
أهداف العامة لتدريس مادة الاجتماعيات و التاريخ والجغرافيا
المناهج السعودية
1- تزويد المتعلم بمجموعة من المعارف والمفاهيم الجغرافية الأساسية، التي تسهم في تكوين شخصيته العلمية والثقافية.
2- توسيع آفاق المتعلم المعرفية، ولفته الى ما يدور حوله، كي يصبح المجال الجغرافي بكل ابعاده في صلب اهتماماته.
3- تمكين المتعلم من فهم الظاهرة الجغرافية كمركّب ناتج من تفاعل مختلف العوامل البشرية والطبيعية، والتركيزعلى حتمية التفاعل القائم في ما بينها.
4- تمكين المتعلم من ادراك المجال الجغرافي الذي يعيش فيه ويتفاعل معه، ابتداء من ادراك الوقائع والظاهرات المشاهدة الملموسة، تدرجاً الى الحقائق والظاهرات المجردة. وهذا من شأنه تدريب المتعلم على التعلم الذاتي، وتعويده المنهجية العلمية القائمة على التدرج المنطقي، والتعليل أي ربط السبب بالمسّبب، واستنتاج الحقائق.
5- تنمية قدرة المتعلم على التفكير النظري والمقارن، من طريق اثارةالاسئلة الاساسية المتعلقة بموضوع معين، وجمع المعلومات، ووضع الفرضيات والاحتمالات.
6- تنمية مهارات البحث الميداني، والاستقصاء العلمي عند المتعلم، من خلال العمل الفردي والجماعي.
7- تنمية مهارات استخدام المصطلحات، وقراءة الخرائط بمختلف أنواعها، والصور الجوية والفضائية، والبيانات الاحصائية وتفسيرها.
8- اعداد المتعلم ليكون مواطناً سوياً، يتحسس مشاكل مجتمعه، ويعمل للمحافظة على موارد وطنه، وعلى بيئته الطبيعية، ووقايتها وتحسينها وصيانتها باستمرار.
9- تنمية الروح النقدي عند المتعلم لتعزيز السلوك الايجابي في تحليله القضايا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، والمشاكل البيئية وغيرها.
10- تعويد المتعلم العمل الجماعي المنظم، لتعزيز التبادل الفكري، وتيسير سبل اكتساب المعارف، والتكيف مع التطورين العلمي والتكنولوجي المتسارعين والقائمين على التعاون والتواصل المعرفي.
11- تعزيز الانتماء الوطني عند المتعلم من خلال تعريفه بطبيعة بلاده وخصائصها، وثرواتها البشرية والطبيعية، وتزويده بالمعارف الجغرافية التي تؤهله للمساهمة في بناء وطن متقدم قادر على مواجهة متطلبات العصر وتحديات المستقبل.
12- توعية المتعلم لاهمية علاقة لبنان بعالمه العربي، من خلال دراسة الظواهر الجغرافية فيه عامة، والتركيز على دراسة الظواهر الاقليمية المتشابهة (طبيعة، بشرية...) والمصالح المشتركة.
13- تنمية النظرة الشمولية عند المتعلم لادراك أن أجزاء العالم مترابطة على بعد المسافات، وأن هذه الاجزاء يتأثر بعضها بالبعض الآخر، بفضل التطور العلمي المتسارع، وحاجات التبادل المتزايدة، والعلاقات السياسية الدولية المتشابكة، ووسائل الاتصال المتنوعة، والمنظمات الاقليمية والدولية المتعددة.
14- اطلاع المتعلم على مستجدات العصر، والانجازات العلمية، وتمثلها، واغنائها، تأكيداً لانسانية المعرفة، وتواصلها في الزمان والمكان، وحق كل انسان بها.
15- حث المتعلم على الاهتمام بدراسة القضايا التي تعني الانسان في كل مكان، كالتلوث البيئي، وتمزق طبقة الاوزون، والموارد النافدة والبديلة، وقضايا التنمية.
16- تنمية القدرة على التفكير الواضح المستمر الذي يقوم على التعديل والربط والتفسير .
17- تنمية القدرة على المشاهدة وتدقيق النظر العلمي بقصد اكتساب المعرفة من مصادرها الأصلية .
18- التدريب على استخدام أدوات التاريخ في تحصيل المعرفة التاريخية .
19- استخدام الخرائط في الأغراض اليومية .
20- معرفة الأحداث و التواريخ و الأشخاص المقررون في كتب التاريخ .
21- استيعاب بعض المفاهيم التاريخية
يختص التاريخ بدراسة الحاضر وجذوره الضاربة في الماضي القريب والبعيد
î التاريخ يتبع قصة الإنسان ونشأته وتطوره وعلاقاته ومشكلاته وتطورها
î إن مادة التاريخ تشارك في إيضاح جذور منابع الحاضر الذي تعيش فيه وجدد اتجاهات المستقبل أي أن الإنسان يهتم بالحاضر بدرجة لا يفوقها الاهتمام بالمستقبل.
î إن مادة التاريخ تهتم بالحاضر وتدعوا دون تردد للنظر في الماضي ب تلمس مؤثرات وإسهامات الماضي في تشكيل الحاضر والبحث في جعل الحاضر متطورا عنه
î لعل من الملاحظ أن كثير من المشكلات التي نعني منها في الحاضر ما هي إلا محصلة ونتيجة لأحداث ومشكلات وصراعات حدثت في الماضي القريب أو البعيد
î إن كتابة التاريخ تختلف من مؤرخ لآخر وذلك لأنن الحقائق التاريخية تستمد أهميتها وعلاقاتها بالظروف البيئية التي يعيش فيها المؤرخ وأعراضه ووجه نظره ومعنى ذلك أن المؤرخ قد يختلف عن مؤرخ آخر حينما يعالج موضوعاً واحداً وهذا يرجع إلى الظروف المحيطة بمؤرخي العصر واختلاف المعايير السائدة في كل منها .
1. أن يعرف الطالب ببيئتها المحلية ثم الوطن ككل ثم العالم الإسلامي.
2. دفع الطالب بالإحساس بعظمة الخالق من خلال التفكير في مخلوقاته في الأرض والسماء والإنسان والحيوان والأنهار والبحار. وكيف أن الله سبحانه وتعالى لمنفعة الإنسان.
3. إكساب الطالب مهارتي الاستدلال والبرهان ودراسة الصلات بين الأحداث والأشياء.
4. المساهمة في تكوين الأفكار العلمية والصحيحة في مختلف الظواهر الجغرافية والثروات الطبيعية.
5. إدراك الإنسان للكون من خلال الجغرافيا والاستدلال بالمخلوقات عن الله سبحانه وتعالى وترسيخ الإيمان بقدرته وحكمته عواطف المحبة خاصة.
6. إشعار الطالب بما في الكون من مظاهر جغرافية.
7. الانتفاع بما خلق الله من نعم قد سخرت لخدمة الإنسان.
8. الابتعاد عن التعلم اللفظي والاهتمام بالتفاصيل الحية
====
مواضيع ذات صلة - إقرأ أيضاً
?
====
أهداف العامة لتدريس مادة الاجتماعيات و التاريخ والجغرافيا
المناهج السعودية
أهداف العامة لتدريس مادة الاجتماعيات و التاريخ والجغرافيا
الاهداف العامة لتدريس الاجتماعيات
1- تزويد المتعلم بمجموعة من المعارف والمفاهيم الجغرافية الأساسية، التي تسهم في تكوين شخصيته العلمية والثقافية.
2- توسيع آفاق المتعلم المعرفية، ولفته الى ما يدور حوله، كي يصبح المجال الجغرافي بكل ابعاده في صلب اهتماماته.
3- تمكين المتعلم من فهم الظاهرة الجغرافية كمركّب ناتج من تفاعل مختلف العوامل البشرية والطبيعية، والتركيزعلى حتمية التفاعل القائم في ما بينها.
4- تمكين المتعلم من ادراك المجال الجغرافي الذي يعيش فيه ويتفاعل معه، ابتداء من ادراك الوقائع والظاهرات المشاهدة الملموسة، تدرجاً الى الحقائق والظاهرات المجردة. وهذا من شأنه تدريب المتعلم على التعلم الذاتي، وتعويده المنهجية العلمية القائمة على التدرج المنطقي، والتعليل أي ربط السبب بالمسّبب، واستنتاج الحقائق.
5- تنمية قدرة المتعلم على التفكير النظري والمقارن، من طريق اثارةالاسئلة الاساسية المتعلقة بموضوع معين، وجمع المعلومات، ووضع الفرضيات والاحتمالات.
6- تنمية مهارات البحث الميداني، والاستقصاء العلمي عند المتعلم، من خلال العمل الفردي والجماعي.
7- تنمية مهارات استخدام المصطلحات، وقراءة الخرائط بمختلف أنواعها، والصور الجوية والفضائية، والبيانات الاحصائية وتفسيرها.
8- اعداد المتعلم ليكون مواطناً سوياً، يتحسس مشاكل مجتمعه، ويعمل للمحافظة على موارد وطنه، وعلى بيئته الطبيعية، ووقايتها وتحسينها وصيانتها باستمرار.
9- تنمية الروح النقدي عند المتعلم لتعزيز السلوك الايجابي في تحليله القضايا الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، والمشاكل البيئية وغيرها.
10- تعويد المتعلم العمل الجماعي المنظم، لتعزيز التبادل الفكري، وتيسير سبل اكتساب المعارف، والتكيف مع التطورين العلمي والتكنولوجي المتسارعين والقائمين على التعاون والتواصل المعرفي.
11- تعزيز الانتماء الوطني عند المتعلم من خلال تعريفه بطبيعة بلاده وخصائصها، وثرواتها البشرية والطبيعية، وتزويده بالمعارف الجغرافية التي تؤهله للمساهمة في بناء وطن متقدم قادر على مواجهة متطلبات العصر وتحديات المستقبل.
12- توعية المتعلم لاهمية علاقة لبنان بعالمه العربي، من خلال دراسة الظواهر الجغرافية فيه عامة، والتركيز على دراسة الظواهر الاقليمية المتشابهة (طبيعة، بشرية...) والمصالح المشتركة.
13- تنمية النظرة الشمولية عند المتعلم لادراك أن أجزاء العالم مترابطة على بعد المسافات، وأن هذه الاجزاء يتأثر بعضها بالبعض الآخر، بفضل التطور العلمي المتسارع، وحاجات التبادل المتزايدة، والعلاقات السياسية الدولية المتشابكة، ووسائل الاتصال المتنوعة، والمنظمات الاقليمية والدولية المتعددة.
14- اطلاع المتعلم على مستجدات العصر، والانجازات العلمية، وتمثلها، واغنائها، تأكيداً لانسانية المعرفة، وتواصلها في الزمان والمكان، وحق كل انسان بها.
15- حث المتعلم على الاهتمام بدراسة القضايا التي تعني الانسان في كل مكان، كالتلوث البيئي، وتمزق طبقة الاوزون، والموارد النافدة والبديلة، وقضايا التنمية.
16- تنمية القدرة على التفكير الواضح المستمر الذي يقوم على التعديل والربط والتفسير .
17- تنمية القدرة على المشاهدة وتدقيق النظر العلمي بقصد اكتساب المعرفة من مصادرها الأصلية .
18- التدريب على استخدام أدوات التاريخ في تحصيل المعرفة التاريخية .
19- استخدام الخرائط في الأغراض اليومية .
20- معرفة الأحداث و التواريخ و الأشخاص المقررون في كتب التاريخ .
21- استيعاب بعض المفاهيم التاريخية
الاهداف العامة للتاريخ
يختص التاريخ بدراسة الحاضر وجذوره الضاربة في الماضي القريب والبعيد
î التاريخ يتبع قصة الإنسان ونشأته وتطوره وعلاقاته ومشكلاته وتطورها
î إن مادة التاريخ تشارك في إيضاح جذور منابع الحاضر الذي تعيش فيه وجدد اتجاهات المستقبل أي أن الإنسان يهتم بالحاضر بدرجة لا يفوقها الاهتمام بالمستقبل.
î إن مادة التاريخ تهتم بالحاضر وتدعوا دون تردد للنظر في الماضي ب تلمس مؤثرات وإسهامات الماضي في تشكيل الحاضر والبحث في جعل الحاضر متطورا عنه
î لعل من الملاحظ أن كثير من المشكلات التي نعني منها في الحاضر ما هي إلا محصلة ونتيجة لأحداث ومشكلات وصراعات حدثت في الماضي القريب أو البعيد
î إن كتابة التاريخ تختلف من مؤرخ لآخر وذلك لأنن الحقائق التاريخية تستمد أهميتها وعلاقاتها بالظروف البيئية التي يعيش فيها المؤرخ وأعراضه ووجه نظره ومعنى ذلك أن المؤرخ قد يختلف عن مؤرخ آخر حينما يعالج موضوعاً واحداً وهذا يرجع إلى الظروف المحيطة بمؤرخي العصر واختلاف المعايير السائدة في كل منها .
الاهداف العامة للجغرافيا
1. أن يعرف الطالب ببيئتها المحلية ثم الوطن ككل ثم العالم الإسلامي.
2. دفع الطالب بالإحساس بعظمة الخالق من خلال التفكير في مخلوقاته في الأرض والسماء والإنسان والحيوان والأنهار والبحار. وكيف أن الله سبحانه وتعالى لمنفعة الإنسان.
3. إكساب الطالب مهارتي الاستدلال والبرهان ودراسة الصلات بين الأحداث والأشياء.
4. المساهمة في تكوين الأفكار العلمية والصحيحة في مختلف الظواهر الجغرافية والثروات الطبيعية.
5. إدراك الإنسان للكون من خلال الجغرافيا والاستدلال بالمخلوقات عن الله سبحانه وتعالى وترسيخ الإيمان بقدرته وحكمته عواطف المحبة خاصة.
6. إشعار الطالب بما في الكون من مظاهر جغرافية.
7. الانتفاع بما خلق الله من نعم قد سخرت لخدمة الإنسان.
8. الابتعاد عن التعلم اللفظي والاهتمام بالتفاصيل الحية
====
مواضيع ذات صلة - إقرأ أيضاً
?
====
