كيف أتعود على الدراسة لساعات طويلة ؟
كيف أتعود على الدراسة لساعات طويلة ؟
كيف أتعود على الدراسة لساعات طويلة؟ أريد إجابة عن تجربة.
لماذا أنا قادرة على الدراسة ل ٤ ساعات متواصلة!
هذه كانت اجابة طالب الطب ناصر ، في المرحلة الثالثة في كلية kings-London.
سأضع الان الطريقة.
نتحدث الان عن ٤ ساعات من العمل المتواصل والمنتج بدون مماطلة أو تشتت هنا وهناك.
اولا ما هي اهدافي؟
9-1pm
3-7pm
وبهذه الطريقة لا بد لي من الدخول في مزاج الدراسة مرتين ، الساعة ٩ ومرة الساعة الثالثة.
لهذا لا استخدم طريقة توقيت بومودورو [2] ،لانه كل ٢٥ دقيقة يعطيني عذرا ويشجعني على التحقق من هاتفي أو الاسترخاء أو النهوض....
هذا حرفياً ما يحصل معي افقد دائما القدرة على التركيز واتشتت مباشرة.
الان وقت التطبيق كيف اقوم بهذه الطريقة دون الملل أو الاحباط.
ما الذي احتاجه للدراسة؟
هل ما فعلته كان كافياً؟
ماذا بقي لي للقيام به؟ ويبدأ عقلك يضرب أخماس بأسداس!!
فعندما اجلس على ٨.٥٩ ابدأ بالضبط على ٩ ومباشرة ادخل في منطقة الدراسة، اذا كنت حقا تكافح لدخول منطقة الدراسة فعليك وضع خطة مسبقا لما ستفعله في تلك الفترة.
وذلك لأنه إذا ذهبت المطبخ مثلا سأقابل اختي وأبدأ في الحديث معها أو تحدث بيننا حرب ضروس مستعرة يحاول فيها عقلي بكل جهده ابعادي عن مقعدي، ومجابهة جيش اختي!
وبذلك يمضي الوقت دون فائدة*كالعادة*
ما اقوم به هو إغلاق هاتفي نهائياً ووضعه بعيدها عني، لأنني انسان عادي معرض للادمان على الاشعارات والارقام والرسائل.
رابعاً أعط لنفسك مكافآت أثناء الدراسة حقا بدون مزاح بما ما يعطيني دفعة كبيرة لجلسات الدراسة الطويلة هو فكرة مكافئة نفسي بشيء ما، انا حرفيا لا اسمح لنفسي بالحصول على اي شيء قبل انهائي لساعة من الدراسة.
خامساً واخيرا، وضع معايير شخصية لك.
وفقكم الله.
كيف أتعود على الدراسة لساعات طويلة ؟
كيف أتعود على الدراسة لساعات طويلة؟ أريد إجابة عن تجربة.
لماذا أنا قادرة على الدراسة ل ٤ ساعات متواصلة!
هذه كانت اجابة طالب الطب ناصر ، في المرحلة الثالثة في كلية kings-London.
سأضع الان الطريقة.
نتحدث الان عن ٤ ساعات من العمل المتواصل والمنتج بدون مماطلة أو تشتت هنا وهناك.
اولا ما هي اهدافي؟
لذلك عندما اريد الدارسة للامتحانات اقسم الوقت إلى فترتين من اربع ساعات*اكمال اكبر قدر ممكن من العمل ليكون منتجا وفعالا قدر الإمكان فعندما ادخل الى منطقة الدراسة اركز عليها لا اريد التشتت، لا اريد النهوض، لا ارغب في تغييرها لاني بالفعل قمت باصعب جزء وهو الجلوس للدراسة والدخول في الحالة المزاجية للمنطقة الدراسية وكلما اخذت فترات راحة أكثر وزادت الأسباب التي اعطيها لنفسي للنهوض من على مكتبي كلما زاد جهد العودة إلى منطقة الدراسة، وهذا الذي لا اريد فعله!
9-1pm
3-7pm
وبهذه الطريقة لا بد لي من الدخول في مزاج الدراسة مرتين ، الساعة ٩ ومرة الساعة الثالثة.
لهذا لا استخدم طريقة توقيت بومودورو [2] ،لانه كل ٢٥ دقيقة يعطيني عذرا ويشجعني على التحقق من هاتفي أو الاسترخاء أو النهوض....
هذا حرفياً ما يحصل معي افقد دائما القدرة على التركيز واتشتت مباشرة.
فالمحصلة عمل جاد مثمر ، مع وقت فراغ طويل!.*الهدف الآخر هو هكذا بامكاني إنهاء جميع أعمالي بحلول السابعة مساء، ٨ ساعات من العمل الجاد والمنتج والمفيد ، وهذا ما يترك لك الكثير من وقت الفراغ للقيام بأمور أخرى .
الان وقت التطبيق كيف اقوم بهذه الطريقة دون الملل أو الاحباط.
المعني هنا عندما انهض صباحا وانا اعلم اني سأبدأ في الدراسة على ٩ ، اكون قد قررت بالضبط ما سأفعله، مما يعني لا تضارب ولا تضيع للوقت في محاولة معرفة*اولا التخطيط للعمل في الليلة السابقة،
ما الذي احتاجه للدراسة؟
هل ما فعلته كان كافياً؟
ماذا بقي لي للقيام به؟ ويبدأ عقلك يضرب أخماس بأسداس!!
فعندما اجلس على ٨.٥٩ ابدأ بالضبط على ٩ ومباشرة ادخل في منطقة الدراسة، اذا كنت حقا تكافح لدخول منطقة الدراسة فعليك وضع خطة مسبقا لما ستفعله في تلك الفترة.
*ثانياً، لا تعطي لنفسك سببا للنهوض والابتعاد عن المكتب، قبل أن أبدأ اكون قد جهزت كوب قهوتي وبعضا من المسليات الخفيفة ونظمت ما احتاجه للاربع ساعات القادمة، حتى اتمكن من تقليل عدد المرات التي احتاج فيها لترك المقعد ، والسبب لذلك هو انك في كل مرة تقوم بها تعطي لنفسك فرصة للألهاء وسببا للتشتت.
وذلك لأنه إذا ذهبت المطبخ مثلا سأقابل اختي وأبدأ في الحديث معها أو تحدث بيننا حرب ضروس مستعرة يحاول فيها عقلي بكل جهده ابعادي عن مقعدي، ومجابهة جيش اختي!
وبذلك يمضي الوقت دون فائدة*كالعادة*
عليك حقا أن لا تقوم من مكتبك الا للضرورةقد يكون هذا مثيرا للجدل قليلاً، لكن انا حقا لا اسمح لنفسي أن أقوم من مقعدي دون إتمام ساعة كاملة، الفكرة التي تخطر ببالي هنا أنه إذا لم اتمكن من الجلوس أو القيام بعمل منتج لمدة ساعة هل استحق حقا الذهاب لأخذ قسط من الراحة؟
لا!!،
احتاج الى القيام بمجموعة من الأعمال المثمرة قبل أن أفكر بالمماطلة بهذا احفز نفسي اقتربت من إنهاء الفيديو المعين هذا القسم صغير استطيع إنهاءهُ، اعطي أسبابا لنفسي لمواصلة الدراسة.
وهذا ما يحدث معي طوال الوقت.. اللعنة!!*ثالثاً واهم نقطة، بحق الله تخلص من هاتفك ، ونعم هذه أكثر طريقة فعالة على وجه الكوكب حتى تستطيع مواصلة الدراسة.
هاتفك اسوء عدو لك عندما يتعلق الأمر بتحديد وقت الدراسة، اذا نظرت إلى هاتفك أو سمعت اشعارا أو فكرت حتى به سيتشتت انتباهك.
ما اقوم به هو إغلاق هاتفي نهائياً ووضعه بعيدها عني، لأنني انسان عادي معرض للادمان على الاشعارات والارقام والرسائل.
رابعاً أعط لنفسك مكافآت أثناء الدراسة حقا بدون مزاح بما ما يعطيني دفعة كبيرة لجلسات الدراسة الطويلة هو فكرة مكافئة نفسي بشيء ما، انا حرفيا لا اسمح لنفسي بالحصول على اي شيء قبل انهائي لساعة من الدراسة.
خامساً واخيرا، وضع معايير شخصية لك.
لا احب ان اعطي لنفسي اعذارا أو أسباباً لفعل شيء من مستوى أقل.بالنسبة لي لمجرد أن انتهي من الدراسة لأربع ساعات انا اعلم الآن أن هذا شيء استطيع القيام به مرة اخرى، لذلك في المرة القادمة التي آتي فيها للدارسة، اذا درست ٢ أو ٣ ساعات فأنا أعتقد أن هذا ليس بأفضل ما يمكنني عمله علي إذاً دفع نفسي إلى أقصى قدر من الكفاءة والفعالية، لذلك أنا قمت ب ٤ ساعات سابقا إذاً استطيع القيام بذلك مرة أخرى وانا احتفظ بهذا المعيار واظل محافظة عليه.
جربت هذه الطريقة العظيمة في الفصل الماضي قبل البدأ بالتعليم الالكتروني اللعين، خصوصا جزء التخلص من الهاتف، فقبل بداية فترة الامتحانات الاولى كنت قد انهيت جميع المواد وعلى استعداد كامل لها وحصلت على علامات ممتازة للغاية!..بالتأكيد في النهاية انا انسان عادي لست روبوتاً، وهناك ايام لا استطيع دراسة ٤ ساعات لكن إذا اتبعت هذه الطريقة فأنا تقوم ب 80% من الوقت بعمل رائع مثمر، و 20% هي مجرد أمور حقيقة تحدث دائما في حياتنا، عليك أن تكون مرناً مع التغيرات.
وفقكم الله.