ما هي البيانات الثانوية
البيانات الثانوية هي البيانات التي تم جمعها بالفعل من خلال المصادر الأولية وتنم إتاحتها للباحثين لاستخدامها في أبحاثهم الخاصة، وهو نوع من البيانات التي تم جمعها بالفعل في الماضي.
قد يكون الباحث قد جمع البيانات لمشروع معين، ثم جعلها متاحة ليستخدمها باحث آخر، قد يتم أيضًا جمع البيانات للاستخدام العام دون أي غرض بحث محدد كما هو الحال في التعداد الوطني.
قد يُقال أن البيانات المصنفة على أنها ثانوية لبحث معين هي بيانات أولية لبحث آخر، هذا هو الحال عند إعادة استخدام البيانات مما يجعلها بيانات أولية للبحث الأول والبيانات الثانوية للبحث الثاني الذي يتم استخدامه من أجله.
لا يتعين على الباحثين إنفاق الأموال على التحقيقات، ولا يتم إنفاق الكثير على اقتناء الكتب إن وجدت.
لذلك، قطع الوقت الذي عادة ما يقضيه في التحقيق، سيوفر هذا قدرًا كبيرًا من الوقت للباحث.
بدلاً من الانتظار لمدة 5 سنوات، يمكن إجراء المقارنة بسهولة عن طريق جمع التعداد قبل 5 سنوات والآن.
قد تكون المصادر المنشورة مطبوعة أو إلكترونية حسب مقتضى الحال، قد يتم دفعها أو مجانًا اعتمادًا على قرار الكاتب وشركة النشر.
مثلاً قد يحتاج فريق إدارة المنتج في إحدى المؤسسات إلى بيانات حول ملاحظات العملاء لتقييم ما يفكر فيه العملاء حول منتجاتهم واقتراحات التحسين، سيحتاجون إلى جمع البيانات من قسم خدمة العملاء، الذي جمع البيانات في المقام الأول لتحسين خدمة العملاء.
أيضًا عادةً ما تكون المجلات أكثر تحديدًا عندما يتعلق الأمر بالبحث، مثلاً يمكن أن يكون لدينا مجلة حول ” جمع البيانات الثانوية للبيانات الكمية ” بينما سيكون الكتاب ببساطة بعنوان “جمع البيانات الثانوية”.
عادةً ما يكون نوع البيانات التي يتم مشاركتها بشكل شائع في الصحف سياسيًا واقتصاديًا وتعليميًا أكثر من كونه علميًا، لذلك قد لا تكون الصحف هي أفضل مصدر لجمع البيانات العلمية.
غالبًا ما تكون معظم هذه المواقع مواقع ويب حكومية أو مؤسسات خاصة مدفوعة الأجر.
بعض هذه السجلات تشمل بيانات التعداد والسجلات الصحية وسجلات المؤسسات التعليمية، ويتم جمعها عادة للمساعدة في التخطيط السليم وتخصيص الأموال وتحديد أولويات المشاريع.
في بعض الحالات قد لا يتمكن الباحث حتى من العثور على البيانات الدقيقة التي يحتاجها، ولكن يتعين عليه تسوية البديل التالي الأفضل.
هذا أمر شائع جدًا في العديد من المدونات الموجودة على الإنترنت التي تعمل على مشاركة معلومات خاطئة فقط لاكتساب شعبية، مثلاً قد تبالغ شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا المالية في حجم الأموال التي عالجتها فقط لجذب المزيد من العملاء.
وقد يضطر الباحث الذي يجمع هذه البيانات للتحقيق من مصدقية المعلومات التي جمعها.
لذلك حدثت تغيرات في عدد سكان البلاد منذ التعداد الأخير ومع ذلك سيتعين على أي شخص يعمل مع سكان البلاد أن يستقر على الرقم المسجل سابقًا على الرغم من كونه قديمًا.
البيانات الثانوية هي البيانات التي تم جمعها بالفعل من خلال المصادر الأولية وتنم إتاحتها للباحثين لاستخدامها في أبحاثهم الخاصة، وهو نوع من البيانات التي تم جمعها بالفعل في الماضي.
قد يكون الباحث قد جمع البيانات لمشروع معين، ثم جعلها متاحة ليستخدمها باحث آخر، قد يتم أيضًا جمع البيانات للاستخدام العام دون أي غرض بحث محدد كما هو الحال في التعداد الوطني.
قد يُقال أن البيانات المصنفة على أنها ثانوية لبحث معين هي بيانات أولية لبحث آخر، هذا هو الحال عند إعادة استخدام البيانات مما يجعلها بيانات أولية للبحث الأول والبيانات الثانوية للبحث الثاني الذي يتم استخدامه من أجله.
مزايا البيانات الثانوية
- سهولة الوصول إليها
- غير مكلفة
لا يتعين على الباحثين إنفاق الأموال على التحقيقات، ولا يتم إنفاق الكثير على اقتناء الكتب إن وجدت.
- توفير الوقت
لذلك، قطع الوقت الذي عادة ما يقضيه في التحقيق، سيوفر هذا قدرًا كبيرًا من الوقت للباحث.
- الدراسات الطولية والمقارنة
بدلاً من الانتظار لمدة 5 سنوات، يمكن إجراء المقارنة بسهولة عن طريق جمع التعداد قبل 5 سنوات والآن.
مصادر البيانات الثانوية
مع ظهور الوسائط الإلكترونية والإنترنت، أصبح الوصول إلى مصادر البيانات الثانوية أكثر سهولة، وفيما يلي أشهر أنواع مصادر البيانات الثانوية:- الكتب
- المصادر المنشورة
قد تكون المصادر المنشورة مطبوعة أو إلكترونية حسب مقتضى الحال، قد يتم دفعها أو مجانًا اعتمادًا على قرار الكاتب وشركة النشر.
- مصادر شخصية غير منشورة
مثلاً قد يحتاج فريق إدارة المنتج في إحدى المؤسسات إلى بيانات حول ملاحظات العملاء لتقييم ما يفكر فيه العملاء حول منتجاتهم واقتراحات التحسين، سيحتاجون إلى جمع البيانات من قسم خدمة العملاء، الذي جمع البيانات في المقام الأول لتحسين خدمة العملاء.
- المجلة
أيضًا عادةً ما تكون المجلات أكثر تحديدًا عندما يتعلق الأمر بالبحث، مثلاً يمكن أن يكون لدينا مجلة حول ” جمع البيانات الثانوية للبيانات الكمية ” بينما سيكون الكتاب ببساطة بعنوان “جمع البيانات الثانوية”.
- الصحف
عادةً ما يكون نوع البيانات التي يتم مشاركتها بشكل شائع في الصحف سياسيًا واقتصاديًا وتعليميًا أكثر من كونه علميًا، لذلك قد لا تكون الصحف هي أفضل مصدر لجمع البيانات العلمية.
- مواقع الويب
غالبًا ما تكون معظم هذه المواقع مواقع ويب حكومية أو مؤسسات خاصة مدفوعة الأجر.
- السجلات الحكومية
بعض هذه السجلات تشمل بيانات التعداد والسجلات الصحية وسجلات المؤسسات التعليمية، ويتم جمعها عادة للمساعدة في التخطيط السليم وتخصيص الأموال وتحديد أولويات المشاريع.
- المدونة الصوتية
عيوب البيانات الثانوية
- جودة البيانات
- بيانات ليست دقيقة
في بعض الحالات قد لا يتمكن الباحث حتى من العثور على البيانات الدقيقة التي يحتاجها، ولكن يتعين عليه تسوية البديل التالي الأفضل.
- بيانات مبالغ فيها
هذا أمر شائع جدًا في العديد من المدونات الموجودة على الإنترنت التي تعمل على مشاركة معلومات خاطئة فقط لاكتساب شعبية، مثلاً قد تبالغ شركة ناشئة في مجال التكنولوجيا المالية في حجم الأموال التي عالجتها فقط لجذب المزيد من العملاء.
وقد يضطر الباحث الذي يجمع هذه البيانات للتحقيق من مصدقية المعلومات التي جمعها.
- معلومات قديمة
لذلك حدثت تغيرات في عدد سكان البلاد منذ التعداد الأخير ومع ذلك سيتعين على أي شخص يعمل مع سكان البلاد أن يستقر على الرقم المسجل سابقًا على الرغم من كونه قديمًا.
