التقدم في مجال علوم الحاسوب
ومع هذا النمو الهائل ، في أي وقت من الأوقات ، سنشهد امتدادًا للمسارات الورقية وعميقة في كتاب تاريخ الطلاب مثل استبدال الحوالات المالية أو البطاقات البريدية بالخدمات المصرفية عبر الإنترنت والبريد الإلكتروني على التوالي. يوجد أكثر من 50000 شركة يقع مقرها الرئيسي في الهند.
البداية
بعد اختراع الكمبيوتر الشخصي ، أصبح النمو الانتفاضي في قطاع تكنولوجيا المعلومات أمرًا لا يرقى إليه الشك. وأكبر تغيير نمر به من كتابة نموذج مستند إلى تقنية ذكاء اصطناعي ترد نيابة عنا. إذا حفرنا أعمق قليلاً يمكننا أن نرى أنه من عام 1981 ، كان التقدم في التكنولوجيا قد حل بالفعل محل كل شيء تقريبًا. على سبيل المثال ، البطاقات البريدية التي تحتوي على رسائل بريدية ، ولوحات إعلانية كبيرة بها صحف بسيطة لوسائل التواصل الاجتماعي ، وحوالات مالية من خلال الخدمات المصرفية عبر الإنترنت ، ومعلومات على رأس البحث الفردي. وبعد اختراع البحث عام 1995 ، أصبحت الأمور أسهل. والآن المؤسسة الكبيرة مرتبطة بالقنوات الفردية.
الحالي
من الصعب أن نقول ذلك ، لكننا حاليًا في طور التقاط البيانات. وستساعدنا هذه البيانات في إعادة تشكيل مستقبلنا بطريقة لم نختبرها من قبل. في الوقت الحالي ، تساعدنا تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات في نواح كثيرة ولم نلاحظ ذلك. نحن معتادون على استخدام هذه الأدوات بحيث أصبحت هذه الأدوات الآن ضرورة. ضرورة مثل التنفس والماء. نعم ، يمكننا القول أنها مسؤولية غير منتهية. تساعدنا التقنيات مثل علم البيانات وتحليل البيانات على إجراء عمليات حسابية كبيرة باستخدام خوارزمية الكم في ثانية بنتيجة واعدة. ستساعدنا الخدمات مثل السحابة ومراكز البيانات في الوصول إلى البيانات من أي مكان.
وكيف يمكن أن ننسى محركات البحث ، فهذه الأدوات تساعدنا بطريقة لم نتمكن من استخدامها أبدًا.
تخيل أنك تسافر إلى مدينة جديدة أو مكان لم تزره من قبل. وفجأة تشعر بالجوع. هنا لديك ، أخرج هاتفك للبحث عن مطعم قريب ، وهذا ما سيفعله الجميع في العادة. أثناء تناول الطعام في مطعم ، تدرك أن لديك جدولًا زمنيًا ضيقًا حيث يتعين عليك رؤية المدينة والعودة بعد يومين كما خططت. من خلال عملية بحث بسيطة ، يمكنك التحقق من الأماكن القريبة لزيارتها وكذلك حجز رحلة العودة أيضًا.
كيف يفعلون هذا؟
سؤال بإجابات متعددة. يطلقون على أنفسهم مهندسي البيانات ومصممي الويب ومهندسي السحابة ومهندسي البنية التحتية ومحللي المخاطر وخبراء أمان البيانات. هذه المجموعة من الأشخاص ذوي الذكاء العالي هم من الخريجين الحاصلين على درجة علمية في علوم الكمبيوتر ويقومون بهذه الأنواع من الثورات. وبينما نقوم بتسمية أسماء هذه التقنيات ، فقد طوروا أداة لتحسين البيانات الضخمة.
كيف يمكنك ان تفعل هذا ايضا
قطاع تكنولوجيا المعلومات واسع جدا. هناك العديد من المهندسين في مختلف المجالات. هناك مهندسو أجهزة ومن ثم هناك مهندسو برمجيات. إذا كنت مهتمًا ببناء أجهزة حديثة ، فانتقل إلى دورات الأجهزة وإذا كنت تركز على تطوير البرامج ، فانتقل إلى دورة هندسة البرمجيات . لا يمكننا القول أنه ليس لدينا ما يكفي من التكنولوجيا لخدمة مستقبلنا ولكن هناك المزيد إذا نظرنا في الاتجاه الصحيح.
يجب أن يكون لدينا أخلاقيات تجاه هذه التكنولوجيا أيضًا. يقولون "أداة لواحد وسلاح لآخر". إن تأثير هذه الأدوات مثل وسائل التواصل الاجتماعي وتدفق الفيديو يحمل على وجود إمكانات الفرد. الأداة التي جعلت حياتنا أسهل ستدمر ذلك أيضًا. لا يجب أن نخاف من هذه الأدوات ولكن يجب أن نكون أكثر حذراً أثناء استخدامها.
ومع هذا النمو الهائل ، في أي وقت من الأوقات ، سنشهد امتدادًا للمسارات الورقية وعميقة في كتاب تاريخ الطلاب مثل استبدال الحوالات المالية أو البطاقات البريدية بالخدمات المصرفية عبر الإنترنت والبريد الإلكتروني على التوالي. يوجد أكثر من 50000 شركة يقع مقرها الرئيسي في الهند.
البداية
بعد اختراع الكمبيوتر الشخصي ، أصبح النمو الانتفاضي في قطاع تكنولوجيا المعلومات أمرًا لا يرقى إليه الشك. وأكبر تغيير نمر به من كتابة نموذج مستند إلى تقنية ذكاء اصطناعي ترد نيابة عنا. إذا حفرنا أعمق قليلاً يمكننا أن نرى أنه من عام 1981 ، كان التقدم في التكنولوجيا قد حل بالفعل محل كل شيء تقريبًا. على سبيل المثال ، البطاقات البريدية التي تحتوي على رسائل بريدية ، ولوحات إعلانية كبيرة بها صحف بسيطة لوسائل التواصل الاجتماعي ، وحوالات مالية من خلال الخدمات المصرفية عبر الإنترنت ، ومعلومات على رأس البحث الفردي. وبعد اختراع البحث عام 1995 ، أصبحت الأمور أسهل. والآن المؤسسة الكبيرة مرتبطة بالقنوات الفردية.
الحالي
من الصعب أن نقول ذلك ، لكننا حاليًا في طور التقاط البيانات. وستساعدنا هذه البيانات في إعادة تشكيل مستقبلنا بطريقة لم نختبرها من قبل. في الوقت الحالي ، تساعدنا تقنيات مثل الذكاء الاصطناعي والروبوتات في نواح كثيرة ولم نلاحظ ذلك. نحن معتادون على استخدام هذه الأدوات بحيث أصبحت هذه الأدوات الآن ضرورة. ضرورة مثل التنفس والماء. نعم ، يمكننا القول أنها مسؤولية غير منتهية. تساعدنا التقنيات مثل علم البيانات وتحليل البيانات على إجراء عمليات حسابية كبيرة باستخدام خوارزمية الكم في ثانية بنتيجة واعدة. ستساعدنا الخدمات مثل السحابة ومراكز البيانات في الوصول إلى البيانات من أي مكان.
وكيف يمكن أن ننسى محركات البحث ، فهذه الأدوات تساعدنا بطريقة لم نتمكن من استخدامها أبدًا.
تخيل أنك تسافر إلى مدينة جديدة أو مكان لم تزره من قبل. وفجأة تشعر بالجوع. هنا لديك ، أخرج هاتفك للبحث عن مطعم قريب ، وهذا ما سيفعله الجميع في العادة. أثناء تناول الطعام في مطعم ، تدرك أن لديك جدولًا زمنيًا ضيقًا حيث يتعين عليك رؤية المدينة والعودة بعد يومين كما خططت. من خلال عملية بحث بسيطة ، يمكنك التحقق من الأماكن القريبة لزيارتها وكذلك حجز رحلة العودة أيضًا.
كيف يفعلون هذا؟
سؤال بإجابات متعددة. يطلقون على أنفسهم مهندسي البيانات ومصممي الويب ومهندسي السحابة ومهندسي البنية التحتية ومحللي المخاطر وخبراء أمان البيانات. هذه المجموعة من الأشخاص ذوي الذكاء العالي هم من الخريجين الحاصلين على درجة علمية في علوم الكمبيوتر ويقومون بهذه الأنواع من الثورات. وبينما نقوم بتسمية أسماء هذه التقنيات ، فقد طوروا أداة لتحسين البيانات الضخمة.
كيف يمكنك ان تفعل هذا ايضا
قطاع تكنولوجيا المعلومات واسع جدا. هناك العديد من المهندسين في مختلف المجالات. هناك مهندسو أجهزة ومن ثم هناك مهندسو برمجيات. إذا كنت مهتمًا ببناء أجهزة حديثة ، فانتقل إلى دورات الأجهزة وإذا كنت تركز على تطوير البرامج ، فانتقل إلى دورة هندسة البرمجيات . لا يمكننا القول أنه ليس لدينا ما يكفي من التكنولوجيا لخدمة مستقبلنا ولكن هناك المزيد إذا نظرنا في الاتجاه الصحيح.
يجب أن يكون لدينا أخلاقيات تجاه هذه التكنولوجيا أيضًا. يقولون "أداة لواحد وسلاح لآخر". إن تأثير هذه الأدوات مثل وسائل التواصل الاجتماعي وتدفق الفيديو يحمل على وجود إمكانات الفرد. الأداة التي جعلت حياتنا أسهل ستدمر ذلك أيضًا. لا يجب أن نخاف من هذه الأدوات ولكن يجب أن نكون أكثر حذراً أثناء استخدامها.
