سورية تتابع مشاركتها الافتراضية في الاجتماع الإقليمي الرابع حول جدول أعمال التعليم ٢٠٣٠م
شاركت الجمهورية العربية السورية في اليوم الثاني عبر منصة زوم، في الاجتماع الإقليمي الرابع بشأن جدول أعمال التعليم ٢٠٣٠، تحت عنوان: "قدرة التعليم على الصمود، تحقيق التقدم خلال عقد العمل" ، بوفد ضم معاون وزير التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد/ المنسق الوطني للهدف الرابع للتنمية المستدامة/، وأمين اللجنة الوطنية لليونسكو الدكتور نضال حسن، ومديرة مركز تطوير المناهج التربوية الدكتورة ناديا الغزولي، ومدير التخطيط والتعاون الدولي غسان شغري، ومديرة التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي منى حمود.
معاون وزير التربية الحماد بصفته مقرراً للجلسة الخامسة، أوضح أن أعمال اليوم تناولت مناقشة استعداد نظام التعليم في الأزمات من حيث الإنصاف والشمول، وكيفية تعامل نظام التعليم مع الفاقد التعليمي، وأثره على قطاع التعليم، وركزت على تجارب البلدان في حالات الأزمات والفئات المعرضة للمخاطر لضمان استمرارية التعليم الجيد، فضلاً عن مناقشة المؤشرات المرجعية للهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وتحديد المراحل للحد الأدنى اللازمة لتحقيق الكفاءة في القراءة والرياضيات وفي كل مرحلة من مراحل التعليم الأساسي، واستعراض المعايير الإقليمية للحد الأدنى للوصول إلى الخطة الحالية، وتحقيقها بنسب أعلى في عام 2025 كمرحلة متوسطة، وصولاً إلى نسبة أعلى في عام 2030 لتحقيق الخطة الطموحة.
يذكر أن الاجتماع يستمر حتى 8/ تموز/2021م
شاركت الجمهورية العربية السورية في اليوم الثاني عبر منصة زوم، في الاجتماع الإقليمي الرابع بشأن جدول أعمال التعليم ٢٠٣٠، تحت عنوان: "قدرة التعليم على الصمود، تحقيق التقدم خلال عقد العمل" ، بوفد ضم معاون وزير التربية الدكتور عبد الحكيم الحماد/ المنسق الوطني للهدف الرابع للتنمية المستدامة/، وأمين اللجنة الوطنية لليونسكو الدكتور نضال حسن، ومديرة مركز تطوير المناهج التربوية الدكتورة ناديا الغزولي، ومدير التخطيط والتعاون الدولي غسان شغري، ومديرة التخطيط والتعاون الدولي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي منى حمود.
معاون وزير التربية الحماد بصفته مقرراً للجلسة الخامسة، أوضح أن أعمال اليوم تناولت مناقشة استعداد نظام التعليم في الأزمات من حيث الإنصاف والشمول، وكيفية تعامل نظام التعليم مع الفاقد التعليمي، وأثره على قطاع التعليم، وركزت على تجارب البلدان في حالات الأزمات والفئات المعرضة للمخاطر لضمان استمرارية التعليم الجيد، فضلاً عن مناقشة المؤشرات المرجعية للهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة، وتحديد المراحل للحد الأدنى اللازمة لتحقيق الكفاءة في القراءة والرياضيات وفي كل مرحلة من مراحل التعليم الأساسي، واستعراض المعايير الإقليمية للحد الأدنى للوصول إلى الخطة الحالية، وتحقيقها بنسب أعلى في عام 2025 كمرحلة متوسطة، وصولاً إلى نسبة أعلى في عام 2030 لتحقيق الخطة الطموحة.
يذكر أن الاجتماع يستمر حتى 8/ تموز/2021م
