تربية إدلب تودع أبناءها المقيمين في مراكز الاستضافة بمدينة حماة
تربية إدلب تودع أبناءها المقيمين في مراكز الاستضافة بمدينة حماة
بعد أن استقبلت مديرية تربية إدلب الأبناء التلاميذ والطلاب الوافدين لأداء امتحاناتهم العامة في مراكز الاستضافة بمدينة حماة، وعملت على تقديم الدعم الصحي والنفسي والتعليمي والمادي بأنواعه كافة، من فرش وبطانيات، وسلل غذائية، ومواد تعقيم وتنظيف، ووجبات ساخنة يومية، وقرطاسية ودروس تقوية، وجلسات توعية ودعم النفسي، وتقديم خدمات قانونية بما يخص الأحوال المدنية للأبناء ، فضلاً عن نقلهم يومياً من مراكزهم الى مراكز امتحاناتهم وبالعكس، بالإضافة إلى تقديم بدل نقل مالي للأبناء المقيمين ، ها هي اليوم مديرية التربية وبحفاوة مماثلة للاستقبال تودع هؤلاء الأبناء بعد انتهاء امتحانات شهادة التعليم الأساسي، وتحميلهم أبلغ الأمنيات بالتوفيق، والوصول الآمن إلى مناطقهم وأهاليهم .
مدير تربية إدلب المهندس عبدالحميدالمعمار، أوضح أن مديرية التربية حرصت على تأمين كل مايلزم لأبناء إدلب المقيمين في مراكز الاستضافة طيلة أيام إقامتهم بالتعاون مع القيادتين السياسية والإدارية ومنظمة اليونيسيف والشركاء المحليين ووجهاء إدلب، وتم وداعهم بحفاوة، متمنين لهم النجاح والتوفيق، معرباً عن أمله في أن يكون الجميع في العام القادم في مدارس إدلب الخضراء، وهم على مقاعد الصف الأول الثانوي
تربية إدلب تودع أبناءها المقيمين في مراكز الاستضافة بمدينة حماة
بعد أن استقبلت مديرية تربية إدلب الأبناء التلاميذ والطلاب الوافدين لأداء امتحاناتهم العامة في مراكز الاستضافة بمدينة حماة، وعملت على تقديم الدعم الصحي والنفسي والتعليمي والمادي بأنواعه كافة، من فرش وبطانيات، وسلل غذائية، ومواد تعقيم وتنظيف، ووجبات ساخنة يومية، وقرطاسية ودروس تقوية، وجلسات توعية ودعم النفسي، وتقديم خدمات قانونية بما يخص الأحوال المدنية للأبناء ، فضلاً عن نقلهم يومياً من مراكزهم الى مراكز امتحاناتهم وبالعكس، بالإضافة إلى تقديم بدل نقل مالي للأبناء المقيمين ، ها هي اليوم مديرية التربية وبحفاوة مماثلة للاستقبال تودع هؤلاء الأبناء بعد انتهاء امتحانات شهادة التعليم الأساسي، وتحميلهم أبلغ الأمنيات بالتوفيق، والوصول الآمن إلى مناطقهم وأهاليهم .
مدير تربية إدلب المهندس عبدالحميدالمعمار، أوضح أن مديرية التربية حرصت على تأمين كل مايلزم لأبناء إدلب المقيمين في مراكز الاستضافة طيلة أيام إقامتهم بالتعاون مع القيادتين السياسية والإدارية ومنظمة اليونيسيف والشركاء المحليين ووجهاء إدلب، وتم وداعهم بحفاوة، متمنين لهم النجاح والتوفيق، معرباً عن أمله في أن يكون الجميع في العام القادم في مدارس إدلب الخضراء، وهم على مقاعد الصف الأول الثانوي
