تحذير من استخدام مضادات الالتهاب لأيام متتالية
حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من استخدام مضادات الالتهاب -وإن كانت غير وصفية- لأيام متتالية، مبينة أن ذلك قد يصاحبه أعراض جانبية مع احتمالية حدوث نزيف في الجهاز الهضمي.
وأوضحت أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، تستخدم لتخفيف الألم المؤقت، والالتهابات، وبعض الأمراض المزمنة، وتنقسم إلى أدوية وصفية وغير وصفية، داعية إلى استخدامها بحذر.
وأبانت أن مضادات الالتهاب غير الوصفية تستخدم في حالات: ألم السنان، أو التهاب الأوتار، أو التواء المفاصل، أو ارتفاع حرارة الجسم، أو ألم الدورة الشهرية، مبينة أن أعراضها الجانبية تتمثل في: الصداع، والغثيان، وجفاف الفم، والإمساك أو الإسهال، وألم وحموضة بالمعدة.
وأشارت إلى أن احتمالية حدوث نزيف في الجهاز الهضمي تزداد مع الاستخدام اليومي والمنتظم للمضادات، خاصة مع وجود تاريخ مع قرحة المعدة، أو عند الأشخاص فوق سن 65 عاما، ومن لديه مرض متقدم في الكبد، وعند شرب الكحول، والتدخين.
وأوصت الهيئة، بإخبار الطبيب أو الصيدلي بالتاريخ الطبي الكامل، خصوصا مع أمراض الأوعية الدموية القلبية، أو قرحات المعدة، وذلك لموازنة المخاطر والمنافع، مشيرة إلى أهمية استخدام أقل جرعة فعالة بأقصر فترة ممكنة، وعند إتمام 10 أيام فأكثر يجب مراجعة الطبيب.
حذرت الهيئة العامة للغذاء والدواء من استخدام مضادات الالتهاب -وإن كانت غير وصفية- لأيام متتالية، مبينة أن ذلك قد يصاحبه أعراض جانبية مع احتمالية حدوث نزيف في الجهاز الهضمي.
وأوضحت أن مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، تستخدم لتخفيف الألم المؤقت، والالتهابات، وبعض الأمراض المزمنة، وتنقسم إلى أدوية وصفية وغير وصفية، داعية إلى استخدامها بحذر.
وأبانت أن مضادات الالتهاب غير الوصفية تستخدم في حالات: ألم السنان، أو التهاب الأوتار، أو التواء المفاصل، أو ارتفاع حرارة الجسم، أو ألم الدورة الشهرية، مبينة أن أعراضها الجانبية تتمثل في: الصداع، والغثيان، وجفاف الفم، والإمساك أو الإسهال، وألم وحموضة بالمعدة.
وأشارت إلى أن احتمالية حدوث نزيف في الجهاز الهضمي تزداد مع الاستخدام اليومي والمنتظم للمضادات، خاصة مع وجود تاريخ مع قرحة المعدة، أو عند الأشخاص فوق سن 65 عاما، ومن لديه مرض متقدم في الكبد، وعند شرب الكحول، والتدخين.
وأوصت الهيئة، بإخبار الطبيب أو الصيدلي بالتاريخ الطبي الكامل، خصوصا مع أمراض الأوعية الدموية القلبية، أو قرحات المعدة، وذلك لموازنة المخاطر والمنافع، مشيرة إلى أهمية استخدام أقل جرعة فعالة بأقصر فترة ممكنة، وعند إتمام 10 أيام فأكثر يجب مراجعة الطبيب.
