ان الدواء الوحيد الذي اثبت كفاءته على امتداد كل العصور الذي لايزال من افضل الوصفات
لمواجهة مشاكل واعباء الحياة هو الضحك علماء النفس وخبراء السلوكيات واطباء الاعصاب
مازالو يبحثون حتى الان عن مصدر المزاج المعتدل والانبساط داخل جسم الانسان خاصة داخل
المخ ومدى قوة هذا المصدر العجيب وتأثيراته المختلفة على تصرفات الانسان
الناس معادن وانواع منهم من يستيقظ من نومه وعلى وجهه عبوس شديد احيانا بلا سبب واضح
يثير حوله الكآبه والضجر ويصيب من حوله بالاحباط من خلال تعامله معهم بطريقة منفرة ولعل
المشكلة الاساسية بالنسبة لمن حوله هي الفجائية فهو يكون في لحظة مثل البحر الصافي .
وفجاءة تهب عواصفه ليملأ الجو صراخا ونكدا يكدر صفو اقرب الناس اليه ودائما ينكش بالابرة
لاكتشاف التعاسه واستخراجها من كومة الفرح .. هذا الشخص يُعرف بالنكدي او صاحب المزاج
المعتل دائما .
وهناك نوع اخر من الناس الذي يستيقظ وعلى وجهه اشراقة الابتسامة حتى لة استيقظ في منتصف
الليل تجده يتعامل مع اهله واصدقائه وزملائه ببشاشة وود .. ومهما يكن حجم المشكلة التي
تصادفه فهو يقابلها بنفس الابتسامة والانبساط ..يصحو من نومه ويتابع برامجه الصباحيه ويختار
البرامج الخفيفة باحثا عن خبر ظريف طريف او نكتة جديدة او حكمة الصباح ثم ينطلق الى عمله
بذهن خال وحالة مزاجية فائقة وهذا ما يطلق عليه الناس صاحب المزاج الحلو ..
ابعدد عن النكد وغنيلو
كل الدراسات العلمية الحديثة تؤكد ان اولئك الذين يتمتعون بمزاج الفرفشة والانبساط لهم قدرة
عاليه على مواجهة المشاكل بوجه بشوش وبتفاؤل لطيف .. مما يجعلهم يبتكرون حلولا جديدة قد لا
تخطر على بال الاخرين وهذا ما يعرف باسم " استراتيجية الحل " ويقول احد الذين يتمتعون
بالمزاج الرائق انه يعيش كل ايام السنة بحالة مزاجية منشرحا دائما .. واليوم الوحيد في السنة
الذي يكون مزاجه معتلا يعتبره ايضا عيدا بالنسبة له لانو امر نادر الحدوث
تعلم فن الحياة
الشخصية الفكاهية التي تحب ان تعيش في جو من الدعابة والتفاؤل والابتسام نادرا ما يعاني
صاحبها من الضغوط بالتالي فان بامكانه التعايش مع اي مرض يهاجمه مهما كانت خطورته دون
خوف او اكتئاب
كذلك فان الضحك آثار ايجابية اخرى على الانسان فعندما فعندما يضحك الانسان ملء رئتيه اي
ينفجر بالضحك فان الهواء يطرد يطرد بسرعة 100 كيلو متر في الساعه وبالتالي فان 400مليون
تجويف في نسيج الرئتين تتمددبنسبة 3 مرات اكثر من معدل التنفس العادي ثم ان عضلات القفص
الصدري تقوم بعملية ندليك للامعاء ويلاحظ وقتها تمدد في الاوردة الدموية وتدافع النبض كذلك فهو
يحفز غدة في اسفل المخ على افراز هرمون يعطي الاحساس بالراحة كما تزيد الحالة المزاجية
الايجابية من مناعة الجسم بالاضافة الى ان الضحك يقي من الاصابة بضغط الدم ويعوق نمو
هرمون الضغط
18 نوعا من الابتسام
الابتسامة الواحدة تحمل معاني متعددة وربما عميقة
ويؤكد الباحثون انا انواع الابتسام عددها 18 وكل نوع يمثل تعبيرا خاصا حتى الابتسامة المزيفة
احيانا تكون مقصودة وكل المواقف الحياتيه لها ابتسامتها الخاصة بها حتى الغضب له ابتسامته
التي ربما تعرفها السيدات اكثر خاصة عند وقوع الطلاق مثلا
كما ان الساسة يخبئون انفعالاتهم عادة خلف قناع مادته الابتسامة او الضحك كذلك على زوجاتهم
ايضا الابتسام في كل الاحوال
كما تؤكد بعض الدراسات ان البنية الاساسية للمشاعر يرثها المرء عن والديه وتثبت في سنواته
العمرية الاولى وتنمو مزاجية الانبساط والانشراح بداخل الانسان وتترسخ في لعماقه وتقاوم كل
المنغصات والمشاكل التي تثور احيانا في وجهه كثورات البراكين .. والمزاج المعتدل كما يصفه
احد علماء النفس هو بمثابة درع واق من ضربات المشاكل القوية ويصعب قهره نفسيا
باقة من الياسمين لكم
لمواجهة مشاكل واعباء الحياة هو الضحك علماء النفس وخبراء السلوكيات واطباء الاعصاب
مازالو يبحثون حتى الان عن مصدر المزاج المعتدل والانبساط داخل جسم الانسان خاصة داخل
المخ ومدى قوة هذا المصدر العجيب وتأثيراته المختلفة على تصرفات الانسان
الناس معادن وانواع منهم من يستيقظ من نومه وعلى وجهه عبوس شديد احيانا بلا سبب واضح
يثير حوله الكآبه والضجر ويصيب من حوله بالاحباط من خلال تعامله معهم بطريقة منفرة ولعل
المشكلة الاساسية بالنسبة لمن حوله هي الفجائية فهو يكون في لحظة مثل البحر الصافي .
وفجاءة تهب عواصفه ليملأ الجو صراخا ونكدا يكدر صفو اقرب الناس اليه ودائما ينكش بالابرة
لاكتشاف التعاسه واستخراجها من كومة الفرح .. هذا الشخص يُعرف بالنكدي او صاحب المزاج
المعتل دائما .
وهناك نوع اخر من الناس الذي يستيقظ وعلى وجهه اشراقة الابتسامة حتى لة استيقظ في منتصف
الليل تجده يتعامل مع اهله واصدقائه وزملائه ببشاشة وود .. ومهما يكن حجم المشكلة التي
تصادفه فهو يقابلها بنفس الابتسامة والانبساط ..يصحو من نومه ويتابع برامجه الصباحيه ويختار
البرامج الخفيفة باحثا عن خبر ظريف طريف او نكتة جديدة او حكمة الصباح ثم ينطلق الى عمله
بذهن خال وحالة مزاجية فائقة وهذا ما يطلق عليه الناس صاحب المزاج الحلو ..
ابعدد عن النكد وغنيلو
كل الدراسات العلمية الحديثة تؤكد ان اولئك الذين يتمتعون بمزاج الفرفشة والانبساط لهم قدرة
عاليه على مواجهة المشاكل بوجه بشوش وبتفاؤل لطيف .. مما يجعلهم يبتكرون حلولا جديدة قد لا
تخطر على بال الاخرين وهذا ما يعرف باسم " استراتيجية الحل " ويقول احد الذين يتمتعون
بالمزاج الرائق انه يعيش كل ايام السنة بحالة مزاجية منشرحا دائما .. واليوم الوحيد في السنة
الذي يكون مزاجه معتلا يعتبره ايضا عيدا بالنسبة له لانو امر نادر الحدوث
تعلم فن الحياة
الشخصية الفكاهية التي تحب ان تعيش في جو من الدعابة والتفاؤل والابتسام نادرا ما يعاني
صاحبها من الضغوط بالتالي فان بامكانه التعايش مع اي مرض يهاجمه مهما كانت خطورته دون
خوف او اكتئاب
كذلك فان الضحك آثار ايجابية اخرى على الانسان فعندما فعندما يضحك الانسان ملء رئتيه اي
ينفجر بالضحك فان الهواء يطرد يطرد بسرعة 100 كيلو متر في الساعه وبالتالي فان 400مليون
تجويف في نسيج الرئتين تتمددبنسبة 3 مرات اكثر من معدل التنفس العادي ثم ان عضلات القفص
الصدري تقوم بعملية ندليك للامعاء ويلاحظ وقتها تمدد في الاوردة الدموية وتدافع النبض كذلك فهو
يحفز غدة في اسفل المخ على افراز هرمون يعطي الاحساس بالراحة كما تزيد الحالة المزاجية
الايجابية من مناعة الجسم بالاضافة الى ان الضحك يقي من الاصابة بضغط الدم ويعوق نمو
هرمون الضغط
18 نوعا من الابتسام
الابتسامة الواحدة تحمل معاني متعددة وربما عميقة
ويؤكد الباحثون انا انواع الابتسام عددها 18 وكل نوع يمثل تعبيرا خاصا حتى الابتسامة المزيفة
احيانا تكون مقصودة وكل المواقف الحياتيه لها ابتسامتها الخاصة بها حتى الغضب له ابتسامته
التي ربما تعرفها السيدات اكثر خاصة عند وقوع الطلاق مثلا
كما ان الساسة يخبئون انفعالاتهم عادة خلف قناع مادته الابتسامة او الضحك كذلك على زوجاتهم
ايضا الابتسام في كل الاحوال
كما تؤكد بعض الدراسات ان البنية الاساسية للمشاعر يرثها المرء عن والديه وتثبت في سنواته
العمرية الاولى وتنمو مزاجية الانبساط والانشراح بداخل الانسان وتترسخ في لعماقه وتقاوم كل
المنغصات والمشاكل التي تثور احيانا في وجهه كثورات البراكين .. والمزاج المعتدل كما يصفه
احد علماء النفس هو بمثابة درع واق من ضربات المشاكل القوية ويصعب قهره نفسيا
باقة من الياسمين لكم