انطلقت أمس (السبت)، لأول مرة في المملكة، اختبارات الرخصة المهنية لشاغلي الوظائف التعليمية، في مقرات الاختبارات بمدن ومحافظات المملكة، في ظل الالتزام بالإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وتفقد رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب، الدكتور حسام زمان، أمس، مقر الاختبارات في جامعة الملك سعود بالرياض.
والرخصة المهنية للمعلمين وثيقة تصدرها الهيئة وفق معايير وضوابط محددة، تؤهل الحاصل عليها لمزاولة مهنة التعليم، بحسب مستويات معينة ومدة زمنية محددة، وتعد ضمن متطلبات الحصول على الرتبة المهنية الصادرة من وزارة التعليم.
يتكون الاختبار من قسمين؛ الأول الاختبار التربوي العام، والثاني الاختبار التخصصي، وتم إعداده لقياس المعايير التربوية العامة والتخصصية.
بدوره رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب أن تطبيق اختبارات الرخصة المهنية يهدف للارتقاء بالعملية التعليمية، ورفع جودة التعليم العام وكفايته، مؤكدًا أن انطلاقها يمثل نقطة مهمة في تاريخ التعليم في المملكة، وفي دعم وظيفة المعلم وتحولها إلى مهنة احترافية.
وأكد أن التخصصات المشمولة في الاختبارات التخصصية للرخصة المهنية رُوعي في بناء معاييرها المهنية التخصصية، والاختبارات المناسبة لمستوى التأهيل للذين يحملون المؤهل الأدنى من الجامعي، أو للحاصلين على مؤهل كليات المعلمين والمعلمات، وهي تختلف عن مستوى الاختبارات للحاصلين على مؤهل جامعي "بكالوريوس" فما فوق.
وتفقد رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب، الدكتور حسام زمان، أمس، مقر الاختبارات في جامعة الملك سعود بالرياض.
والرخصة المهنية للمعلمين وثيقة تصدرها الهيئة وفق معايير وضوابط محددة، تؤهل الحاصل عليها لمزاولة مهنة التعليم، بحسب مستويات معينة ومدة زمنية محددة، وتعد ضمن متطلبات الحصول على الرتبة المهنية الصادرة من وزارة التعليم.
يتكون الاختبار من قسمين؛ الأول الاختبار التربوي العام، والثاني الاختبار التخصصي، وتم إعداده لقياس المعايير التربوية العامة والتخصصية.
بدوره رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب أن تطبيق اختبارات الرخصة المهنية يهدف للارتقاء بالعملية التعليمية، ورفع جودة التعليم العام وكفايته، مؤكدًا أن انطلاقها يمثل نقطة مهمة في تاريخ التعليم في المملكة، وفي دعم وظيفة المعلم وتحولها إلى مهنة احترافية.
وأكد أن التخصصات المشمولة في الاختبارات التخصصية للرخصة المهنية رُوعي في بناء معاييرها المهنية التخصصية، والاختبارات المناسبة لمستوى التأهيل للذين يحملون المؤهل الأدنى من الجامعي، أو للحاصلين على مؤهل كليات المعلمين والمعلمات، وهي تختلف عن مستوى الاختبارات للحاصلين على مؤهل جامعي "بكالوريوس" فما فوق.
