كشف المركز الوطني للأرصاد، عن كيفية إعداد النشرة الجوية الساعية وقياس العناصر الجوية في طبقات الجو العليا.
وأوضح المركز عبر مقطع فيديو توضيحي، أن الراصد يبدأ عمله لإعداد نشرة الطقس بالذهاب خارج مركز المراقبة لرؤية السحب المتواجدة في المنطقة، ثم يقوم بالذهاب إلى جهاز "السلتر" لأخذ قياس درجة الحرارة الجافة والرطبة وقراءات الخريطة أيضاً.
وأبان أنه بعد الانتهاء من قياس درجة الحرارة، يتوجه الراصد إلى مركز المراقبة لإعداد وتسجيل النشرة في السجل وفي النظام أيضاً، ثم يقوم بالاتصال بمركز المراقبة الجوية وإفادته بالنشرة، مشيراً إلى أن قياس العناصر الجوية في طبقات الجو العليا يتم عن طريق إطلاق "بالون" مرتان يومياً
وأضاف أن ذلك يتم عن طريق نفخ البالون وربطه بإحكام، ثم يتوجه الراصد إلى المكتب لأخذ جهاز "الريدي ساوند" وتعريفه بالنظام، بعد ذلك يتم ربط الجهاز بالبالون استعداداً للإطلاق، ومن ثم يتم مراقبة مسار البالون في النظام وتسجيل بعض المعلومات من ضمنها الارتفاع الأقصى للضغط الجوي وإرسالها للمركز الوطني للأرصاد
وأوضح المركز عبر مقطع فيديو توضيحي، أن الراصد يبدأ عمله لإعداد نشرة الطقس بالذهاب خارج مركز المراقبة لرؤية السحب المتواجدة في المنطقة، ثم يقوم بالذهاب إلى جهاز "السلتر" لأخذ قياس درجة الحرارة الجافة والرطبة وقراءات الخريطة أيضاً.
وأبان أنه بعد الانتهاء من قياس درجة الحرارة، يتوجه الراصد إلى مركز المراقبة لإعداد وتسجيل النشرة في السجل وفي النظام أيضاً، ثم يقوم بالاتصال بمركز المراقبة الجوية وإفادته بالنشرة، مشيراً إلى أن قياس العناصر الجوية في طبقات الجو العليا يتم عن طريق إطلاق "بالون" مرتان يومياً
وأضاف أن ذلك يتم عن طريق نفخ البالون وربطه بإحكام، ثم يتوجه الراصد إلى المكتب لأخذ جهاز "الريدي ساوند" وتعريفه بالنظام، بعد ذلك يتم ربط الجهاز بالبالون استعداداً للإطلاق، ومن ثم يتم مراقبة مسار البالون في النظام وتسجيل بعض المعلومات من ضمنها الارتفاع الأقصى للضغط الجوي وإرسالها للمركز الوطني للأرصاد
