صبـاح منعش هو اليـوم ...
وضعت كوب الاسبريسو حالك السواد جانباً بينما أستمع إلى فيروز
وهي تضفي سلسبيلاً من الإشراق اللا متناهي
على مزاجي العاتم الذي أصبح فجاً تتخلله أشعة النور الفيروزية إلى أعماقي ...
لـنشـرب الـقـهـوة ونـقـرأ آخـر الأخبـار
لاشئ مختلف كل الأخـبار قـديـمة ومكـررة
عـدا خـبر أني عُدت إلى الحـيـاة من جـديـد..............!
عن النبي قال: { من تطهّر في بيته ثم مضى إلى بيت من بيوت الله، ليقضي فريضة من فرائض الله، كانت خطواته إحداها تحط خطيئة، والأخرى ترفع درجة } [رواه مسلم].
أخي.. تذكر أن كل الناس يخطو.. ولكن خطوتك في اتجاه المسجد شأنها عظيم عند الله سبحانه.. فهي خطوة إلى إقامة ذكر الله.. ومشية لتلبية ندائه.. واستجابة أمره.. رغبة في فضله.. وخوفاً من بطشه.. وحباً لذاته وصفاته.
ومن هنا كان الجزاء من جنس العمل.. فكما أنك خطوت ترجو فضل الله وجوده.. فإنه سبحانه يجعل خطواتك كفارة لذنبوك لتنال بمغفرتها رجاءك وتكون من الفائزين.
فيني لهفة شوق
فيني حزن
فيني حب
وفيني كره لك يآقآسي
فيني عتآب يالي وطيت معهم على جرآحي
أبي اعرف كيف ربي زرع حبك في وسط أنفاسي
أحآول ابتعد عنك أرجع والأقي الشوق جابني لك
أحاول أخفي أحساسي الاقي كل شي يعآندني
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.