موضوع تعبير عن تلوث البيئة
تلوث البيئة من المخاطر التي أصبحت تهدد حياة الإنسان بشكلٍ كبيرٍ في الآونة الأخيرة نظراً لتطور وتيرة الحياة وتسارعها،
وقد كان التلوث قديماً موجوداً على شكل جثث الموتى التي تتجمع على سطح الأرض فقط،
ولكن الآن أصبح هناك أسباباً مختلفة للتلوث الذي يقصد به إحداث تغيير في مكونات البيئة المحيطة وظهور مواد وعناصر جديدةٍ
لا تتلاءم مع البيئة المحيطة بالطائرات الحية وتسبب خللا ً فيها وتأثيراً سلبياً على الكائنات الحية، والإنسان
هو المؤثر الوحيد الذي يمكن له أن يقلل من تأثير هذه الملوثات من خلال استغلالها في مجالات مفيدة. وتختلف أنواع التلوث بسبب اختلاف مكونات البيئة، فلدينا تلوث الهواء الذي ينتج بسبب تغير في عناصر الهواء المكونة له وبالتالي التأثير على صحة الإنسان والتسبب له بالمشاكل التنفسية لأن الهواء محيط بالإنسان ويحتوي على عنصر الأوكسجين الضروري للتنفس، وينتج تلوث الهواء عن دخان المصانع والسيارات والأبخرة المتصاعدة من البراكين بالإضافة إلى تأثير الأمطار الحمضية، وهناك تلوث التربة الذي يؤدي إلى انتصارات النباتات لهذه الملوثات مما يؤثر عليها ويسبب نقص في نموها ومدى فائدتها للإنسان وقد تسبب له الأمراض أيضاً، كما يسبب تلوث التربة تلوث المياه الجوفية نتيجة تغلغل هذه الملوثات إلى طبقات الأرض الداخلية، ومن أنواع التلوث الخطيرة تلوث المياه التي يعتمد عليها الإنسان للاستمرار في حياته والبقاء على قيد الحياة، وينتج تلوث الماء بسبب الأمطار الحمضية وتسرب النفط من ناقلات النفط بالإضافة إلى المبيدات ومياه الصرف الصحي وغيرها. ولا يقتصر التلوث على المجالات الملموسة فقط وإنما يدخل التلوث البصري ضمن أنواع تلوث البيئة فيعني تشوه أي منظر تقع عليه عين الإنسان في البيئة المحيطة مما يسبب عدم ارتياح له والتأثير بشكلٍ سلبي على صحته النفسية، وهناك التلوث السمعي المرتبط بالضوضاء الناتجة عن أصوات السيارات والآلات في المناطق الصناعية وكلما زاد تطور الصناعة والتكنولوجيا زاد التلوث السمعي. ويعد الإنسان هو المسبب الرئيسي في تلوث البيئة بشكلٍ مباشرٍ أو غير مباشر، فتطويره الآلات والأدوات ومحاولة القيام بالتجارب الإشعاعية والنووية والإضرار بالأشجار ساهمت في انتشار التلوث في جميع جوانب البيئة، بالإضافة إلى نشاط الطبيعة مثل الزلازل والبراكين وفضلات الكائنات الحية وغيرها. من واجب الإنسان المحافظة على البيئة للمحافظة على حياته وحمايتها، ويمكن ذلك من خلال وقف التصحر والزحف العمراني للمحافظة على الأشجار بالتالي زيادة نسبة الأوكسجين في الجو، واستغلال الملوثات في أشياء مفيدة، ووضع المصافي على أدخنة المصانع والسيارات، وتوعية المواطنين بأهمية البيئة ودورها الكبير في البشرة بسلام وأمان.
تلوث البيئة من المخاطر التي أصبحت تهدد حياة الإنسان بشكلٍ كبيرٍ في الآونة الأخيرة نظراً لتطور وتيرة الحياة وتسارعها،
وقد كان التلوث قديماً موجوداً على شكل جثث الموتى التي تتجمع على سطح الأرض فقط،
ولكن الآن أصبح هناك أسباباً مختلفة للتلوث الذي يقصد به إحداث تغيير في مكونات البيئة المحيطة وظهور مواد وعناصر جديدةٍ
لا تتلاءم مع البيئة المحيطة بالطائرات الحية وتسبب خللا ً فيها وتأثيراً سلبياً على الكائنات الحية، والإنسان
هو المؤثر الوحيد الذي يمكن له أن يقلل من تأثير هذه الملوثات من خلال استغلالها في مجالات مفيدة. وتختلف أنواع التلوث بسبب اختلاف مكونات البيئة، فلدينا تلوث الهواء الذي ينتج بسبب تغير في عناصر الهواء المكونة له وبالتالي التأثير على صحة الإنسان والتسبب له بالمشاكل التنفسية لأن الهواء محيط بالإنسان ويحتوي على عنصر الأوكسجين الضروري للتنفس، وينتج تلوث الهواء عن دخان المصانع والسيارات والأبخرة المتصاعدة من البراكين بالإضافة إلى تأثير الأمطار الحمضية، وهناك تلوث التربة الذي يؤدي إلى انتصارات النباتات لهذه الملوثات مما يؤثر عليها ويسبب نقص في نموها ومدى فائدتها للإنسان وقد تسبب له الأمراض أيضاً، كما يسبب تلوث التربة تلوث المياه الجوفية نتيجة تغلغل هذه الملوثات إلى طبقات الأرض الداخلية، ومن أنواع التلوث الخطيرة تلوث المياه التي يعتمد عليها الإنسان للاستمرار في حياته والبقاء على قيد الحياة، وينتج تلوث الماء بسبب الأمطار الحمضية وتسرب النفط من ناقلات النفط بالإضافة إلى المبيدات ومياه الصرف الصحي وغيرها. ولا يقتصر التلوث على المجالات الملموسة فقط وإنما يدخل التلوث البصري ضمن أنواع تلوث البيئة فيعني تشوه أي منظر تقع عليه عين الإنسان في البيئة المحيطة مما يسبب عدم ارتياح له والتأثير بشكلٍ سلبي على صحته النفسية، وهناك التلوث السمعي المرتبط بالضوضاء الناتجة عن أصوات السيارات والآلات في المناطق الصناعية وكلما زاد تطور الصناعة والتكنولوجيا زاد التلوث السمعي. ويعد الإنسان هو المسبب الرئيسي في تلوث البيئة بشكلٍ مباشرٍ أو غير مباشر، فتطويره الآلات والأدوات ومحاولة القيام بالتجارب الإشعاعية والنووية والإضرار بالأشجار ساهمت في انتشار التلوث في جميع جوانب البيئة، بالإضافة إلى نشاط الطبيعة مثل الزلازل والبراكين وفضلات الكائنات الحية وغيرها. من واجب الإنسان المحافظة على البيئة للمحافظة على حياته وحمايتها، ويمكن ذلك من خلال وقف التصحر والزحف العمراني للمحافظة على الأشجار بالتالي زيادة نسبة الأوكسجين في الجو، واستغلال الملوثات في أشياء مفيدة، ووضع المصافي على أدخنة المصانع والسيارات، وتوعية المواطنين بأهمية البيئة ودورها الكبير في البشرة بسلام وأمان.