درجة حرارة الخصيتين تختلف تماما عن درجة حرارة الجسم,
انتبه! فالحرارة المرتفعة لهذه المنطقة تعتبر تهديدا على الخصوبة.
تابع واكتشف المزيد عن هذا الموضوع.
كيس الصفن الذي يحتوي الخصيتين هو مرتخ بشكل طبيعي أصلا
وهو مزود بكمية من الغدد العرقية من أجل أن تقوم بتبريد المنطقة
وتبريد الخصيتين تحديدا , حيث وجد أن إنتاج الحيوانات المنوية,
والذي يتم في داخل الخصيتين,
يحتاج إلى درجة حرارة أقل من تلك الموجودة في الجسم والتي تصل إلى 37 درجة مئوية.
لذلك خلق الله سبحانه وتعالى كيس الصفن خارج الجسم وزوده بالغدد العرقية
التي تقوم بعملية التبريد لتصل إلى درجة الحرارة المثالية لإنتاج الحيوانات المنوية والتي تكون 29 درجة مئوية.
وقد زود الله تعالى بحكمته وقدرته هذه المنطقة بعضلة تعرف باسم العضلة المشمرة
أو الرافعة للخصية والتي تتقلص عند البرد الشديد فترفع الخصية حتى لا تتعرض لبرد شديد,
وتكون عند ارتفاعها قريبة من الجسم وحرارته فلا تؤثر عليها البرودة الشديدة,
وينكمش معها كيس الصفن فيصبح متقلصا مجعدا.
أما في حالة الحر الشديد وارتفاع الحرارة فترتخي هذه العضلة
فتجعل الخصية بعيدة عن الجسم وحرارته ويرتخي كيس الصفن
وتزداد إفراز غدده العرقية التي تساهم في إفراز العرق والذي بتبخّره يعطي تبريدا رائع
في منطقة الخصية ممّا يساعد في تحسين اصطناع النطف
وهذا من إعجاز الله وإتقان صنعه سبحانه وتعالى.
انتبه! فالحرارة المرتفعة لهذه المنطقة تعتبر تهديدا على الخصوبة.
تابع واكتشف المزيد عن هذا الموضوع.
كيس الصفن الذي يحتوي الخصيتين هو مرتخ بشكل طبيعي أصلا
وهو مزود بكمية من الغدد العرقية من أجل أن تقوم بتبريد المنطقة
وتبريد الخصيتين تحديدا , حيث وجد أن إنتاج الحيوانات المنوية,
والذي يتم في داخل الخصيتين,
يحتاج إلى درجة حرارة أقل من تلك الموجودة في الجسم والتي تصل إلى 37 درجة مئوية.
لذلك خلق الله سبحانه وتعالى كيس الصفن خارج الجسم وزوده بالغدد العرقية
التي تقوم بعملية التبريد لتصل إلى درجة الحرارة المثالية لإنتاج الحيوانات المنوية والتي تكون 29 درجة مئوية.
وقد زود الله تعالى بحكمته وقدرته هذه المنطقة بعضلة تعرف باسم العضلة المشمرة
أو الرافعة للخصية والتي تتقلص عند البرد الشديد فترفع الخصية حتى لا تتعرض لبرد شديد,
وتكون عند ارتفاعها قريبة من الجسم وحرارته فلا تؤثر عليها البرودة الشديدة,
وينكمش معها كيس الصفن فيصبح متقلصا مجعدا.
أما في حالة الحر الشديد وارتفاع الحرارة فترتخي هذه العضلة
فتجعل الخصية بعيدة عن الجسم وحرارته ويرتخي كيس الصفن
وتزداد إفراز غدده العرقية التي تساهم في إفراز العرق والذي بتبخّره يعطي تبريدا رائع
في منطقة الخصية ممّا يساعد في تحسين اصطناع النطف
وهذا من إعجاز الله وإتقان صنعه سبحانه وتعالى.