1. في البدايه نبدأ بمواجهة الطفل مع الموضوع أو الموقف المخيف بالتدريج ،
كأن نبدأ مثلا مع الطفل الذي يخاف من الكلاب بالحديث عن منافع الكلاب بحياة الانسان ،
و نجعلة يشاهد صورا أو أفلاما تبيين ما نتحدث عنه ،
كالصوروالأفلام التي لكلاب الصيد أو كلاب الرعي أو الكلاب المنزلية أو الكلاب
التي تهدي العمي في الطريق أو الكلاب التي تجر العربات في بلاد الاسكيمو
أو كلاب الحراسة أو الكلاب البوليسية التي تقبض على المجرمين أو تشم رائحة
المخدرات المهربة في حقائب السفر ،
ثم ننتقل بعد ذلك لكي يشاهد الطفل افلام متحركة أو حقيقية عن الكلاب في المجالات
السابقة لعدة مرات حتى نشكل عنده قناعة بأهمية الكلاب وفوائدها ،
ثم ننتقل بعد ذلك لشراء نماذج من الدمى التي تمثل أكثر من نوع من أنواع الكلاب المفيدة ،
ثم يلي ذلك خطوة أخرى بأن نجعل الطفل يصور أنواعا من الكلاب ألاليفة
التي يمكن أن يراها بالطرق و الشوارع من مسافات بعيدة ثم نقلل من المسافة بالتدريج ،
ثم ننتقل بخطوة أخرى بجعل الطفل يلامس شعر كلب حقيقي صغير و جميل .
و هكذا مع الحرص في كل الخطوات السابقة على تشجيع الطفل و إثابته كلما
شاهدنا موقفا إيجابيا منه في محو الخوف بكل خطوة من الخطوات السابقة .
ومن المفيد أن نجعل الطفل يسترخي في حضور الموضوع أو الموقف
المخيف ثم مكافأة كل زيادة في استعداده لمواجهة مصادر الخوف لديه ،
دون أن نرهق الطفل أبدا او نجبره إن لم يبد استعدادا لذلك .
كأن نبدأ مثلا مع الطفل الذي يخاف من الكلاب بالحديث عن منافع الكلاب بحياة الانسان ،
و نجعلة يشاهد صورا أو أفلاما تبيين ما نتحدث عنه ،
كالصوروالأفلام التي لكلاب الصيد أو كلاب الرعي أو الكلاب المنزلية أو الكلاب
التي تهدي العمي في الطريق أو الكلاب التي تجر العربات في بلاد الاسكيمو
أو كلاب الحراسة أو الكلاب البوليسية التي تقبض على المجرمين أو تشم رائحة
المخدرات المهربة في حقائب السفر ،
ثم ننتقل بعد ذلك لكي يشاهد الطفل افلام متحركة أو حقيقية عن الكلاب في المجالات
السابقة لعدة مرات حتى نشكل عنده قناعة بأهمية الكلاب وفوائدها ،
ثم ننتقل بعد ذلك لشراء نماذج من الدمى التي تمثل أكثر من نوع من أنواع الكلاب المفيدة ،
ثم يلي ذلك خطوة أخرى بأن نجعل الطفل يصور أنواعا من الكلاب ألاليفة
التي يمكن أن يراها بالطرق و الشوارع من مسافات بعيدة ثم نقلل من المسافة بالتدريج ،
ثم ننتقل بخطوة أخرى بجعل الطفل يلامس شعر كلب حقيقي صغير و جميل .
و هكذا مع الحرص في كل الخطوات السابقة على تشجيع الطفل و إثابته كلما
شاهدنا موقفا إيجابيا منه في محو الخوف بكل خطوة من الخطوات السابقة .
ومن المفيد أن نجعل الطفل يسترخي في حضور الموضوع أو الموقف
المخيف ثم مكافأة كل زيادة في استعداده لمواجهة مصادر الخوف لديه ،
دون أن نرهق الطفل أبدا او نجبره إن لم يبد استعدادا لذلك .