أما العلاج السلوكي في حالات العناد الشديدة جدا والتي تتخذ مظاهر عدوانية
في مواقف معينة أو بشكل مستمر فتحتاج إلى البرنامج العلاجي السلوكي
العالمي الذي بدأ في فرنسا وانتقل إلى الدول الأخرى ، وهو يقوم على ثلاث
خطوات هي التركيز ثم التهدئة ثم التحكم .
فالتركيز يكون بمدح كل خطوة إيجابية يقوم بها الطفل في مجال الطاعة ومكافأتها
ومدحها أمام الآخرين ، خاصة من يحبهم الطفل ويلقى حظوة عندهم .
أما التهدئة فتحتاج إلى ضم الطفل بشدة دوما من الأم ، وفي الحالات الخاصة ضمه بشدة
أربع مرات لمدة دقيقة في كل مرة ،على أن يصاحب ذلك الصمت ، ثم أن يصحب الضم
تنفس عميق مع تنهيد يشعر الطفل به وينعكس عليه فيتنهد الطفل مثله .
أما التحكم فيكون باستجابة الطفل لما يطلب منه مبتعدا عن المعارضة وعدم الطاعة.
في مواقف معينة أو بشكل مستمر فتحتاج إلى البرنامج العلاجي السلوكي
العالمي الذي بدأ في فرنسا وانتقل إلى الدول الأخرى ، وهو يقوم على ثلاث
خطوات هي التركيز ثم التهدئة ثم التحكم .
فالتركيز يكون بمدح كل خطوة إيجابية يقوم بها الطفل في مجال الطاعة ومكافأتها
ومدحها أمام الآخرين ، خاصة من يحبهم الطفل ويلقى حظوة عندهم .
أما التهدئة فتحتاج إلى ضم الطفل بشدة دوما من الأم ، وفي الحالات الخاصة ضمه بشدة
أربع مرات لمدة دقيقة في كل مرة ،على أن يصاحب ذلك الصمت ، ثم أن يصحب الضم
تنفس عميق مع تنهيد يشعر الطفل به وينعكس عليه فيتنهد الطفل مثله .
أما التحكم فيكون باستجابة الطفل لما يطلب منه مبتعدا عن المعارضة وعدم الطاعة.