عشبة زريعة الكتّان
من النباتات الحوليّة المعمّرة التي تتبع الفصيلة الزيتيّة الكتانيّة،
وتنتشر في منطقة الشّرق الأوسط حتى الهند، وفي بعض
المناطق من أوروبا، وتُعتبر منطقة الهلال الخصيب من أوائل
الدّول التي بدأت باستخدامها، ويُستفاد من الزّيت والبذور من
نبات الكتّان، وله العديد من الاستعمالات العلاجيّة وغيرها،
وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن استعمالات عشبة الكتّان وفوائدها.
استعمالاتها
تدخل عشبة الكتّان في صناعة بعض أنواع الأقمشة، والأوراق
وشِباك الصّيد والأحبار، وبعض من مثبّتات الشّعر، وتُستعمل
كذلك في تزيين الحدائق، أمّا ما يخصّ فوائدها العلاجيّة والجماليّة،
فلا تُعدّ ولا تُحصى، ومن أشهر استخداماتها في المجال العلاجيّ
التخفيف من حدّة التهاب المفاصل والروماتيزم، ومن الناحية
الجماليّة تحضير ماسكات توحيد لون البشرة، وإزالة البقع الدّاكنة،
وما أثبتته الدّراسات العلميّة أنّه يجب استعمالها بعد تنقيتها من
الشوائب وتجفيفها جيّداً، ثم طحنها، واستعمالها خلال أربعة أيام
كحدّ أقصى من الطّحن، وذلك للمحافظة على الفائدة المرجوّة منها،
والمحافظة على الزّيوت الموجودة في داخلها.
فوائدها
التخلّص من الوزن الزائد.
التخلّص من الدّهون المتراكمة خلال فترة قصيرة،
دون اللجوء لاتّباع أيّ من الأنظمة الغذائيّة والحميات،
ويتم ذلك بوضع مقدار ملعقة من بذر الكتّان المطحون
في كأس من الماء المغلي قبل النوم، وتركه حتى الصباح
الباكر، ثمّ تناوله والمعدة فارغة، وبعد مرور ساعة على
الأقلّ يتم تناول وجبة الإفطار بشكل طبيعيّ، والمشي لمدّة
عشر دقائق إلى خمس عشرة دقيقة يوميّاً، وللحصول على
الوزن المثاليّ يجب اتّباع هذا النظام لمدّة ثلاثين يوماً، مع
الحرص على الإكثار من تناولها، لتجنّب حدوث أيّ من المضاعفات.
مساعدة المرأة على الحمل، وذلك من خلال تناول ما لا
يزيد عن عشرة جرامات يوميّاً، وتجنّب تناولها وهي غير ناضجة،
لاحتوائها على مادة جلوكوزيدات سيانو جينيّة سامّة، أمّا
البذور الناضجة فلا خوف من تناولها، وأشارت بعض الدّراسات
التي أُجريت على بذور الكتّان إلى أنّها تسبّب العقم،
وهذا لم تثبت صحّته، خصوصاً إذا تم تناولها بالطريقة الصحيحة.
المحافظة على الجسم من الكوليسترول الضارّ، وارتفاع مستوى
الكوليسترول النافع في الجسم، وذلك لأنّه يحتوي على نسبة عالية
من الأوميجا3 ، وهو من الأحماض الدهنيّة التي يحتاجها الجسم
بشكل متكرّر.
التقليل من نسبة الإصابة بالأورام الخبيثة، التي تُسبّبها اللحوم
الحمراء، والمُصنّعة عند تناولها بإفراط، وهذه الدّراسة تم إثباتها
مؤخّراً، ويتمّ التخلّص من هذه المخاطر عن طريق تناول بذرة الكتّان،
والكثير من الخضراوات والفاكهة.
التخلّص من التهاب المفاصل( الروماتيزم) عن طريق وضع مقدار
ملعقتَين من بذرة الكتّان مع ثلاثة لترات من الماء الدافئ،
ووضع القدمَين في الماء لمدّة عشر دقائق يوميّاً.
من النباتات الحوليّة المعمّرة التي تتبع الفصيلة الزيتيّة الكتانيّة،
وتنتشر في منطقة الشّرق الأوسط حتى الهند، وفي بعض
المناطق من أوروبا، وتُعتبر منطقة الهلال الخصيب من أوائل
الدّول التي بدأت باستخدامها، ويُستفاد من الزّيت والبذور من
نبات الكتّان، وله العديد من الاستعمالات العلاجيّة وغيرها،
وفي هذا المقال سوف نتحدّث عن استعمالات عشبة الكتّان وفوائدها.
استعمالاتها
تدخل عشبة الكتّان في صناعة بعض أنواع الأقمشة، والأوراق
وشِباك الصّيد والأحبار، وبعض من مثبّتات الشّعر، وتُستعمل
كذلك في تزيين الحدائق، أمّا ما يخصّ فوائدها العلاجيّة والجماليّة،
فلا تُعدّ ولا تُحصى، ومن أشهر استخداماتها في المجال العلاجيّ
التخفيف من حدّة التهاب المفاصل والروماتيزم، ومن الناحية
الجماليّة تحضير ماسكات توحيد لون البشرة، وإزالة البقع الدّاكنة،
وما أثبتته الدّراسات العلميّة أنّه يجب استعمالها بعد تنقيتها من
الشوائب وتجفيفها جيّداً، ثم طحنها، واستعمالها خلال أربعة أيام
كحدّ أقصى من الطّحن، وذلك للمحافظة على الفائدة المرجوّة منها،
والمحافظة على الزّيوت الموجودة في داخلها.
فوائدها
التخلّص من الوزن الزائد.
التخلّص من الدّهون المتراكمة خلال فترة قصيرة،
دون اللجوء لاتّباع أيّ من الأنظمة الغذائيّة والحميات،
ويتم ذلك بوضع مقدار ملعقة من بذر الكتّان المطحون
في كأس من الماء المغلي قبل النوم، وتركه حتى الصباح
الباكر، ثمّ تناوله والمعدة فارغة، وبعد مرور ساعة على
الأقلّ يتم تناول وجبة الإفطار بشكل طبيعيّ، والمشي لمدّة
عشر دقائق إلى خمس عشرة دقيقة يوميّاً، وللحصول على
الوزن المثاليّ يجب اتّباع هذا النظام لمدّة ثلاثين يوماً، مع
الحرص على الإكثار من تناولها، لتجنّب حدوث أيّ من المضاعفات.
مساعدة المرأة على الحمل، وذلك من خلال تناول ما لا
يزيد عن عشرة جرامات يوميّاً، وتجنّب تناولها وهي غير ناضجة،
لاحتوائها على مادة جلوكوزيدات سيانو جينيّة سامّة، أمّا
البذور الناضجة فلا خوف من تناولها، وأشارت بعض الدّراسات
التي أُجريت على بذور الكتّان إلى أنّها تسبّب العقم،
وهذا لم تثبت صحّته، خصوصاً إذا تم تناولها بالطريقة الصحيحة.
المحافظة على الجسم من الكوليسترول الضارّ، وارتفاع مستوى
الكوليسترول النافع في الجسم، وذلك لأنّه يحتوي على نسبة عالية
من الأوميجا3 ، وهو من الأحماض الدهنيّة التي يحتاجها الجسم
بشكل متكرّر.
التقليل من نسبة الإصابة بالأورام الخبيثة، التي تُسبّبها اللحوم
الحمراء، والمُصنّعة عند تناولها بإفراط، وهذه الدّراسة تم إثباتها
مؤخّراً، ويتمّ التخلّص من هذه المخاطر عن طريق تناول بذرة الكتّان،
والكثير من الخضراوات والفاكهة.
التخلّص من التهاب المفاصل( الروماتيزم) عن طريق وضع مقدار
ملعقتَين من بذرة الكتّان مع ثلاثة لترات من الماء الدافئ،
ووضع القدمَين في الماء لمدّة عشر دقائق يوميّاً.
