نسمات الجنة
الاعضاء
الشاي الأسود أو الأخضر:
تشير الدراسات إلى أن شرب الشاي الأسود أو الأخضر غير المحلى, يساعد في درء رائحة الفم الكريهة, و ذلك لإحتواء كلا النوعين على مضادات أكسدة تسمى البوليفينول, التي يمكنها المساعدة في تدمير نمو البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة, مع العلم بأن الشاي الأخضر يحتوي على الكثير من هذه المضادات, حيث أثبتت دراسة أجريت في جامعة بيس, أن مستخلصات الشاي الأخضر فعالة جدا في مكافحة عدة أنواع من بكتيريا الفم عن طريق منع نموها, كما يقلل البوليفينول من مركبات الكبريت السيئة.
الزبادي:
تظهر الدراسات الحديثة بأن تناول 6 أونصات من اللبن غير المحلى, يقلل من مستوى كبريتيد الهيدروجين المسبب للرائحة الكريهة في الفم, و ذلك لإحتوائه على مخلوقات نشطة تتنافس مع البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة للفم, بحيث تقلل من تراكم البلاك أو الجير, و تمنع من تطور امراض اللثة.
الماء:
يفضل ترطيب الفم باستمرار و ذلك لأن معظم البكتيريا المسببة للرائحة لاهوائية, بمعنى أنها تزدهر في الفم الجاف, لذلك ينصح بشرب الماء من أجل المساعدة في طرد جزيئات الطعام و البكتيريا العالقة في الفم, كما يعزز الماء من إنتاج اللعاب الذي يعمل بمثابة تطهير للفم.
البقدونس و الريحان:
يساعد البقدونس و الريحان في طرد رائحة الثوم من النفس, حيث يحتوي الثوم على 33 مركب مختلف من الكبريت, و الذي يبقى بالفم و يتم امتصاصه في مجرى الدم, كما يطرد عند الزفير, و لكن مركبات البوليفنول في أعشاب البقدونس و الريحان تساعد بشكل كبير في تحطيم مركبات الكبريت, الموجودة في الثوم, ليتم التخلص من رائحته.
التفاح و السبانخ:
تشير الدراسات إلى إمكانية خلط الأطعمة التي تحتوي على الثوم بالتفاح أو السبانخ, لإحتوائهما على مضاد الأكسدة البوليفنيول, و الذي يعمل على تحطيم مركبات الكبريت الموجودة في الثوم و المسببة للرائحة الكريهة, أو تناول
بعد تناول الثوم مباشرة.
الكرز و الخس:
وفقا لخبير التغذية ديفيد مغارة, فإن تناول بعض الأطعمة كالكرز و الخس, يساعد على إزالة رائحة مركب الميثيل و الغاز ذو الرائحة الصادرة عن بكتيريا الفم, التي تقوم بهضم بقايا الطعام.
تشير الدراسات إلى أن شرب الشاي الأسود أو الأخضر غير المحلى, يساعد في درء رائحة الفم الكريهة, و ذلك لإحتواء كلا النوعين على مضادات أكسدة تسمى البوليفينول, التي يمكنها المساعدة في تدمير نمو البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة, مع العلم بأن الشاي الأخضر يحتوي على الكثير من هذه المضادات, حيث أثبتت دراسة أجريت في جامعة بيس, أن مستخلصات الشاي الأخضر فعالة جدا في مكافحة عدة أنواع من بكتيريا الفم عن طريق منع نموها, كما يقلل البوليفينول من مركبات الكبريت السيئة.
الزبادي:
تظهر الدراسات الحديثة بأن تناول 6 أونصات من اللبن غير المحلى, يقلل من مستوى كبريتيد الهيدروجين المسبب للرائحة الكريهة في الفم, و ذلك لإحتوائه على مخلوقات نشطة تتنافس مع البكتيريا المسببة للرائحة الكريهة للفم, بحيث تقلل من تراكم البلاك أو الجير, و تمنع من تطور امراض اللثة.
الماء:
يفضل ترطيب الفم باستمرار و ذلك لأن معظم البكتيريا المسببة للرائحة لاهوائية, بمعنى أنها تزدهر في الفم الجاف, لذلك ينصح بشرب الماء من أجل المساعدة في طرد جزيئات الطعام و البكتيريا العالقة في الفم, كما يعزز الماء من إنتاج اللعاب الذي يعمل بمثابة تطهير للفم.
البقدونس و الريحان:
يساعد البقدونس و الريحان في طرد رائحة الثوم من النفس, حيث يحتوي الثوم على 33 مركب مختلف من الكبريت, و الذي يبقى بالفم و يتم امتصاصه في مجرى الدم, كما يطرد عند الزفير, و لكن مركبات البوليفنول في أعشاب البقدونس و الريحان تساعد بشكل كبير في تحطيم مركبات الكبريت, الموجودة في الثوم, ليتم التخلص من رائحته.
التفاح و السبانخ:
تشير الدراسات إلى إمكانية خلط الأطعمة التي تحتوي على الثوم بالتفاح أو السبانخ, لإحتوائهما على مضاد الأكسدة البوليفنيول, و الذي يعمل على تحطيم مركبات الكبريت الموجودة في الثوم و المسببة للرائحة الكريهة, أو تناول
الكرز و الخس:
وفقا لخبير التغذية ديفيد مغارة, فإن تناول بعض الأطعمة كالكرز و الخس, يساعد على إزالة رائحة مركب الميثيل و الغاز ذو الرائحة الصادرة عن بكتيريا الفم, التي تقوم بهضم بقايا الطعام.