يا اشتياقي إليك
حين في الغياب تمرّ
تهوي بخطاك حصى الندم
حتى منحدرات الحسرة
يوقظني الألم
يعبرني الشوق إليك
مثل قطار ليلي
فترتعد نوافذ الذكرى
وزجاج الحبّ المهشّم
عند أقدام صمتك يتلعثم
لا تلملمني...
أخاف على ربيع يديك من شظايا دمي
***
يا لبرق طلّتك
عندما تمرّ.. من دون أن ترفع النظر...
اوصد الباب خلفك..
يا اشتياقي إليك
حين في الغياب تمرّ
حتى منحدرات الحسرة
يوقظني الألم
يعبرني الشوق إليك
مثل قطار ليلي
فترتعد نوافذ الذكرى
وزجاج الحبّ المهشّم
عند أقدام صمتك يتلعثم
لا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.