في عملي كعالم نفس سريري، أدركت أن القلق الأكبر الذي يعبّر عنه الأهل هو عدم معرفتهم كيف يؤدّبون أطفالهم على نحو فعّال.
لا مفاجأة هنا.
غالبًا ما يشعر الأهل بالاحباط والتعب لأنهم جرّبوا كل تقنية واستراتيجية متوفّرة لتأديب أولادهم بدون جدوى. لم يتغيّر سلوك طفلهم وأصبحوا هم أنفسهم على وشك...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.