ثقتي بالله
المشرف العام
تعرف على طرق معرفة اتجاه القبلة
ويتجه كافة المسلمون في كافة أرجاء العالم في صلاتهم نحو الكعبة الشريفة في مكة المكرمة بالمملكة السعودية، فهي قبلة المسلمين وأيضًا هي قبلة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وقد امتثل فيها كافة المسلمون لأوامر الله سبحانه وتعالى، فقد أمر رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام بالاتجاه لقبلة من سبقه من الأنبياء، عندما نزلت على سيدنا محمد الآية الكريمة: “قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِى ٱلسَّمَآءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَىٰهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُۥ ۗ”، وقد ذكر الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله أن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى أفتاهم: (أن المصلي لا يراعي انحناء سطح الأرض وكرويتها عند تحديد القبلة، بل يعيّن الجهة إلى مكة بالخط المستقيم).
والإنسان المؤمن هو من يطيع الله سبحانه وتعالى في كافة أوامره وما أنزل إليه، وهو أكثر شخص يلتزم بكافة تعاليم الله عز وجل التي فرضها الله على المسلمين، ولأن الديانة الإسلامية نزلت بأحكام سماوية من الله تنير قلوب المؤمنين وتروي عطشهم للإيمان، فإن الامتثال لها يعد ركن أساسي لا يمكن للمسلم الاستغناء عنه لإثبات صحة إسلامه، ولكن هناك بعض الأوامر الإلهية مفهومة للإنسان وبعضها الآخر عجز الإنسان عن تفسيرها، ولكن ذلك لا يعني عدم الالتزام بها، فالحكمة قد يبديها الخالق للإنسان وقد يخفيها عنه، وعلى المسلم الالتزام بها مهما حصل.
وقد فسر بعض علماء الدين معنى اتخاذ الكعبة الشريفة قبلة بإحدى الطريقتين:
ومن أبرز طرق معرفة اتجاه القبلة هي ( محاريب المسجد والبوصلة والقمر والبحار والجبال )، وكلها طرق ضرورية جدًا لتحديد اتجاه القبلة لكافة المسلمين، فهناك عدة طرق منها محاريب المساجد فقد اتفق كافة علماء الدين على توجيه محاريب المساجد إلى القبلة وذلك لسهولة تعريف الناس باتجاه القبلة لاتخاذه في صلاتهم، وجدير بالإشارة أن هناك طرق حديثة ومتطورة متاحة في الوقت الحالي مع حركة الثورة التكنولوجية الحديثة منها تطبيقات خاصة يمكنها أن تساعد المسلمين في تحديد اتجاه قبلتهم.
---------
من طرق معرفة اتجاه القبلة
يشغل بال العديد من الأشخاص عن كيف أعرف اتجاه القبلة، ولكن هناك العديد من الطرق لمعرفة اتجاه القبلة بشكل سهل وصحيح، حيث أنه في الديانة الإسلامية يقف المسلمون في اتجاه القبلة في وقت الصلاة وهي من الأمور التي شرعها الله في الأرض وانزلها على سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام والتزم المسلمون بها، وهي من أهم الأمور الدينية الواجب الالتزام بها، فتعد قبلة المسلمين هي بيت الله الحرام.
ويتجه كافة المسلمون في كافة أرجاء العالم في صلاتهم نحو الكعبة الشريفة في مكة المكرمة بالمملكة السعودية، فهي قبلة المسلمين وأيضًا هي قبلة سيدنا إبراهيم عليه السلام، وقد امتثل فيها كافة المسلمون لأوامر الله سبحانه وتعالى، فقد أمر رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام بالاتجاه لقبلة من سبقه من الأنبياء، عندما نزلت على سيدنا محمد الآية الكريمة: “قَدْ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِى ٱلسَّمَآءِ ۖ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَىٰهَا ۚ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ ٱلْمَسْجِدِ ٱلْحَرَامِ ۚ وَحَيْثُ مَا كُنتُمْ فَوَلُّواْ وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُۥ ۗ”، وقد ذكر الشيخ محمد صالح المنجد حفظه الله أن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى أفتاهم: (أن المصلي لا يراعي انحناء سطح الأرض وكرويتها عند تحديد القبلة، بل يعيّن الجهة إلى مكة بالخط المستقيم).
والإنسان المؤمن هو من يطيع الله سبحانه وتعالى في كافة أوامره وما أنزل إليه، وهو أكثر شخص يلتزم بكافة تعاليم الله عز وجل التي فرضها الله على المسلمين، ولأن الديانة الإسلامية نزلت بأحكام سماوية من الله تنير قلوب المؤمنين وتروي عطشهم للإيمان، فإن الامتثال لها يعد ركن أساسي لا يمكن للمسلم الاستغناء عنه لإثبات صحة إسلامه، ولكن هناك بعض الأوامر الإلهية مفهومة للإنسان وبعضها الآخر عجز الإنسان عن تفسيرها، ولكن ذلك لا يعني عدم الالتزام بها، فالحكمة قد يبديها الخالق للإنسان وقد يخفيها عنه، وعلى المسلم الالتزام بها مهما حصل.
وقد فسر بعض علماء الدين معنى اتخاذ الكعبة الشريفة قبلة بإحدى الطريقتين:
- الطريقة الأولى وهي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفق ما روي عنه، كان محبًا للتوجه إلى الكعبة المشرفة قبلة النبي ابراهيم في الصلاة فأنزل الله عز وجل الآية الكريمة والتي تأمره بذلك.
- الطريقة الثانية هي أن اليهود كانوا دائمًا في احتجاج مستمر على اتخاذ المسلمين من بيت المقدس قبلة لهم، فبيت المقدس هي قبلة اليهود، وكان في اتخاذ بيت الله الحرام قبلة قطعًا لجميع الشكوك.
ومن أبرز طرق معرفة اتجاه القبلة هي ( محاريب المسجد والبوصلة والقمر والبحار والجبال )، وكلها طرق ضرورية جدًا لتحديد اتجاه القبلة لكافة المسلمين، فهناك عدة طرق منها محاريب المساجد فقد اتفق كافة علماء الدين على توجيه محاريب المساجد إلى القبلة وذلك لسهولة تعريف الناس باتجاه القبلة لاتخاذه في صلاتهم، وجدير بالإشارة أن هناك طرق حديثة ومتطورة متاحة في الوقت الحالي مع حركة الثورة التكنولوجية الحديثة منها تطبيقات خاصة يمكنها أن تساعد المسلمين في تحديد اتجاه قبلتهم.
ما هي أهم طرق تحديد القبلة
يوجد عدة طرق يمكن للمسلمين من خلالها تحديد اتجاه القبلة من مواقعهم الحالية ومن أهمها:- الشمس
- النجوم
- التقنيات الحديثة
- الخريطة
- البوصلة
- الساعة
- اتجاه الرياح
- الأشجار
كيفية تحديد اتجاه القبلة في النهار
يمكن تحديد اتجاه القبلة في النهار عن طريق البوصلة بطريقة سهلة وبسيطة، ولكن أيضًا يمكن التعرف على اتجاه القبلة الصحيح من خلال مراقبة شروق وغروب الشمس، وعن طريق ذلك يمكنهم معرفة الاتجاهات الأربعة، وقيل أن من كانت له الكعبة عن الجنوب يستقبل الجنوب، أما من كانت له الكعبة عن شمال يستقبل الشمال، وإذا كانت الكعبة عن غرب يستقبل الغرب، الكعبة عن شرق يستقبل الشرق وهكذا.كيفية تحديد اتجاه القبلة في الليل
يمكن معرفة اتجاه القبلة في الليل عن طريق مراقبة النجوم في السماء، حيث أن هناك مجموعات نجمية تشير لاتجاه الشمال ويمكن معرفة الجهات الأربع من خلال متابعتها وبالتالي معرفة اتجاه القبلة.---------
