فوائد التدريس عبر الإنترنت
تلقى التدريس عبر الإنترنت استجابة هائلة على مستوى العالم ، نظرًا لأنه يعتمد على التكنولوجيا وسهل الاستخدام ، ويكتسب المعرفة في جميع أنحاء العالم دون مواجهة أي حدود جغرافية. يُعرف أيضًا باسم التدريس الافتراضي أو التعلم الافتراضي من خلال التكنولوجيا. يتم توفير هذا النوع من التعلم الافتراضي من قبل مزودي المعرفة من خلال أوضاع مختلفة مثل استخدام أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الكمبيوتر اللوحية والأقراص المدمجة التعليمية والإنترنت إلخ.
هناك أنواع مختلفة من الفوائد من خلال التعلم الإلكتروني من منظور مزود المعرفة والباحث عن المعرفة. يمكن لمزود المعرفة التدريس من خلال استثمار مبلغ أقل من المال وبدء أعماله المعرفية الخاصة أو الفصول الدراسية الافتراضية. لا توجد تكاليف بنية تحتية متضمنة مثل السبورة البيضاء ، والمقاعد ، والطاولة ، والكراسي وما إلى ذلك نظرًا لأنه التعلم المستند إلى الويب ، يحتاج مزود المعرفة إلى اتصال إنترنت جيد بسرعة جيدة ، وجهاز كمبيوتر محمول / كمبيوتر شخصي ومرفق صوت / فيديو. وبالتالي ، مع الحد الأدنى من المتطلبات ، يمكن لمزود المعرفة البدء في التدريس عبر الإنترنت ويمكن للباحثين عن المعرفة في جميع أنحاء العالم اكتساب المعرفة المتخصصة دون الحاجة إلى القلق بشأن السفر إلى أي مكان.
محدد الاتجاه الأخير في التعلم الإلكتروني هو اختيار الشاشة. يسمح بتدفق الفيديو المباشر من قبل مستخدم من المستعرض الخاص بهم ويمكن للمشاهدين مشاهدة الفيديو في وضع البث المباشر. يسمح لكل من مقدمي المعرفة والباحثين عن المعرفة بتجربة التفاعل المباشر أثناء تبادل أفكارهم الفردية ووجهات نظرهم ومعرفتهم بناءً على الموضوع الذي يناقشونه. لديه القدرة على تسجيل الجلسة بحيث يمكن لطالب المعرفة مشاهدة الفيديو مرة أخرى إذا لزم الأمر ، وبالتالي يكون لديه خيار عدم تفويت أي شيء في حالة حدوث أي مشكلة أثناء إجراء الجلسة الحية.
ترتبط إدارة المعرفة والتعليم الإلكتروني أيضًا بإمكانية إعادة استخدام الموضوعات التي يتم تدريسها عبر الإنترنت. يمكن للأشخاص المتقاعدين والمدربين العسكريين والأعضاء والأفراد المعاقين الجلوس في المنزل واكتساب المعرفة ومشاركتها من خلال التعليم عبر الإنترنت والحصول على شهادات تُثري قاعدة معارفهم والحصول على تعليم في اختيارهم لمجال التعليم. وبالتالي ، كان التدريس عبر الإنترنت أداة استثنائية ونعمة للباحثين عن المعرفة في جميع أنحاء العالم دون الحاجة إلى القلق بشأن قضايا مختلفة مثل الحدود الجغرافية وتوافر إرشادات الخبرة والمعرفة.
تلقى التدريس عبر الإنترنت استجابة هائلة على مستوى العالم ، نظرًا لأنه يعتمد على التكنولوجيا وسهل الاستخدام ، ويكتسب المعرفة في جميع أنحاء العالم دون مواجهة أي حدود جغرافية. يُعرف أيضًا باسم التدريس الافتراضي أو التعلم الافتراضي من خلال التكنولوجيا. يتم توفير هذا النوع من التعلم الافتراضي من قبل مزودي المعرفة من خلال أوضاع مختلفة مثل استخدام أجهزة الكمبيوتر وأجهزة الكمبيوتر اللوحية والأقراص المدمجة التعليمية والإنترنت إلخ.
هناك أنواع مختلفة من الفوائد من خلال التعلم الإلكتروني من منظور مزود المعرفة والباحث عن المعرفة. يمكن لمزود المعرفة التدريس من خلال استثمار مبلغ أقل من المال وبدء أعماله المعرفية الخاصة أو الفصول الدراسية الافتراضية. لا توجد تكاليف بنية تحتية متضمنة مثل السبورة البيضاء ، والمقاعد ، والطاولة ، والكراسي وما إلى ذلك نظرًا لأنه التعلم المستند إلى الويب ، يحتاج مزود المعرفة إلى اتصال إنترنت جيد بسرعة جيدة ، وجهاز كمبيوتر محمول / كمبيوتر شخصي ومرفق صوت / فيديو. وبالتالي ، مع الحد الأدنى من المتطلبات ، يمكن لمزود المعرفة البدء في التدريس عبر الإنترنت ويمكن للباحثين عن المعرفة في جميع أنحاء العالم اكتساب المعرفة المتخصصة دون الحاجة إلى القلق بشأن السفر إلى أي مكان.
محدد الاتجاه الأخير في التعلم الإلكتروني هو اختيار الشاشة. يسمح بتدفق الفيديو المباشر من قبل مستخدم من المستعرض الخاص بهم ويمكن للمشاهدين مشاهدة الفيديو في وضع البث المباشر. يسمح لكل من مقدمي المعرفة والباحثين عن المعرفة بتجربة التفاعل المباشر أثناء تبادل أفكارهم الفردية ووجهات نظرهم ومعرفتهم بناءً على الموضوع الذي يناقشونه. لديه القدرة على تسجيل الجلسة بحيث يمكن لطالب المعرفة مشاهدة الفيديو مرة أخرى إذا لزم الأمر ، وبالتالي يكون لديه خيار عدم تفويت أي شيء في حالة حدوث أي مشكلة أثناء إجراء الجلسة الحية.
ترتبط إدارة المعرفة والتعليم الإلكتروني أيضًا بإمكانية إعادة استخدام الموضوعات التي يتم تدريسها عبر الإنترنت. يمكن للأشخاص المتقاعدين والمدربين العسكريين والأعضاء والأفراد المعاقين الجلوس في المنزل واكتساب المعرفة ومشاركتها من خلال التعليم عبر الإنترنت والحصول على شهادات تُثري قاعدة معارفهم والحصول على تعليم في اختيارهم لمجال التعليم. وبالتالي ، كان التدريس عبر الإنترنت أداة استثنائية ونعمة للباحثين عن المعرفة في جميع أنحاء العالم دون الحاجة إلى القلق بشأن قضايا مختلفة مثل الحدود الجغرافية وتوافر إرشادات الخبرة والمعرفة.
