إضاعة الوقت و عدم الإنجاز .. مشكلة تواجه كل أم تحب استثمار أوقات أطفالها فيما ينفعهم … لمساعدتكم في ذلك .. صممنا حقيبة التنظيم و التخطيط … تتضمن الحقيبة 12 برنامجاً مميزاَ .. تساعد في التنظيم و التخطيط للحياة اليومية … الأهداف و الإنجازات .. المهام .. الصلاة
لعل من أكثر الأسئلة التي تحتار فيها الأمهات هو : كيف أشجع طفلي على إنجاز ما أطلبه منه ؟
خاصة إن كان ما تطلبه الأم واقعاً في مصلحة ابنها مثل ساعات إضافية من المطالعة .. أو حفظ سورة من القرآن الكريم .. أو اعتياد الترتيب و حمل المسؤولية عندها تكون الحاجة أكبر لإلزام الطفل بأداء ما يطلب منه في وقته و كما ينبغي
لأجل ذلك تقدم لكم حقيبة التنظيم و التخطيط للطفل لتكون عوناً للأم في تعويد الطفل على إنهاء الأعمال اليومية المطلوبة منه و التخطيط لأهدافه الحالية و المستقبلية .. و كيف يحققها .. ومتى يصل إليها وفي رأيي أن هذه الأدوات ينبغي أن تكون متواجدة بين يدي كل طفل منذ الصغر … فكثيراً ما نجد بين الكبار أناساً لا يعرفون ماهي أهدافهم و لا إنجازات لديهم تذكر!
يقول براين تريسي في كتابه فلسفة تحقيق الأهداف ( بالقلم والورقة يبدأ كل شيء) عندما تحتضن القلم باناملك تكون قد استدعيت عاملين قويين من القوة الانسانية , أحدهما البدني حيث تمسك بالقلم وتحرك يدك , والآخر العقلي حيث تفكيرك مشغول بهذا الهدف ويكتبه ويقرأه , كما أن الصوت القادم من عقلك الباطن يكون دائم التكرارللهدف المكتوب …
وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن 90% من الأهداف المكتوبة تتحقق نسبة للأهداف غير المكتوبة …. و أن متوسط دخل الأشخاص الذين قد حددوا أهدافهم مسبقاً كتابة أكبر ب 10 أضعاف من أولئك الذين لم يكتبوها و بالتالي لم يلتزموا بها …
لتحميل نسخة الاولاد اضغط هنا
لتحميل نسخة البنات اضغط هنا
عندما تكتبين أهداف ابنك أمامه … تختصرين عليه سنوات من التفكير والأوقات الضائعة … و تحفزينه لرؤية نفسه و قد وصل إلى ما كان يطمحه في أسرع وقت … هذه هي الفائدة التي نرجوها من هذه المجموعة إن شاء الله تعالى ..
لعل من أكثر الأسئلة التي تحتار فيها الأمهات هو : كيف أشجع طفلي على إنجاز ما أطلبه منه ؟
خاصة إن كان ما تطلبه الأم واقعاً في مصلحة ابنها مثل ساعات إضافية من المطالعة .. أو حفظ سورة من القرآن الكريم .. أو اعتياد الترتيب و حمل المسؤولية عندها تكون الحاجة أكبر لإلزام الطفل بأداء ما يطلب منه في وقته و كما ينبغي
لأجل ذلك تقدم لكم حقيبة التنظيم و التخطيط للطفل لتكون عوناً للأم في تعويد الطفل على إنهاء الأعمال اليومية المطلوبة منه و التخطيط لأهدافه الحالية و المستقبلية .. و كيف يحققها .. ومتى يصل إليها وفي رأيي أن هذه الأدوات ينبغي أن تكون متواجدة بين يدي كل طفل منذ الصغر … فكثيراً ما نجد بين الكبار أناساً لا يعرفون ماهي أهدافهم و لا إنجازات لديهم تذكر!
يقول براين تريسي في كتابه فلسفة تحقيق الأهداف ( بالقلم والورقة يبدأ كل شيء) عندما تحتضن القلم باناملك تكون قد استدعيت عاملين قويين من القوة الانسانية , أحدهما البدني حيث تمسك بالقلم وتحرك يدك , والآخر العقلي حيث تفكيرك مشغول بهذا الهدف ويكتبه ويقرأه , كما أن الصوت القادم من عقلك الباطن يكون دائم التكرارللهدف المكتوب …
وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن 90% من الأهداف المكتوبة تتحقق نسبة للأهداف غير المكتوبة …. و أن متوسط دخل الأشخاص الذين قد حددوا أهدافهم مسبقاً كتابة أكبر ب 10 أضعاف من أولئك الذين لم يكتبوها و بالتالي لم يلتزموا بها …
لتحميل نسخة الاولاد اضغط هنا
لتحميل نسخة البنات اضغط هنا
عندما تكتبين أهداف ابنك أمامه … تختصرين عليه سنوات من التفكير والأوقات الضائعة … و تحفزينه لرؤية نفسه و قد وصل إلى ما كان يطمحه في أسرع وقت … هذه هي الفائدة التي نرجوها من هذه المجموعة إن شاء الله تعالى ..
