تعرض ماركو اسينسيو، جناح فريق ريال مدريد الإسباني، إلى إصابة بقطع في الرباط الصليبي في صيف عام 2019.
وكان جمهور ريال مدريد ينتظر منه الكثير بعد رحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى يوفنتوس في صيف عام 2018، ولكن تلك الإصابة أعاقت ماركو أسينسيو من القيام بمهامه تجاه فريقه وجمهوره.
وظل أسينسيو بعيدًا عن الملاعب لأكثر من 330 يومًا، ولكن بعد تعافيه من تلك الإصابة وفي أولى مشاركاته (أمام فالنسيا في الموسم الماضي من الدوري الاسباني ) سجل هدفًا بعد 29 ثانية فقط من نزوله إلى أرضية الميدان.
ودفع المدرب الفرنسي زين الدين زيدان بـ أسينسيو في تشكيلة مباراة ديبورتيفو ألافيس الماضية التي انتهت بفوز الأخير بهدفين لهدف، وظل ماركو في الملعب حتى الدقيقة 63، ولكنه لم يُقدم أي شيء، ومن ثم غادر الملعب ودخل فينيسيوس جونيور بدلًا منه.
ولا يعاني ماركو أسينسيو من أي انزعاج أو إصابة عضلية، وحالته البدنية جيدة، ومع ذلك فإنه لم يستعد كرته ومستواه بعد، فمنذ آخر جولة في الموسم الماضي لم يُسجل أو يصنع أي أهداف.
والتقى ريال مدريد بـ ليجانيس في ختام الموسم الماضي بتاريخ 19 يوليو، وانتهى اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما، وكان أسينسيو صاحب الهدف الثاني.
[FONT="]ومر منذ ذلك الحين أربعة شهور خاض فيها أسينسيو 11 مباراة (8 في الليجا و3 في التشامبيونزليج) بإجمالي 657 دقيقة لم يُقدم فيها أي شيء يُذكر.[/FONT]
وفي 8 مباريات من تلك الـ 11 لم يُسدد أسينسيو أي كرة على المرمى: ديبورتيفو ألافيس، إنتر ميلان، فياريال، هويسكا، ليفانتي، برشلونة، قادش وبلد الوليد.
ونقلًا عن مصادرنا الخاصة، فإن جناح ريال مدريد لا يعاني من انزعاجات في ركبته ولا من آلام بدنيه تسببت في تراجع مستواه.
ويعاني خط هجوم ريال مدريد من مشكلات كبيرة في الوقت الحالي، تتمثل في إصابة إيدن هازارد وكريم بنزيما، هذا بالإضافة إلى عدم انتظام فينيسيوس جونيور في المشاركة وتراجع أداء أسينسيو، كل هذا أثّر كثيرًا على نتائج الفريق مؤخرًا.
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]وسيخوض ريال مدريد في الفترة المقبلة عدة مباريات مهمة: (شاختار دونتسيك غدًا الثلاثاء في خامس جولات دوري أبطال أوروبا، إشبيلية السبت المقبل في الدوري الإسباني، بوروسيا مونشنجلادباخ الأربعاء بعد المقبل في ختام جولات دور مجموعات التشامبونزليج، بالإضافة إلى ديربي مدريد في السبت الموافق 12 ديسمبر).
ويأمل زيدان أن يستعيد ماركو أسينسيو مستواه في أقرب وقت ممكن لمساعدة الفريق في هذه المباريات، خاصة بعد أن تأكد غياب هازارد عن الفريق حتى نهاية العام.
[/FONT]
وكان جمهور ريال مدريد ينتظر منه الكثير بعد رحيل البرتغالي كريستيانو رونالدو إلى يوفنتوس في صيف عام 2018، ولكن تلك الإصابة أعاقت ماركو أسينسيو من القيام بمهامه تجاه فريقه وجمهوره.
وظل أسينسيو بعيدًا عن الملاعب لأكثر من 330 يومًا، ولكن بعد تعافيه من تلك الإصابة وفي أولى مشاركاته (أمام فالنسيا في الموسم الماضي من الدوري الاسباني ) سجل هدفًا بعد 29 ثانية فقط من نزوله إلى أرضية الميدان.
ودفع المدرب الفرنسي زين الدين زيدان بـ أسينسيو في تشكيلة مباراة ديبورتيفو ألافيس الماضية التي انتهت بفوز الأخير بهدفين لهدف، وظل ماركو في الملعب حتى الدقيقة 63، ولكنه لم يُقدم أي شيء، ومن ثم غادر الملعب ودخل فينيسيوس جونيور بدلًا منه.
ولا يعاني ماركو أسينسيو من أي انزعاج أو إصابة عضلية، وحالته البدنية جيدة، ومع ذلك فإنه لم يستعد كرته ومستواه بعد، فمنذ آخر جولة في الموسم الماضي لم يُسجل أو يصنع أي أهداف.
والتقى ريال مدريد بـ ليجانيس في ختام الموسم الماضي بتاريخ 19 يوليو، وانتهى اللقاء بالتعادل الإيجابي بهدفين لمثلهما، وكان أسينسيو صاحب الهدف الثاني.
[FONT="]ومر منذ ذلك الحين أربعة شهور خاض فيها أسينسيو 11 مباراة (8 في الليجا و3 في التشامبيونزليج) بإجمالي 657 دقيقة لم يُقدم فيها أي شيء يُذكر.[/FONT]
وفي 8 مباريات من تلك الـ 11 لم يُسدد أسينسيو أي كرة على المرمى: ديبورتيفو ألافيس، إنتر ميلان، فياريال، هويسكا، ليفانتي، برشلونة، قادش وبلد الوليد.
ونقلًا عن مصادرنا الخاصة، فإن جناح ريال مدريد لا يعاني من انزعاجات في ركبته ولا من آلام بدنيه تسببت في تراجع مستواه.
ويعاني خط هجوم ريال مدريد من مشكلات كبيرة في الوقت الحالي، تتمثل في إصابة إيدن هازارد وكريم بنزيما، هذا بالإضافة إلى عدم انتظام فينيسيوس جونيور في المشاركة وتراجع أداء أسينسيو، كل هذا أثّر كثيرًا على نتائج الفريق مؤخرًا.
[FONT="]
[/FONT]
[FONT="]وسيخوض ريال مدريد في الفترة المقبلة عدة مباريات مهمة: (شاختار دونتسيك غدًا الثلاثاء في خامس جولات دوري أبطال أوروبا، إشبيلية السبت المقبل في الدوري الإسباني، بوروسيا مونشنجلادباخ الأربعاء بعد المقبل في ختام جولات دور مجموعات التشامبونزليج، بالإضافة إلى ديربي مدريد في السبت الموافق 12 ديسمبر).
ويأمل زيدان أن يستعيد ماركو أسينسيو مستواه في أقرب وقت ممكن لمساعدة الفريق في هذه المباريات، خاصة بعد أن تأكد غياب هازارد عن الفريق حتى نهاية العام.
[/FONT]
