في زمنٍ مضى قبل سنوات
كنا نستيقظ فجرا على صوت المؤذن أو قبله بقليل
فـ الوضوء ثم الخروج الى المسجد حتى سمانا الناس ( الفجريون )
ونمكث هناك بعد الصلاة الى الشروق في ذكر وتسبيح وتلاوة
بعدها نعود الى البيت فـ ما أشهى الفطور في حديقة خضراء ونسماتٍ صباحية
ترتاد وجوهنا لتبعث فيها الأمل برضا الله...