إليها : وهي في تمعنُ في الغياب!!! وكان الليل يمعنُ في غيابي
وأسألها وما ردّتْ جوابي
ولم يكُ في سماء اليوم نجمٌ
ولا بدرٌ تَزِينُ به سحابي
وذي يمنُ التي كانت أماناً
طواها البعدُ عنّي في اقترابي
رسمتُ حروف شوقي ذات يومٍ
على ورقٍ فأحرقها كتابي
يطول الليل حين يطول...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.