كان زهده صلى الله عليه وسلم زهد من علم فناء الدنيا، وسرعة زوالها، وقلة زادها، وقصر عمرها، وبقاء الآخرة، وما أعد الله لأوليائه فيها من نعيم مقيم، وأجرٍ عظيم، وخلودٍ دائم، فرفض صلى الله عليه وسلم الأخذ من الدنيا إلا بقدر ما يسد الرمق، ويقيم العوز، مع العلم أن الدنيا عرضت عليه، وتزينت له،...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.