عزفُ وداعٍ أخير .
وأودّعك
كما أودّع كل الأشياء الجميلة في حياتي غير أنك كنت الأجمل .
وأودّعك
كما ودّعت أبي ذاك الصباح بعد أن وعدني أن يعود ويحضر لي حلوى لذيذة
غير أنه لم يعُد ولم تعُد الحلوى بعدهُ لذيذة .
وأودّعك كما ودّعت أرجوحة الحبال المعلّقة على شجرة قريتي البعيدة بعد أن زعموا...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.