عندمــــا تـغــنــــي الزهـــــــور
عندمــــا تـغــنــــي الزهـــــــور
إن للورد حكآية ورواية قد لايقرئها أي مخلوق
ولها جمالا يتغنى به الشعراء … وتقر به أعين الباصرين
كما أن للنحل أعين ترى بهما رحيق الورود لا يملكها أي مخلوق
ومع إشراقة شمس الأيام …
تصحوا وردتنا … وتتفتح وتنشر رحيق...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.