أعناقكم

  1. ر

    بناتكم أمانة في أعناقكم

    بناتكم أمانة في أعناقكم إنه لمن دواعي الاستهجان والغرابة بعد ألفٍ وأربعمائة واثنان وثلاثون عاماً على اكتمال شريعة سيد المرسلين, التي أنصفت المرأة, ورفعت قدرها, وحفظت حقّها, أن نجد من الرجال من لا يزال يعيش بعقل الجاهلية, وعصبيتها, وسفهها, فيبطش بالمرأة أمّاً وزوجة وأختاً وابنة, ويتمنى لو يدسّ...
عودة
أعلى