ها هو محمد يقف مرفوع الراس منتشيا ففي مثل هذا اليوم من كل عام يتم تكريمه وهاهي السنه الاخيره له في هذه الجامعه العريقه
دخل محمد جامعة السوربون مع اجناس واديان مختلفه وكان يعمل طوال اليوم لكي يستطيع مواصلة دراسته وكان محبوبا من الجميع
وكان محمد من اب مسلم وام مسيحيه نشا وترعرع بينهما ولكن...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.