كان يذهب صباح كل يوم إلى الكلية فيراها مطلة من النافذة ،
ويعود من الكلية بعد ...الظهر فيجدها ما تزال في النافذة ، وخفق قلبه.
لم تقل له أى كلمة ، لم تشر له أي إشارة ،
وإنما كانت ابتسامتها تتكلم وتتحدث وتغنى عن أي شئ.
وأحس أنها تنتظره هو وحده ، وتبتسم له وحده ،
دون عشرات... الألوف من الناس...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.