أهواكِ من أجل حبكِ لن أنساكِ
هذا شعري .. وهذا قلمي .. فاليكِ أنثر مشاعري .. وأعطيكِ ورقة عناويني وأرقامي ..
فمن أجل حبك .. كنت جاهلاً فصرت عالماً .. !
فمن أجل حبك .. صرت شاعراً وأديباً وكاتباً .. !
فأنا ميقنٌ أنكِ تتذكرين تلك المقابلات الغرامية ... وتلك الهدايا الرمزية ...
لم اعرف يوما ما الهوى
لكني أهواكِ يا عمري
جاشت أحزاني في صدري
يعود حنيني يؤرقني
حبك يثور فى الاعماق
طيفك قد بات يحاصرني
أهرب منه .. يطاردني
أنسيتك يوما.. لا أدري
والنبض الحائر في قلبي
أصبح طوفان يغرقني
ويذوب الحلم فى الآفاق
وبريق ضياءه من حولي
وقطار العمر بنا يمضي
مازال الأمل...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.