خشباً هي الأرواحُ
خشباً هي الأرواحُ
تبدو يا صديقْ
لا العطر يفهمُها الحياة
َولا النَّدى
لا كف موعدِنا
ولا رجف الشهيقْ
كي نرجعَ الأرواحَ
أطيارَ المَّدى
وردَ الرؤى
رجفَ الغناءِ مع الصَّدى
لا بد نلقي خيبةً
من صدرِنا
نحو الحريقْ
هذا الذي نرجوهُ
في هذا الوجود
ِأيا صديقْ
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.