لم يأخذ محمد عليه الصلاة و السلام الناس إلى متاهات لاهوتية و لم يكلفهم إنقلاباً في نظام الحكم في قريش ، و إنما أراد بهم أن يطهروا عقولهم من رجس الخضوع للأوثان و أن ينزهوا ربهم عن هذه الشركة المخجلة مع أصنام لا تسمع و لا ترى و هذه الشفاعة الوهمية لحجارة شائهة لا تملك لنفسها شيئاً .
كانت...
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.